ردود متنوعة

حجم الخط
0

تعقيبا على مقال نصيف الجبوري: كشكول الفوضى واحتمالات إنهيار الدولة

انعدام الحس الوطني
الاجابة جدا بسيطة يادكتور نصيف، أنه لا توجد هناك وطنية بالعراق
فأي شخص يعمل بالدولة يبحث عن ماذا سوف يستفيد وليس ماذا سوف يفيد.
هذا عدا عن جلب الأقارب لعمل لوبي للفساد وسرقة خدمات الشعب.
فالخدمات التي تتكلم عنها هي فقط لهم ولاقاربهم وليس للعراق. والمثل يقول ان طاح الجمل كثرت سكاكينه.
مع خالص شكري لك يادكتور على التوصيف الرائع والشامل للوضع بالعراق وأخيرا أنا قرأت على العراق السلام منذ الاحتلال المشؤوم على الكويتفحينها قضى هذا الاحتلال على الأخضر، وقضى احتلال العراق من أمريكا وايران على اليابس.
داود- النرويج

تعقيباً على رأي ‘القدس العربي’: مطلوب ديكتاتور يقضي على الإخوان في ليبيا

فتنة غربية
نحن مسلمون ونطبق السنة ومن اتى بالاخوان ليتحزبوا حتى يصبحوا رافضين لبقية المسلمين السنة انها فتنة غربية .
على الشعب الليبي القضاء على الاحزاب التي تستغل الدين الاسلامي لوصولها الى السلطة وخلق تفرقة بين المسلمين هذا اخواني وهذا سني انها فتنة والمستفيد من هذه الاحزاب المتأسلمة انها اسرائيل وهؤلاء هم جنودها لقتل المسلمين باسم الدين. وعندما تطبق الدولة الشريعة في بلادها اذا لماذا الاخونة اليست هي للفتنة بين المسلمين، كل حزب يتخذ شعاره من الاسلام حتى يصل للسلطة لنهب الشعب باسم الدين.
واذا لم يصل للسلطة يقتل الشعب ويفرقه باسم الدين وامامكم خير دليل ما يحصل في مصر والعراق وسوريا وسوف تصل هذه الفتنة الى بقية الدول العربية.
يحيى

تعقيبا على مقال بسام البدارين: بصراحة من الاردن… نجح ابونا واخفق الامام

علاقة وثيقة بين المسلمين والمسيحيين
ان دخول المسجد مرحب به للجميع بدون قيود وبخاصة اذا كانوا أطفالا كان يجب على وزارة الأوقاف ان تكلف رجلا فطنا واسع الأفق لاستقبال الأطفال في مسجد الراحل الحسين بن طلال. وهو مسجد بهذه الأهمية ان التصرف الخشبي لخادم الجامع لا يطاق وهو غير مقبول وأعطى للأطفال صورة تحتاج الى تصحيح. لقد كانت طفولتي في حي مسيحي في حلب القديمة وكانت أسرتي هي الأسرة المسلمة الوحيدة في الحي . كنا نعيش كعائلة واحدة نفرح لفرح بعضنا ونحزن معا في مناسبات الحزن ونتبادل الزيارات ولم نشعر يوما ان الدين الإسلامي أو المسيحي يمكن ان يفرق بيننا.
العلاقة بين المسلمين والمسيحيين في بلاد الشام وثيقة وعميقة وفيها المودة والاحترام المتبادل. ان التطرف وباء يجب ان لا يستشري كما ان رسالة الاسلام يجب ان تقدم على حقيقتها من الرحمة والتسامح وحب الآخرين.
يجب ان لا يكون مثل خادم هذا الجامع هو من يقدم الاسلام ولا ان تكون مثل داعش وبوكو حرام هي صورة لجماعات إسلامية. معذرة ياحبايبنا الأطفال الزوار وأهلا بكم في أي جامع وانتم بلباس مدرستكم ومرحبا بكم فتيات وفتيانا.
محمد ابو النصر

تعقيباً على رأي ‘القدس العربي’:السودان… قمع في الشمال وانسداد في الجنوب

الحريات في السودان بضاعة قديمة
كل المؤشرات ومع قراءة تجربة حكومة البشير خلال ربع قرن من الزمان كانت تؤكد وبوضوح تام أن مايقال عن الحريات والحوار مجرد بضاعة قديمة منتهية الصلاحية وكالعادة كانت الأحزاب التقليدية الأمة والاتحادي لا تنسى شيئاً ولا تتعلم شيئاً وتشارك في دعوات الحزب الحاكم -الكاذبة حول الحوار والحريات وخلاصة الأمر نظام الإخوان الحاكم جاء بالحديد والنار ولن يذهب إلا بذات الطريقة والقادم أسوأ .
حسن ـ السودان

تعقيباً على مقال زكريا تامر: إياك نستعين

شعور بآلام الناس
جميل يا أستاذ زكريا. نفس السخرية والمرارة التي نعرفها في أعمالك. هذا هو المثقف الذي يشعر بآلام الناس ويقف إلى جانب الحرية ويفهم تضليل الكرسي ويرفض أن يكون مهرج السلطان كما حصل مع الكثيرين.
عادل وفا ـ فرنسا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية