رغدة تتلقى عرضاً لتقديم برنامج سياسي.. وتطلب مهلة للتفكير

حجم الخط
52

القاهرة ـ تحاول إحدى القنوات العربية إقناع الممثلة السورية رغدة بتقديم برنامج سياسي على شاشتها.

 وبالرغم من وعي رغدة السياسي، إلا أنها تخاف من المجازفة في ذلك الأمر وطلبت من إدارة القناة مهلة للتفكير في الأمر حتى تستقّر على رأي نهائي خصوصاً وأنها لا ترى نفسها مذيعة، بل تؤكد دائماً أنها لو لم تكن ممثلة لكانت كاتبة فقط، حسب ما أوردت مجلة “روتانا”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول سأسميها رغدة الكيمياوية:

    حين أتدكر الأبرياء و هم يحتضرون بعد أن ضربهم بشار بالكيميائي صدقوني لا أقوى حتى الى النظر الى وجهها

  2. يقول الفنانون يفتون فيماليس لهم به علم:

    أصلا نكبة العرب من فنانيها و فناناتها

  3. يقول bassel ABOU RASHED:

    اختلفتم على فنانة و تريدون تحرير أوطان و نشر ديمقراطية و مقاتلة أعداء الأمة هزلت

  4. يقول منير زاهر:

    أتمنى أن تقبل العرض المقدم إليها لأنها بالفعل قوية الشخصية، أكيد رايحين نشوف وجه جديد و إضافة جديدة في الإعلام. أتصور أنها ستنجح بس هي تقبل راح تنور الشاشة بكل تأكيد

  5. يقول ابو عرب:

    الى كل من تغنى بالجمال اقول الجمال جمال الاخلاق وليس الاجساد العفنه

  6. يقول وكأنهم يملكون الحقيقة:

    صدقت فهم صاروا يفتون في الحرب و السلم و السياسة و الدين و الاقتصاد و العلوم الاجتماعية و التاريخ ووو…كالملح الدي لا يغيب عن طعام

  7. يقول الفنانون يفتون فيماليس لهم به علم:

    لم نختلف فالحق واضح و الباطل واضح

  8. يقول بوفلاح:

    الى الاخ رفيق سؤال واحد واجبني عليه ان كنت صادقا
    ال200 الف اللي قتلوا من الشعب
    والملايين التي تهجرت من مسؤول عنها
    اسرائيل لم تقصف مسشفى والاسد المجرم قصف مستشفيات
    رغدة انسانة غير واقعية
    من يخاف الله لاتخاف منه
    ومن لايخاف الله خاف منه
    كتبت رغده قصيدة وهاجمت فيها المعارضة السورية
    اين هي من الألاف التي قتلت والملايين التي شردت
    من يريد ان يحاضر عن الاخلاق يربي نفسه اول
    ولا ينشر الرذيلة في المجتمعات

  9. يقول سامح // الامارات:

    للأخ ( رفيق عبدالله ) .
    يا طيب ومن قال أنّ ( أمريكا ) …تريد الخير للعرب والمسلمين …؟؟؟
    الطفل الصغير يعرف : أنّ أمريكا لا يهمها في الشرق الأوسط إلاّ شيئين لا ثالث لهما.
    الأول : مصلحة دلوعتها ( اسرائيل ) المجرمة قاتلها الله .
    الثاني : النفط .
    لكن يا طيب مربط الفرس ليس أمريكا : هل صالحة أم طالحة …؟؟؟
    مربط الفرس : في طاغية وسفاح ومصاص دماء حقيقي …نازل يذبح ويسلخ
    ويقتل في الناس …ولم يرحم لا كبير ولا صغير ولا الشجر ولا الحجر …؟؟؟
    أما ما جعل : طاغية الشام صامدا لهذه اللحظة …ليس لأنّ الشعب والجيش معه :
    هذه ( مغالطة وقلب الحقيقة ) رأسا عقب …؟؟؟
    أسباب صمود طاغية الشام :
    1 ـ حول المعركة الى ( حرب طائفية ) وبالتالي دعمته طائفته العلوية .
    2 ـ( ايران )سخرت المليارات لدعمه وتدفع للروس كاش مقابل الأسلحة والذخائر .
    3 ـ ( حزب الله ) رمى بكل ثقله وقوته وخبراته وراء الطاغية .
    4 ـ الدعم الروسي العيني والمعنوي والفيتوي ( من فبتو الشؤم الروسي ) .
    5 ـ تخلي المجتمع الدولي والعربي عن دعم المعارضة والثوار .
    6 ـ الفرقة والتناحر بين فصائل المعارضة .
    7 ـ بعض الأخطاء المُشينة من قبل بعض الثوار وخاصة ( مقاتلي النصرة ) .
    حياك الله وجميع الإخوة المعلقيين والقراء وشكرا .

    1. يقول رفيق عبد الله:

      الأخ سامح:
      المشكلة لو إبتعدنا عن المصدر (مصدر المشكلة) سنتوه في بحثنا عن الفروع! أصل المشكلة أمريكا و إسرائيل التين تحاول تبرئتهما و نفي المسؤولية عن المحرك الحقيقي لما يتعرض له العالم العربي ليست سوريا فقط، هل تنفي شيء إسمه مشروع الشرق الأوسط الجديد؟ و على ماذا يقوم هذا المشروع الخبيث؟
      1- لم تعرف سوريا من قبل حرب طائفية، من يصف المسيحيين من السوريين بالصليبيين هم من يروّجون لهذه الحرب القذرة.
      2- لا تمتلك إيران أساطيل عابرة للقارات و قواعد عسكرية في الخليج لضرب جيرانها أما روسيا لم تغزو أراضينا بالقوة كما يفعل الغرب و ما يهم روسيا و الصين هو المصالح المتبادلة على أساس الإحترام المتبادل.
      3- (حزب الله) حركة مقاومة تدعم دولة ممانعة و رافضة للمشروع الأمريكي في المنطقة، لم يتدخل هذا الحزب إلا بعد حوالي سنتين من الحرب بينما أرسلت دول الخليج بالمرتزقة إلى حتفهم منذ بداية الحرب القذرة على سوريا
      4+5: من الطبيعي أن ترفض روسيا إستفراد أمريكا بالعالم، عودة قوية لروسيا على الساحة الدولية بمساعدة الصين مهم جدًا لتوازن القوى..
      6+7: من ذكرتهم مجرد مرتزقة جهلة أرسلوا بهم إلى حتفهم و هم جزء من ما يسمى بالمعارضة المسلحة بل يشكلون أكثر من النصف منها و الباقي ما يعتبرونهم بالمعتدلين و علمانيين لكن في النهاية سيتم التخلص منهم بمجرد أن تنتهي مهمتهم القذرة، نعم هم جهلة و أغبياء لأنهم لا يعتبرون بما حدث لمن سبقهم في أفغانستان و العراق و الجزائرو وووو و شكرًا

  10. يقول حمدان بن راشد:

    التعليقات و كثرتها تدل و بوضوح على نجاح البرنامج قبل تقديمه
    العقل العربي الحالي يناسبه مثل ما تقدم , و اللبيب بالإشارة يفهم .

1 2 3 4 5

إشترك في قائمتنا البريدية