المتحدثة باسم السفارة السعودية في واشنطن فاطمة باعشن
واشنطن: جددت السعودية رفضها للاتهامات التي تزعم وجود صلة لولي العهد محمد بن سلمان بمقتل الصحافي جمال خاشقجي، إثر تصاعد تلك الاتهامات مجددا من قبل أعضاء بمجلس الشيوخ الأمريكي استمعوا إلى إحاطة بهذا الصدد قدمتها مديرة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه)، الثلاثاء.
فعقب إحاطة “هاسبل”، أبدى عدد من السيناتورات قناعة أكبر بمسؤولية بن سلمان عن قتل خاشقجي، معتبرين أنه “لم يعد شريكا موثوقا” للولايات المتحدة.
وردا على ذلك، قالت المتحدثة باسم السفارة السعودية في واشنطن، فاطمة باعشن، عبر “تويتر”: “ولي العهد لم يتواصل في أي وقت من الأوقات مع أي مسؤول سعودي في أي جهة حكومية حول إيذاء المواطن جمال خاشقجي.. نرفض رفضا قاطعا أي اتهامات تزعم وجود صلة لولي العهد بهذا الحادث المروع”.
واعتبرت المتحدثة أن السعودية “كانت صريحة في معالجة هذا الخطأ المأساوي، ومحاسبة المسؤولين عنه، ووضع الإجراءات التصحيحية لضمان عدم تكرار فجوة مؤسسية بهذه الطبيعة الكارثية مرة أخرى”.
https://twitter.com/FatimahSBaeshen/status/1070077625010393089
وأكدت أن “العلاقة بين المملكة والولايات المتحدة تعود إلى ثمانية عقود، وصمدت أمام العديد من العواصف”، مضيفة: “إننا نحافظ على التزامنا الثابت بهذه العلاقة الثنائية التي تعمل من أجل الاستقرار الإقليمي والأهداف المشتركة الأخرى”.
https://twitter.com/FatimahSBaeshen/status/1070077543687032832
وعقب جلسة الإفادة التي قدمتها هاسبل، الثلاثاء، قال السيناتور الجمهوري، ليندسي غراهام، إن ما سمعه خلال الجلسة عزز قناعته بأن بن سلمان هو “المسؤول عن مقتل خاشقجي”.
وأضاف غراهام: “ولي العهد محمد بن سلمان في وضع منته. لا أعتقد أنه سيكون شريكاً موثوقاً للولايات المتحدة”، مشددا على وجوب أن يتبنى الكونغرس موقفا قوياً بهذا الخصوص.
بدوره، قال السيناتور من الحزب نفسه بوب كوركر: “ليس لدي أدنى شك في أن ولي العهد السعودي أمر بالقتل، وهذا أمر غير مقبول لدينا”، حسبما نقلت وكالة “أسوشيتد برس”.
وأضاف كوركر الذي يشغل منصب رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ: “إذا ما مثُل بن سلمان للمحاكمة، فإن هيئة محلفين ستدينه في نحو 30 دقيقة”.
وأردف: “يجب على إدارة دونالد ترامب أن تدين بشدة تصرفات السعودية وأن تلزمها بدفع ثمن قتل خاشقجي”.
وأثارت جريمة قتل خاشقجي في القنصلية السعودية باسطنبول في 2 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، غضباً عالمياً ومطالبات مستمرة بالكشف عن مكان الجثة، ومن أمر بقتله.
وبعدما قدمت تفسيرات متضاربة، أعلنت الرياض أنه تم تقطيع جثة خاشقجي، إثر فشل “مفاوضات لإقناعه” بالعودة إلى المملكة.
وأعلنت وكالة (سي آي إيه)، مؤخرا، أنها توصلت إلى أن “قتل خاشقجي كان بأمر مباشر من بن سلمان”. لكن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، المرتبط بعلاقات وثيقة مع الرياض، شكك في تقرير الوكالة، وتعهد بأن يظل “شريكا راسخا” للسعودية. (الأناضول)
بكل وقاحة وعدم إحترام لعقول البشر يصفون هذه الجريمة ب “الحادث المروع” بعد أن كانوا أن نفوا قوعه بشكل كامل معتقدين عدم وجود الأدلة على جريمتهم التي تمت في قنصليتهم وعلى أيدي معاوني محمد بن سلمان وبتعليمات مباشرة منه. أجراء محمد بن سلمان وعبيده ومطيعي أوامره بنفس غباء سيدهم. إنهم يعيشون في عالم من الخيال لا يمس بالواقع
رد على د اثير
و هل تتوقعين ان اي مسؤل في اي جهة لدولة ماء يعبر عن رأيه الخاص او مايقتنع به شخصيا
(فإذا كانت مربكة بزيها فكيف يمكن أن تتوقع أن يستقبل الناس ما تقول بموثوقية )
فهناك هامش من الحرية الشخصية في زيها تسمح به دولتها كما انها تمثل حكومة لاتقاليد واعراف شعب خاصة اذعلمنا بوجود تحول كبير لهذه الحكومة
بدليل عدم وجود امرأة في هذا المنصب اساسا ولا هو متوقع في السابق
هم عبارة عن رسل ليبلغوا الراي الرسمي الحكومي المكلفين بابلاغه هذه مهنتهم ولاينكرونها ويعلمها كل العالم ولايتحملون اي مسؤليه شخصية عن الرأي المكلفين بتبليغه صحيح ام لاء وهذا معنا (ناقل الكفر ليس بكافر)
ولايعتقد احد غير ذالك ولايقوم بالرد والمسؤليه على الرسول والرساله دون الرد على المرسل نفسه الا من يحمل الورقة مسؤلية ماكتب عليها وليس مطلوب معرفة نوع ورق الرسالة او مشاهدتها مسبقا
وبالطبع لن يقوم بها عاقل
بعيداً عن الشخصنة ، فلا اعرف حتى اسم هذه السيدة ، بل إنني أرى صورتها للمرة الأولى ، ولكن أسلوب الزي و تمثيل دولة دبلوماسياً لابد أن يعكس أعراف هذه الدولة و تقاليدها
هذه المرأة تضع قطعة قماش لا هي تمثل لباس بمواصفات شرعية و لا هي تمثل موديل بمواصفات غربية
فإذا كانت مربكة بزيها فكيف يمكن أن تتوقع أن يستقبل الناس ما تقول بموثوقية ؟!
.
المشكلة الآن أن محمد بن سلمان وضع كل سعودي رسمي في موقف لا يحسد عليه
هم يدافعون عن باطل صار مكشوفاً الى درجة اليقين بإستقتال يثير الشفقة و الى الغثيان في محاولة اظهاره حق بلا جدوى !
.
هؤلاء يحفرون بأيديهم ،قبر نهاية حياتهم المهنية ، القنصل العتيبي و هذه المتحدثة …أمثلة صارخة !
و هل تتوقعين ان اي مسؤل في اي جهة لدولة ماء يعبر عن رأيه الخاص او مايقتنع به شخصيا
(فإذا كانت مربكة بزيها فكيف يمكن أن تتوقع أن يستقبل الناس ما تقول بموثوقية )
فهناك هامش من الحرية الشخصية في زيها تسمح به دولتها كما انها تمثل حكومة لاتقاليد واعراف شعب خاصة اذعلمنا بوجود تحول كبير لهذه الحكومة
بدليل عدم وجود امرأة في هذا المنصب اساسا ولا هو متوقع في السابق
هم عبارة عن رسل ليبلغوا الراي الرسمي الحكومي المكلفين بابلاغه هذه مهنتهم ولاينكرونها ويعلمها كل العالم ولايتحملون اي مسؤليه شخصية عن الرأي المكلفين بتبليغه صحيح ام لاء وهذا معنا (ناقل الكفر ليس بكافر)
ولايعتقد احد غير ذالك ولايقوم بالرد والمسؤليه على الرسول والرساله دون الرد على المرسل نفسه الا من يحمل الورقة مسؤلية ماكتب عليها وليس مطلوب معرفة نوع ورق الرسالة او مشاهدتها مسبقا
وبالطبع لن يقوم بها عاقل
إتق الله ! تدافعين عن مجرم قاتل معتوه و خطير !
و حسبنا الله و نعم الوكيل !
و هل تتوقعين ان اي مسؤل في اي جهة لدولة ماء يعبر عن رأيه الخاص او مايقتنع به شخصيا
(فإذا كانت مربكة بزيها فكيف يمكن أن تتوقع أن يستقبل الناس ما تقول بموثوقية )
فهناك هامش من الحرية الشخصية في زيها تسمح به دولتها كما انها تمثل حكومة لاتقاليد واعراف شعب خاصة اذعلمنا بوجود تحول كبير لهذه الحكومة
بدليل عدم وجود امرأة في هذا المنصب اساسا ولا هو متوقع في السابق
هم عبارة عن رسل ليبلغوا الراي الرسمي الحكومي المكلفين بابلاغه هذه مهنتهم ولاينكرونها ويعلمها كل العالم ولايتحملون اي مسؤليه شخصية عن الرأي المكلفين بتبليغه صحيح ام لاء وهذا معنا (ناقل الكفر ليس بكافر)
ولايعتقد احد غير ذالك ولايقوم بالرد والمسؤليه على الرسول والرساله دون الرد على المرسل نفسه الا من يحمل الورقة مسؤلية ماكتب عليها وليس مطلوب معرفة نوع ورق الرسالة او مشاهدتها مسبقا
وبالطبع لن يقوم بها عاقل
لا اعرف لم هذه الضجة في الرد على تعليقي و بتكرار غريب!
.
نفس التعليق و بأسماء مختلفة .
.
بداية اثير مذكر و ليس مؤنث !
.
واضح أن الرد لاعلاقة له بالتعليق
.
امرأة تمثل الحكومة السعودية و الحكومة السعودية تمثل الشعب السعودي ، فلا بد أن يتوافق زيها و ملبسها مع ذلك كله ، الأمر غير المتحقق مع زي هذه الناطقة
وهذا أمر شخصي يخصها قطعاً ، ولكن هي بهذه الطريقة لم تجد إيصال الرسالة المطلوبة و أساءت التمثيل ولم تتقن عملها .
.
و لم اتطرق مطلقاً الى انني كنت اتوقع منها أن تدلي برأيها الشخصي ، و ليس هذا دورها ولا وظيفتها أصلا ً
لكن في النهاية كل اتباع صدام حسين مثلاً كانوا يدلون بما يريد و رأينا كيف صاروا مطلوبين و مطاردين أو منبوذين على أفضل تقدير !
.
هؤلاء ،نعم موظفون صغار ،لكن عندما تُعرف أشكالهم و يعرفهم العالم كمبررين و ادوات بأيدي الطغاة ، تحترق اوراقهم بالتأكيد و ينتهي مستقبلهم المهني
.
هل يتوقع احد مثلاً أن القنصل العتيبي ،بمكن أن يشغل أي منصب دبلوماسي أن يمثل السعودية في أي محفل عالمي مستقبلاً؟!
واللة يا دادا يا عمو انك تعلمين حق العلم انك تكذبين هكذا جهاراً نهاراً.
و كالعادة….لما تقول الجزيرة العربية شيئا…….. فكل العالم يصدق …..لان ” الكذب ” فى الجزيرة العربية …” حرام ‘شرعا’ ” …….