يقول Ayoub002:

الله أكبر على الجهاد، في أي قاموس هدا الجهاد ، قاموس الصهاينة تقتل اخاك وتقول جهاد ، إسرائيل ليست ببعيدة ، او تخاف ان تكون إرهابي انقلبت الموازين وان لله وان اليه راجعين

يقول ناصر احمد:

الغريق يتعلق بقشة املا بالنجاة , بعد ان اصبحت الامور واضحة كوضوح الشمس وان الرهانات على الخارج منيت بالفشل الذريع وان الدولة السورية لم ولن تسقط بل وبعد الانتصارات التي حققها ويحققها الجيش العربي السوري على الارهابيين فنرى الصراخ يتعالى من كل الاتجاهات املا بتعويض الخسائر الفادحة التي مني بها الارهابيين والاسير وغيره سوف لن يغيروا اي شيء لان الارهابيين كانوا يدخلون لسوريا كل يوم وكل ساعة والجهاد قد افتى به مفتي الناتو القرضاوي فلا جديد بدعوة الاسير للجهاد. ارجوا النشر

يقول سامح // الامارات:

للأسف الشديد : تحول الصراع في سوريا الى صراع طائفي بامتياز
وكل هذا بسبب أوامر طهران الخبيثة بزج قوات حزب الله في المعركة خلف طاغية الشام .
دم الشهداء : في عنق ملالي طهران وطاغية الشام وحسبنا الله ونعم الوكيل .
شكرا .

يقول عبدالله - قطر:

تركيبة مجتمعات الشرق غاية فالتعقيد لان شعوب المنطقة رضت بمشيئتها وارادتها بتعدد الفئات والطوائف فالشعب الواحد (واستمرت مسيرة المجتمعات
على ماهى علية تزداد ) دون توقف وترتب على ذلك تضاعف اعداد كل طوائف المجتمع دون استثناء ولم يؤثر ذلك على خصائص المجتمعات الداخلية الا عندما تضاعفت الطوائف الداخلية (وارتبطت كل طائفة من طوائف المجتمع بطرف خارجى قلب معادلة الجغرافية والارتباط الداخلى تماما الاان الجميع بكل فئاتهم ومللهم ومذاهبهم رضوا بالجغرافية والحدود الواحدة كرابط وهوية للجميع
(حتى دار الزمان دورتة التاريخية ) واذا بالكينى الافريقى اوباما يدخل للبيت الابيض ويقرر للشرق مخططات غاية فالتعقيد والكارثة وهى تغير سياسة بلاد الشرق من والى ماترضى علية امريكا ومايرضى امريكا دمر البلاد وشرد العباد
ورمى بالجتمعات الى تخبط داخلى مدمر لان التغيرات التى ترغبها امريكا خارجية فرضت فرضا بقوة الطيايير والصواريخ الامريكية من بلد لاخر حتى وصلت التغيرات لمحيط فلسطين وهنا توقفت عجلة التاريخ انتظارا لخواتيم الاحداث الحربية الجارية على ارض الميدان لان المخططات الامريكية استحلت لعبة التغيرات على اساس انها تغزو وتغير منذ 12 سنة برضى العالم الاان الوضع فى محيط فلسطين يختلف تماما عن الميادين الاخرى فهى استراتيجية معقدة التجذر والامتداد والتواجد لاكثر من طرف وجهة وبلد ولايمكن مقارنة محيط فلسطين ابدا باى بلد اخر غزتة امريكا بقوة الطيايير لان وضع المجتمعات فالدول الاخرى التى غزيت اختارتة امريكا كماهو علية الان يرث زيد ويرث زيد
(ولايرث زيد ) ورضى زيد الذى لايرث بالقسمة واستمرت حالة المجتمعات متدهورة لانها رغبة امريكا وتوزيعها للتركة (الاان) امريكا اوقفت سياستها السابقة وسارعت لاستبدالها بسياسة اخرى تظنها متوازنة للمجتمعات على ان يبقى الصراع سنوات طويلة قائما بين كل اطراف المجتمع الواحد يحذر بعضة بعض ويخاف بعضة البعض ويحقد بعضة على بعض بسبب المخططات التى تقوم بها امريكا حاليا من تغيرات خبيثة لاترتبط بالداخل بل بالخارج ووصايتة 100% ونية امريكا ترتيب المنطقة خصوصا فى محيط استراتيجى لايبعد عن تل ابيب الاخط وهمى هدفها شمولى وليس دولة واحدة كمايحدث دائما وقد باركت ايران وروسيا والصين كل غزوات امريكا الاهنا اختلفوا مع امريكا ولاتزال تحاول شق صف معارضتهم لتنتصر الاان محيط فلسطين قد يجر المنطقة لماتخشاة امريكا للحرب العالمية الثالثة اذا استمرت تعبث فالميدان او تتجهة لتصعيد الموقف كماهو معلن حاليا ورغم كل محاولات التصعيد الامريكية يبقى محيط فلسطين استراتيجى بحكم تعدد شعوبة وارتباطاتهم الخارجية المعلنة حتى اصبحت السيطرة على هذا الميدان مستحيلة وامريكا تتحدى المستحيل لتنتصر 0

يقول عمر من فلسطين:

لست مع المعارضة, ولكن لماذا حلال على حزب الله ان يرسل مقاتليه – علنا وباعترافه – وحرام على هؤلاء؟