موسكو: قالت وزارة الدفاع الروسية في بيان اليوم السبت إنها عينت الجنرال سيرجي سوروفيكين قائدا جديدا للقوات الروسية المقاتلة في أوكرانيا.
يأتي هذا التغيير في أعقاب ما تردد في الأسبوع الماضي عن عزل قائدي منطقتين من المناطق العسكرية الروسية الخمس.
وجاء قرار وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو، اليوم السبت، بتعيين الجنرال سوروفيكين قائدا للقوات الروسية في منطقة “العمليات العسكرية الخاصة”، في أعقاب حادث انفجار شاحنة قرب قطار كان يسير فوق جسر القرم، الذي يربط شبه جزيرة القرم بالبر الرئيسي الروسي، مما أدى إلى اشتعال النيران في عدد من صهاريج الوقود بالقطار وتعطيل حركة المرور على الجسر.
وتشير روسيا إلى حرب أوكرانيا على أنها “عملية عسكرية خاصة”.
وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان، أوردته وكالة سبوتنيك للأنباء: “بقرار من وزير دفاع روسيا الاتحادية، تم تعيين الجنرال سيرجي سوروفيكين، قائدا للمجموعة المشتركة من القوات في منطقة العملية العسكرية الخاصة”.
يشار إلى أن سوروفيكين يتولى قيادة القوات الجوية الروسية منذ 31 تشرين الأول/أكتوبر من 2017، بالإضافة إلى قيادة القوات الروسية “الجنوبية” في منطقة العمليات الخاصة.
وسبق أن شارك سوروفيكين (55 عاما) في الحرب الأهلية في طاجيكستان خلال التسعينات وفي حرب الشيشان الثانية في بداية الألفية الثالثة وفي التدخل الروسي في سوريا والذي بدأ العام 2015.
ولم يسبق أن كشف اسم سلفه رسميا، لكن وسائل الإعلام الروسية أشارت إلى أنه الجنرال ألكسندر دفورنيكوف الذي شارك بدوره في حرب الشيشان الثانية وقاد القوات الروسية في سوريا في 2015 و2016.
ويأتي هذا القرار الذي أعلنته موسكو في واقعة نادرة، بعد سلسلة إخفاقات كبيرة للجيش الروسي في أوكرانيا.
فقد طردت القوات الروسية بداية أيلول/سبتمبر من القسم الأكبر من منطقة خاركيف (شمال شرق) إثر هجوم أوكراني مضاد أتاح لكييف استعادة السيطرة على آلاف الكيلومترات المربعة من أراضيها.
كذلك، خسرت القوات الروسية 500 كلم مربع من الأراضي في منطقة خيرسون بجنوب أوكرانيا، ونجت بصعوبة بالغة من الطوق الذي ضرب حول بلدة ليمان الاستراتيجية التي باتت تحت سيطرة القوات الأوكرانية.
وأثارت هذه الهزائم انتقادات داخل النخب الروسية. وهاجم الزعيم الشيشاني رمضان قديروف القيادة العسكرية، فيما دعا المسؤول البرلماني أندري كارتابولوف علنا الجيش إلى “الكف عن الكذب”.
(وكالات)
يا شماتة أبله تاتا بروسيا
” وأثارت هذه الهزائم انتقادات داخل النخب الروسية. وهاجم الزعيم الشيشاني رمضان قديروف القيادة العسكرية، فيما دعا المسؤول البرلماني أندري كارتابولوف علنا الجيش إلى “الكف عن الكذب”. ” إهـ
ضوء أخضر من بوتين !
من يتجرأ بهكذا كلام بدون موافقة القيصر !! ولا حول ولا قوة الا بالله
تغيرت موازيين الحرب الان ، الروس لم يفقدوا الارض فحسب ولكنهم خسروا الاستراتيجية في هذه العملية او الحرب سمها كما تشاء فضلا عن عشرات الالاف من القتلى والجرحى والاسرى .
بوتين اغترارا بقواته المسلحة كان يعتقد ان الدخول في حرب مع اوكرانيا هي عبارة عن حفلة شواء قصيرة لكنه اخطأ التقدير واساء الحسابات خاصة الخارجية التي تدخلت لا لحماية الاوكران ولكن لهزيمة روسيا شر هزيمة ، لم يبقَ اليوم امام بوتين اي خيار آخر لا تغيير القادة ولا زيادة اعداد هذه القوات ، امام بوتين فرصة اخيرة وهي الاسلحة الاستراتيجية التي في حوزته وحتى هذه ستصبح عديمة الفائدة اذا ما تأخر في استخدامها لان الغرب سيسلح اوكرانيا بها ربما لخلق نوع من الردع تمنع بوتين من اللجوء اليها في لحظاته الاخيرة للحرب ، هزيمة الروس اذن باتت مسألة اسابيع وشهور والخطر لن يلحق ببوتين هذهرالمرة وانما بروسيا كدولة عظمى وهذا هو الهدف الغير معلن من هذه الحرب .
بوتين وثروته الطائلة وقصره العظيم على البحر الأسود، مقر الإقامة الذي كلف مليار دولار، والمزوّد بمدارج هيلوكوبتر وملعب هوكي تحت الأرض، ونفق إلى البحر ومنتجع صحي ومنطقة للعلاج بالطين الصحي. وتحتوي حمامات المنتجع على فراشٍ ذهبية إيطالية الصنع تبلغ قيمة الواحدة 650 جنيها إسترلينيا، وحمالات ورق تواليت بقيمة 900 جنيه إسترليني. هذا هو التقشف ومحاربة الفقر والمجاعة يا سادة يا كرام.
توزيع الأدوار إلى أن تحدث المفاجأة ?
يا بوتين من أحسن لك أن تعين العميل رمضان قديروف قائدا في الجيش الروسي هههههههه، والآن حصحص الحق أنك فشلت في معركة بينك وبين المهرج سبحان الله بوتين و زلنسكي وجوه الشر
امريكا تدعم اوكرانيا بأسلحه متقدمه لكسر شوكة الروس ومخطئين من يفكر بان روسيا ستنهزم هاذا بوتين عنيد لم يعرفوه روسيا لم تستعمل الا ربع اسلحتها الموجوده والايام القادمه ستثبت قوة الروس
تبديل الملاعق لا يصلح الشوربة المالحة