رغدة: هناك مخطط للقضاء على الجيش السوري والنظام لم يستخدم الكيماوي
31 - أكتوبر - 2013
حجم الخط
24
القاهرة ـ عبرت الفنانة السورية رغدة عن حزنها لما يدور على أرض سورية، وما تعانيه من فرقة وتناحر وحرب، وترى أن ما يحدث في البلاد سببه القضاء على سورية، مثلما حاول البعض القضاء على مصر.
رغدة قالت ان هناك “مخطط صهيوني غربي”، ضد سورية وهاجمت في حوارها ما اسمته “فتاوى القتل والنكاح”، واضافت ان “الثوار الحقيقيون لا يحملون السلاح وحتى وإن شذ بعضهم فسنجدهم يحملون سلاحا خفيفا، أما الحصول على الدبابات ومضادات الصواريخ لا يكون إلا بدعم ممنهج حتى يزيد الهرج والمرج ويكون هناك إتاحة لتدخل عسكري غربي لتدمير الجيش السوري وبعدها المصري أقوى جيشين وشعبين في المنطقة، ولكني أقول لهم إن هذا مستحيل فالجيش والشعب المصري افاق وعرف الحقيقة مبكرا، وإن شاء الله سيلحق بهم السوريون”.
رغدة في مجمل حديثها نفت ان يكون النظام السوري استخدم السلاح الكيماوي ضد شعبه متهمة المعارضة السورية باستخدامه لـ”توريط” النظام حسب تعبيرها، وقالت “النظام السورى لم يستخدم الكيماوي لأسباب أهمها أنه لا يعقل ان يستخدم هذا النوع من الاسلحة في الوقت الذي تدور فيه مفاوضات لوجود مفتشين دوليين وقوات حفظ سلام، وأعتقد أن المعارضة المسلحة استخدمته لتوريط النظام لتكون هي الذريعة للتدخل العسكري”.
عندما سمعنا أخبار الاقتراح الروسي بإلغاء الكيماوي السوري وموافقة الدكتور وليد المعلم على ذلك؛ «حرصا على أرواح السوريين»، لم تتجه أفكاري إلى الغوطة أو حلب أو إدلب، وإنما إلى الفنانة رغدة، المعروفة لديّ باسمها الحركي «أم محمد»، منذ أن بعثت برسالة إلى صدام حسين بهذا التوقيع. ماذا كان موضوع الرسالة؟ لا أذكر تماما. ولكن الأخت المناضلة أم محمد كانت تحث على إنزال المزيد من العقاب في الخونة العراقيين. اسحقوهم حتى العظم، أو شيء من هذه الملاطفة. لا حلول وسطية عند الماجدة أم محمد. وسوف أخبركم لماذا اتجهت أفكاري إليها بعد حديث السيد الدكتور وزير الخارجية عن موافقته على اقتراح سيرغي. والرجل الذي يشير إليه وليد المعلم بـ«سيرغي»، هو نده وزميله ورفيقه، لافروف، وزير خارجية روسيا.
قبل فترة نشرت الصحف رسالة من الست أم محمد إلى الرئيس السوري، هذا بعض ما ورد فيها من أحاسيس ومشاعر وتمنيات:
«سيدي الرئيس، لا نريد بيوتنا بل نريد سوريتنا، لا نريد عقاراتنا بل إنقاذ حضارتنا. لا نريد أنجاسا يبكيهم البعض، لا نريد خونة، أسقطوا منهم الجنسية السورية. علقوا المشانق في الساحات (دون تحديد) نريد قصف كل منطقة فيها إرهابي ولو مات آلاف المدنيين (أيضا لا تحديد للعدد). كل من بقي من المدنيين في تلك المناطق هو حاضن ومتواطئ. أحرقوا الأرض بمن فيها. أما آن للكيماوي أن يستشيط».
رجاء لا تحيروا أم محمد. السلاح المفضل لديها هو الكيماوي وها هو العالم يتآمر لسحبه من التداول. أليس إهانة أن يقتل الشعب السوري بالأسلحة القديمة البالية كطائرات الميغ ودبابات الـ«تي 62»؟
في المحن الكبرى تتطلع الناس إلى المثقفين والفنانين والأدباء، لكي تتعزى بمواقفها. صحيح أنهم لا يغيرون شيئا، لكنهم يدونون شهادة إلى التاريخ ويستحثون ضمائر زملائهم في العالم. من أجل الأطفال والبؤساء والضعفاء، تختار منظمة اليونيسكو «سفراء النوايا الحسنة» من الفنانين، أهل التحنن والرقة. وهؤلاء تختار الأنظمة أن تكسر أصابعهم مثل علي فرزات، أو تعتقلهم مثل يوسف عبدلكي، أو تقتلع حناجرهم. أما الفنانة الماجدة السيدة أم محمد فسفيرة الاستشاطة الكيماوية.
الفنانة والممثلة رغدة تعبير صادق للسيدة العربية الاصيلة. منتمية لامتها في مشارق العرب ومغربها. تقدمت كثيرا في فهمها لما يخطط وينفذ لسوريا من قبل اعدائها. المحزن ان العالم اليوم مجمع على انهاء الصراع وان لا فائدة من استمرار القتل والتدمير بإستثناء البعض من العرب التي تحركهم مشاعر قبلية جوهرها الحقد البدوي والثار وهذا ما يؤسف له.. فمن يقاتل النظام اليوم هم اناس عدميون يعيشون خارج الزمان والمكان ولا هدف لهم الا الفتنة الطائفية وتدمير الاوطان.
الي الاخوة القراء
نحن في نهاية الزمان. العرب سيقضون على انفسهم
ارجو قرأءة كتاب الفتن في الاحاديث النبوية الشريفة و بالاخص حديث ويل للعرب من شر قد اقترب
نحن نعيش في زمن فتنة اشد من قطع الليل المظلم.
اولياء الامر الان هم الرويبضة
و لا حول و لا قوة الا بالله
وما هي فائدة هذا الجيش يا ست رغدة الذي أفرغ كل ذخيرته في صدور ورؤس الشعب السوري واستخدم كل أسلحتة لسحق وتدمير المدن السورية، ولم يطلق طوال أربعين عاماً فشكة واحدة يخزي فيها العين على ما يسميه عدوه، ألأفضل لك أن تنضبي في بيتك ولا تتكلمي بالسياسة.
الجيش السوري مكون من نسيج سوريا جميعها دروز ومسيحيين وناصريين وسنة جنبا إلى جنب، فالأمر ليس ذو بعد طائفي. من يقاتلون إلى جانب المعارضة فهم من مرتزقة الناتو ومحميات النفط الامريكة وصبيان اردوغان وماكين وهنري.فالسنة شرفاء لايقاتلون مع أعداء العروبة والأمة. أما اختصار الحرب في سوريا على بعد طائفي فهو إنتقاص من حجم الاعتداء الذي تتعرض له سوريا والأمة العربية جمعاء وخاصة القضية الفلسطينية.
الشعب السوري الذي ثار وليس كله، انخدع بالربيع الوهابي الاخواني الصهيوني الأمريكي عبر التزوير والتهييج الإعلامي والتحريض الديني حتى المجازر واتهام الجيش السوري. لا تطور للشعوب العربية إن وضعت يدها في يد امريكا والغرب وأزلامهم. لاحظ معي أن القدس أهملت والعدو الصهيوني صار أقرب لدول الربيع، كل ذلك تحت التنويم المغناطيسي الديني، فبدلا أن يكون الدين محرضا للجهاد ضد عدو الأمة وتحرير فلسطين، أصبح الجهاد ضد الإخوة والمسلمين وقتل المرأة والعلم مع تدمير الهوية.
متى نستفيق من غفوتنا ونوجه بنادقنا إلى عدونا الحقيقي
فعظمة إسرائيل ليست في قنبلتها الذرية ولا ترسانتها المسلحة
و لكن عظمة إسرائيل تكمن في انهيار ثلاث دول :
مصر – سوريا – العراق
يا ست وغده الحقيقة الأخ سامح شرح بالتفصيل موقفك و موقف بشارك و سلاح الاستراتيجي …….تلك الدبابات و الأسلحة اغتنموها الثوار من جيشك النصيري الأسدي عندما يتركون سلاحمهم و يفرون كالجراذين
رد إلى barf
الشعوب العربية واعية وفندت من الوطني والعميل فهل تسمي الذي يتعالج لدى الصهاينة وطني فهل تسمي الذي يقتل الاطفال والنساء بالمخخات وطني وهل تسمي الذي يهدم بيوت الله فوق رؤس المواطنين وطني وهل تسمي الذين يقتلون الشعب بالكيماوي وطني هذه الاعمال الاجرامية التي يندي منها الجبين قاموا بها الارهابيون المجرمون قتلة الشعب والذين يتعالجون الان لدى الكيان الصهيوني , الشعوب العربية سوف تحي الجيش السوري البطل عندما يقضي على جميع الارهابيون ويتنظف الشعب السوري من هولاء العملاء القتلة اللصوص سارقين المصانع .
العمسل يبقى عميل والشريف يدافع عن وطنه ولو بالكلمة من يراهن على الغرب وسلوكاته فهو واهم المجد والخلود لشهداء الجيش العربي السوري والنصر قادم ان شاء الله على ايدي احرار سوريا الذين يدافعون ويتصدون بحزم لاراذلة الامة الاسلامية الجهلة الذين لايعرفون الا القتل والتخريب مثلهم مثل جيوش المستعمر الغربي غير انهم دائما خاسرون تحية خالصة للرئيس بشار الاسد ولقيادته والى الشعب السوري الصابر والمحتسب والى كل عربي حر يدافع عن الوطن
عندما سمعنا أخبار الاقتراح الروسي بإلغاء الكيماوي السوري وموافقة الدكتور وليد المعلم على ذلك؛ «حرصا على أرواح السوريين»، لم تتجه أفكاري إلى الغوطة أو حلب أو إدلب، وإنما إلى الفنانة رغدة، المعروفة لديّ باسمها الحركي «أم محمد»، منذ أن بعثت برسالة إلى صدام حسين بهذا التوقيع. ماذا كان موضوع الرسالة؟ لا أذكر تماما. ولكن الأخت المناضلة أم محمد كانت تحث على إنزال المزيد من العقاب في الخونة العراقيين. اسحقوهم حتى العظم، أو شيء من هذه الملاطفة. لا حلول وسطية عند الماجدة أم محمد. وسوف أخبركم لماذا اتجهت أفكاري إليها بعد حديث السيد الدكتور وزير الخارجية عن موافقته على اقتراح سيرغي. والرجل الذي يشير إليه وليد المعلم بـ«سيرغي»، هو نده وزميله ورفيقه، لافروف، وزير خارجية روسيا.
قبل فترة نشرت الصحف رسالة من الست أم محمد إلى الرئيس السوري، هذا بعض ما ورد فيها من أحاسيس ومشاعر وتمنيات:
«سيدي الرئيس، لا نريد بيوتنا بل نريد سوريتنا، لا نريد عقاراتنا بل إنقاذ حضارتنا. لا نريد أنجاسا يبكيهم البعض، لا نريد خونة، أسقطوا منهم الجنسية السورية. علقوا المشانق في الساحات (دون تحديد) نريد قصف كل منطقة فيها إرهابي ولو مات آلاف المدنيين (أيضا لا تحديد للعدد). كل من بقي من المدنيين في تلك المناطق هو حاضن ومتواطئ. أحرقوا الأرض بمن فيها. أما آن للكيماوي أن يستشيط».
رجاء لا تحيروا أم محمد. السلاح المفضل لديها هو الكيماوي وها هو العالم يتآمر لسحبه من التداول. أليس إهانة أن يقتل الشعب السوري بالأسلحة القديمة البالية كطائرات الميغ ودبابات الـ«تي 62»؟
في المحن الكبرى تتطلع الناس إلى المثقفين والفنانين والأدباء، لكي تتعزى بمواقفها. صحيح أنهم لا يغيرون شيئا، لكنهم يدونون شهادة إلى التاريخ ويستحثون ضمائر زملائهم في العالم. من أجل الأطفال والبؤساء والضعفاء، تختار منظمة اليونيسكو «سفراء النوايا الحسنة» من الفنانين، أهل التحنن والرقة. وهؤلاء تختار الأنظمة أن تكسر أصابعهم مثل علي فرزات، أو تعتقلهم مثل يوسف عبدلكي، أو تقتلع حناجرهم. أما الفنانة الماجدة السيدة أم محمد فسفيرة الاستشاطة الكيماوية.
الفنانة والممثلة رغدة تعبير صادق للسيدة العربية الاصيلة. منتمية لامتها في مشارق العرب ومغربها. تقدمت كثيرا في فهمها لما يخطط وينفذ لسوريا من قبل اعدائها. المحزن ان العالم اليوم مجمع على انهاء الصراع وان لا فائدة من استمرار القتل والتدمير بإستثناء البعض من العرب التي تحركهم مشاعر قبلية جوهرها الحقد البدوي والثار وهذا ما يؤسف له.. فمن يقاتل النظام اليوم هم اناس عدميون يعيشون خارج الزمان والمكان ولا هدف لهم الا الفتنة الطائفية وتدمير الاوطان.
ليتها تسكت ..عدرا شهداء سوريا
الي الاخوة القراء
نحن في نهاية الزمان. العرب سيقضون على انفسهم
ارجو قرأءة كتاب الفتن في الاحاديث النبوية الشريفة و بالاخص حديث ويل للعرب من شر قد اقترب
نحن نعيش في زمن فتنة اشد من قطع الليل المظلم.
اولياء الامر الان هم الرويبضة
و لا حول و لا قوة الا بالله
وما هي فائدة هذا الجيش يا ست رغدة الذي أفرغ كل ذخيرته في صدور ورؤس الشعب السوري واستخدم كل أسلحتة لسحق وتدمير المدن السورية، ولم يطلق طوال أربعين عاماً فشكة واحدة يخزي فيها العين على ما يسميه عدوه، ألأفضل لك أن تنضبي في بيتك ولا تتكلمي بالسياسة.
الجيش السوري مكون من نسيج سوريا جميعها دروز ومسيحيين وناصريين وسنة جنبا إلى جنب، فالأمر ليس ذو بعد طائفي. من يقاتلون إلى جانب المعارضة فهم من مرتزقة الناتو ومحميات النفط الامريكة وصبيان اردوغان وماكين وهنري.فالسنة شرفاء لايقاتلون مع أعداء العروبة والأمة. أما اختصار الحرب في سوريا على بعد طائفي فهو إنتقاص من حجم الاعتداء الذي تتعرض له سوريا والأمة العربية جمعاء وخاصة القضية الفلسطينية.
الشعب السوري الذي ثار وليس كله، انخدع بالربيع الوهابي الاخواني الصهيوني الأمريكي عبر التزوير والتهييج الإعلامي والتحريض الديني حتى المجازر واتهام الجيش السوري. لا تطور للشعوب العربية إن وضعت يدها في يد امريكا والغرب وأزلامهم. لاحظ معي أن القدس أهملت والعدو الصهيوني صار أقرب لدول الربيع، كل ذلك تحت التنويم المغناطيسي الديني، فبدلا أن يكون الدين محرضا للجهاد ضد عدو الأمة وتحرير فلسطين، أصبح الجهاد ضد الإخوة والمسلمين وقتل المرأة والعلم مع تدمير الهوية.
متى نستفيق من غفوتنا ونوجه بنادقنا إلى عدونا الحقيقي
فعظمة إسرائيل ليست في قنبلتها الذرية ولا ترسانتها المسلحة
و لكن عظمة إسرائيل تكمن في انهيار ثلاث دول :
مصر – سوريا – العراق
يا ست وغده الحقيقة الأخ سامح شرح بالتفصيل موقفك و موقف بشارك و سلاح الاستراتيجي …….تلك الدبابات و الأسلحة اغتنموها الثوار من جيشك النصيري الأسدي عندما يتركون سلاحمهم و يفرون كالجراذين
رد إلى barf
الشعوب العربية واعية وفندت من الوطني والعميل فهل تسمي الذي يتعالج لدى الصهاينة وطني فهل تسمي الذي يقتل الاطفال والنساء بالمخخات وطني وهل تسمي الذي يهدم بيوت الله فوق رؤس المواطنين وطني وهل تسمي الذين يقتلون الشعب بالكيماوي وطني هذه الاعمال الاجرامية التي يندي منها الجبين قاموا بها الارهابيون المجرمون قتلة الشعب والذين يتعالجون الان لدى الكيان الصهيوني , الشعوب العربية سوف تحي الجيش السوري البطل عندما يقضي على جميع الارهابيون ويتنظف الشعب السوري من هولاء العملاء القتلة اللصوص سارقين المصانع .
العمسل يبقى عميل والشريف يدافع عن وطنه ولو بالكلمة من يراهن على الغرب وسلوكاته فهو واهم المجد والخلود لشهداء الجيش العربي السوري والنصر قادم ان شاء الله على ايدي احرار سوريا الذين يدافعون ويتصدون بحزم لاراذلة الامة الاسلامية الجهلة الذين لايعرفون الا القتل والتخريب مثلهم مثل جيوش المستعمر الغربي غير انهم دائما خاسرون تحية خالصة للرئيس بشار الاسد ولقيادته والى الشعب السوري الصابر والمحتسب والى كل عربي حر يدافع عن الوطن
اصدق واشجع كلام صادر عن اراده حره وانسانه مومنه بالعروبه وتتمتع بقدركبير من الانسانيه بدل ماتكفروا المسلمين وتبيحوا دمهم روحوا الصين والهند مليان كفار بالمليارات اشبعوا رغباتكم بالقتل وسفك الدم