واشنطن- “القدس العربي”:
عثرت النائبة العربية المسلمة، رشيدة طليب، على رسالة بغيضة موجهة إلى زميلتها النائبة إلهان عمر على باب مكتبها في الكونغرس.
ونشرت طليب، وهي من أصول فلسطينية، نص الرسالة البغيضة على حسابها الخاص في تويتر، وهي تقول: “هذا هو خطاب البغض والبلطجة أمام مكتبي اليوم، توقفوا عن تخويف الناس والترويج للأكاذيب، تعالوا معي في الدعوة لقيم حقوق الإنسان، التي يستحقها جميع البشر بما في ذلك الفلسطينيون، أناضل من أجل المساواة والعدالة للجميع، بالتأكيد لا شيء معاد للسامية حول ذلك”.
ووفقا لوسائل إعلام أمريكية، يبدو أن الرسالة قد جاءت ردا على التعليقات المثيرة للجدل التي أدلت بها عمر حول اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة “ايباك” وجاء في الرسالة: “توقفي عن كراهيتك المقيتة لليهود، جهادك ضد اليهود سيفشل، أنا يسرائيل تشاي، وهذا الاسم الوهمي يشير إلى عنوان أغنية يهودية عنصرية تترجم إلى “شعب إسرائيل يعيش”.
وكانت النائبة بالكونغرس إلهان عمر، في قلب عاصفة سياسية بسبب تعليقات حول ولاء جماعات الضغط اليهودية في الولايات المتحدة إلى حد اتهامها بمعاداة السامية.
وسارع الديمقراطيون إلى إدانة تعليقات عمر، وأصدروا في النهاية قرارين مختلفين في الأسابيع الأخير حول معاداة السامية وأشكال التمييز الأخرى.
This is the hateful rhetoric & bullying on my door today. Stop the fear mongering & blantant lies. Come here w/ the value that all beings deserve human rights, including Palestinians. @IlhanMN & I fight for equality & justice for all. There’s nothing antisemitic about that! pic.twitter.com/kCpLepJk3F
— Rashida Tlaib (@RashidaTlaib) March 26, 2019
هناك من عاتب رئيسة وزراء نيوزلندا جاسيندا آردرن لرد فعلها المبلغ بتلك الصورة التي شاهدناها على إدانتها للجريمة الدموية التي وقعت في نيوزلندا! ولكنهم لا يعرفون ما تعرفه هذه السيدة العظيمة بأنسانيتها!؟ رئيسة الوزراء تعرف جيداً الهدف القادم, بعد المسلمين, ستكون هي وبقية رفاق دربها الذين يعتنقون نفس الأفكار! وفعلاً وصلتها رسالة تقول ما قلته حرفياً! اليوم, الغرب يحن إلى ماضيه ويتوق بإشتياق الى ان يرى هتلراً جديداً يحكمه او فرانكو او موسيلين! وحالياً ليس هناك من هو افضل من ترمب! فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية هي ليست سوى استراحة مقاتل من اجل ان يعيد قواه! الغرب لا يستطيع, والتاريخ خير دليل, على التعايش مع من لم ينتمي الى عرقه او لم يكن على عقيدته! كيف يكون للاسود نفس حقوق الابيض, المسلم و النصراني, الكاثوليكي و البروتستانتي, اليهودي و النصراني, المهاجر المتجنس والمواطن الاصلي, الليبرالي و الشيوعي والشاذ جنسي والطبيعي؟ المواطن الغربي في داخله يغلي من الغضب من هذا الوضع, الغير سليم حسب رأيه, ولكن ما بيده حيلة حالياً!
مصدر هذه الرسائل البلطجية بكل تأكيد.. القمامة الاماراتية.شيطان العرب …ليس غيره…
يسرقوا الأرض…. يبنوا المسطوطنات……يغتالوا المناضلين ….يدمروا المنازل …..يقلعوا الشجر ….بغير حق و لا يجوز إنتقاد ذلك ……إنها تعاسة ما بعدها تعاسة ….الإنسانية تنظر و تسجل ….إلى حين الحساب …الحتمى ….
أصبحت نساء العرب هن من يحاربون الأعداء ولو بكلمة ورجال العرب يقشعون سروايلهم لأمريكا وإسرائيل ولا حول ولا قوة الا بالله
ZIONISM MAFIOZIM AGAINST JEWDAISM NO HESITATIONS ON THIS PRAGMATIC TROTH
نصرك الله ..