ردا على رأي ‘القدس العربي’:

حجم الخط
0

التهديد الكبير والوحيد والجدي للحلف الصهيوني-الامريكي كان اولا من صدام حسين وثانيا من حركة طلبان والقاعدة واخواتها اما من يقول ان ايران وحلفائها هي تهديد لإسرائيل وامريكا فهو لايفقه شيئا في السياسة والحياة فهذه ايران هي التي قامت بالحرب ضد المقاومة العراقية بالوكالة عن الأمريكان في العراق من خلال دعمها للمليشيات الطائفية المجرمة في حربها القذرة ضد المقاومة العراقية. ان الشيطان الاكبر الحقيقي بالنسبة لحكام ايران هم السنة والعرب والحرب في سورية أثبتت ذالك فإيران مستعدة للجلوس والتفاوض مع اسرائيل وأمريكا ولكن الا مع اهل السنة!
فارس خورشيدي ـ المانيا

للتنويه فقط
للتنويه فقط ولكي لا يشوش على القراء، حزب الله لا يقاتل السوريين في سورية، ان حربه مع التكفيريين الأجانب من جنسيات اخرى جاؤوا من وراء الحدود، من الشيشان وأفغانستان وشمال افريقيا والقائمة تطول.
علاء المفتون ـ مانشستر

العجب العجاب
شكرا على المقال الرائع والتحليل العميق الكاشف .
نعم هو كذلك الشيطان الأكبر أصبح بقدرة قادر الملاك الأكبر!
نعم إيران وحزب الله مع خطط أمريكاعلى الأرض وينكران ذلك في الإعلام التابع لهما والمضلل الضلالي ؟ حزب الله سحب قواته من جنوب لبنان وهي الآن تقاتل :
مع قوات النظام السوري الفاشي الهمجي ô؟
إنتظروا الأشهر القادمة: سوف نسمع العجب العجاب من تعاون ايران وحزب الله مع الشيطان الأكبر..عفوا الملاك الأكبر!؟
سامح عبد الكريم ـ الامارات

ايران امة حيوية ومتفاعلة
لقد أثبت الايرانيون ولعقود انهم فعلا قادرون على ان يكونوا لاعبين سياسيين كبار على المستوى العالمي وعرفوا كيف تؤكل الكتف ويعرفون كيف يجنون الارباح من ايه جولة عسكرية او سياسية! وهذا هو فن الممكن ولذلك ايران تبقى امة حيوية ومتفاعلة مع كل المجتمعات وعلى كل المستويات وخصوصا العلمية والتكنولوجية منها.
ملخص القول ايران دولة مهيمنة وقوية جدا وتستطيع الاستفادة من كل الحروب والازمات وتكرسها لصالح شعبها ومستقبلها.
اتمنى ان نتعلم منهم ونفكر بمصالح شعوبنا ولو يوما واحدا في حياتنا.
علي الشمري ـ العراق

سؤال يخطر في البال
كيف فجر حزب الله السفارة الامريكية وقتل 58 جنديا وكيف نفذ عملية انتحارية ضد ثكنات المارينز وقتل 241 جنديا وعمل كل ما عمل مع اسرائيل الطفل المدلل عند امريكا ولم تفكرالشيطان الاكبر ولو لحظة واحدة ان تدرجه تحت قائمة الارهاب؟
بينما على النقيض من ذلك ادرجت جبهة النصرة والتي لم تنشأ سوى من شهور عدة ولم تجاهر حتى بالعداء للشيطان الاكبر. بربكم الا يضعنا هذا امام تساؤل كبير وهو ان امريكا هي من خطط للهجومات على سفارتها وثكناتها وان حزب الشيطان الحليف الاكبر للشيطان هو من نفذ الجريمة وبمباركة اسرائيلية..؟!
علي ابو عمر

المؤامرة على الشعب السوري
ما الغريب في الامر ايران وحزب الله والولايات المتحدة لا يريدون تغيير النظام في سورية وبما ان موقفهم واحد فهم حلفاء في سورية ومن يقول غير ذلك فهو ينظر ويراوغ ولا يريد قول الحقيقة فهناك من يعرف السياسة فن المراوغة والضحك على الذقون. مسكين الشعب السوري كل الامم تكالبت عليه ويقول النظام ان هناك مؤامرة عالمية عليه المؤامرة هي ضد الشعب السوري والشعوب العربية المستضعفة في الارض.
د.ابراهيم الحراحشة- الاردن

العيب فينا
وما العيب في ذلك؟ هو لديه استراتيجية متكاملة يعمل عليها مع حلفائه وكل نزاع سينتهي حتما بمفاوضات ولكن الاوراق التي يملكها ومبادئه هي التي تحدد الوقت والطريقة والتنازلات. العيب فينا والضعف والهوان وحتى العبثية فينا.
هاشم الجزائر

التهديد من اسرائيل والقاعدة
ان الخطر الذي يهدد المنطقة العربية واستقرارها هما اسرائيل والوهابية السلفية التكفيرية المنضوية تحت اسم القاعدة. وقد حقق حزب الله نصرا غير مسبوق على كليهما. ففي عامي 2000 و2006 وجه الحزب هزيمة نكراء لعنفوان وغطرسة الجيش الاسرائيلي الذي لا يقهر. وها هو اليوم ايضاً يوجه ضرباته الموجعة للوهابية التكفيرية في سورية ويحطم أملها الى غير رجعة في الإطاحة ببشار الاسد وإقامة قاعدة انطلاق لها من سورية لتهدد باقي الأقطار العربية من قلب الامة النابض الشام ولتنشر فكرها الظلامي ويعم على يدها الدمار والخراب في الوطن العربي.
ومن هنا يحق لحزب الله ان يفاخر ويحق له ان يدعي بملء فمه انه هو الذي افشل المشروع التوسعي الصهيوني وانه هو الذي انقذ الامة من براثن التكفيريين الظلاميين. ان اهدافه واعماله تلك تتلاقى مع مصالح كل أحرار العالم ومحبي السلام ولا ضير في ذلك اذا تلاقت أيضاً مع مصالح الولايات المتحدة طالما انها ليست على حساب مصالح الامة العربية والإسلامية كما يراها الحزب وحليفته ايران. وفي المقابل لا ترى الولايات المتحدة والغرب عامة ضيرا ان تتفاهم مع حزب الله طالما يصب ذلك أيضاً في خانة حربها على الإرهاب خاصة وان الحزب اثبت انه قوة عصية على الهزيمة وخصما عنيدا ماكرا صعب المراس. والغرب عامة لا يحترم ولا يقدر الا القوي.
وانطلاقا من هذا كله فعلى الدول التي فرخت واحتضنت ومولت أولئك التكفيريين ان تقر بالهزيمة وان تراجع نفسها وان تحترم التعدد المذهبي والطائفي والحضاري للامة وسيادة الدول وان تنشد العيش المشترك مع كل جيرانها في اطار مبادئ وميثاق الامم المتحدة وعدم التدخل في شؤون الغير. فهذا هو الطريق الوحيد لاستقرار المنطقة وان يعم السلام ويسود الرخاء.
فارس علي

البقاء لدول الخليج
ارتعبت السعودية وطار عقل سياسييها واعلامييها من اتفاق اولي بشأن قضية خلافية بين الغرب وايران وبدأت التأويلات واثارة الشكوك حول مستقبل العلاقة بين الطرفين. طيب ماذا نسمي الانصهار السعودي الكامل في المصالح الاقتصادية حيث السعودية تملك اكبر رصيد مالي في امريكا والشراكة العسكرية من قواعد ومناورات وشراكة استخبارية ومبيعات اسلحة مع الولايات المتحدة الامريكية وتدخل امريكي مباشر في ادارة الدولة السعودية؟ لن تصل ايران في كل الاحوال الى عشر ما لدول الخليج العربي من حميمية مع امريكا والغرب والسبب معروف جدا.
احمد العمري ـ العراق

المتاجرة بفلسطين اولا
لو لم يكن له نصيب ممن يتفاوض معه ما وجد هذا الحزب. من أراد ان يتخذ له منصبا في العالم جماعة أو دولة عليه بفلسطين كبضاعة يتاجر بها بين الأمم من خلال محاربة العدو الصهيوني والأمر لا يستدعي سوى بعض الدولارات لشراء من ليست لهم ذمم من الصهاينة وأن يمثل على أو قل ينصب على العالم بعد ذلك يجد نفسه ضمن جلساء التفاوض أو بالأحرى المساومة بقضية شعب نصبت له المكائد من بني جلدته قبل الغرباء عن فلسطين. إذا الشياطين هم من يستثمرون فلسطين لأغراضهم الذاتية.
حسن الفقير

كفى نفاقا وطائفية
فاز بالذات من كان جسورا. اعتقد ان ايران وحزب الله قد نالا ثمرة صمودهما وعملهم الدؤوب صوب اهدافهما ودفعت ايران ثمن الحصار القاسي على مدى اكثر من ثلاثة عقود، أما حزب الله فهو غني عن التعريف بانجازاته وتضحياته البطولية في وقت يرزح العرب وبكل ثرواتهم القارونية منبطحيين في حظيرة اميركا ووسط خلافات جاهلية ومعارك البسوس وداحس والغبرة. فإذا كان حزب الله شيعيا وكما ذكرت اغلب المداخلات ومدعوما من ايران ومشكوكا في مصداقيته وتضحياته وانجازاته ضد اسرائيل، فما هو الدعم الذي تحصل عليه المقاومة البطلة في غزة؟ أين مصر، أين الخليج، اين العرب، اليست كل الدول العربية والاسلامية سنية المذهب ؟ ها هم اطفال غزة يتضورون جوعا وغزة تفتقر لأبسط سبل الحياة ، فكفى نفاقا وطائفية هذا فارسي وذاك عثماني اين نحن من هؤلاء؟
علاء يوسف أمين ـ السويد

حرب على التكفيريين
يا سلام بعد المفاوضات الإيرانية الأمريكية ها نحن أمام مفاوضات سرية بين حزب الله وأمريكا ولم لا ألم يصبح حزب الله حليفا جديدا عندما أعلن حربه على التكفيريين كما يسميهم.
رضوان بن الشيخ عبدالصمد ـ السويد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية