موسكو ـ يو بي اي: أعلنت وزارة الدفاع الروسية عزمها شراء عدد من الطائرات من دون طيار من الإمارات العربية المتحدة، ضمن سعيها لتزويد جيشها بهذا النوع من الطائرات. وقال مصدر في مؤسسة التصنيع العسكري الروسية لوكالة أنباء ‘نوفوستي’ الروسية، امس الاربعاء، إن وزارة الدفاع الروسية تنـــــوي شراء طائرات ‘يونايتد 40’ من نوع ‘بلوك 5’ من شركة ‘أدكوم سيستم’ في الإمارات. وقال الخبير الروسي دينيس فيدوتينوف تعقيبا على هذا الخبر، إن روسيا ستكون أول من يطلب طائرات ‘يونايتد 40’ في حال حققت وزارة الدفاع الروسية مرادها. وأضاف أن ما من أحد تسلم طائرة ‘يونايتد 40’ حتى الآن، وكان أول ظهور لها خلال معرض ‘آيدكس 2013’ في أبو ظبي في شباط/فبراير. يُذكر أن وزارة الدفاع الروسية تسعى إلى الحصول على طائرات متطورة من دون طيار يحتاجها الجيش الروسي.
هي مجموعة من الشركات التجارية الكبيرة، المشاركة في أنشطة تجارية متنوعة تشتمل ولاتقتصر على تصنيع طائرة بدون طيار، الأهداف الجوية ، أنظمة رادار مراقبة الحركة الجوية (ATCRS) ، ونظم الاتصالات المتطورة
تأسست أدكوم للأنظمة سنة 1992 ، ومنذ ذلك الحين نمت إلى مجموعة تشمل أكثر من 20 شركة رائدة في المنطقة .
تقع المكاتب الرئيسية لأدكوم للأنظمة في العاصمة أبوظبي بمنطقة المصفح داخل مدينة أبوظبي الصناعية . تدار المجموعة من قبل فريق متعدد الجنسيات من ذوي الخبرة من المهنيين بالإدارة لأكثر من 600 موظف كما أن لديها فروع في شتى أنحاء العالم . تعتز أدكوم للأنظمة بإنجازاتها في مجال التكنولوجيا والمنتجات المتطورة وبفضل تشجيع الحكومة دائما لرفع شعار “صنع في الإمارات “
عيب التشكيك بالخبر , ومن يشكك هو انسان يائس مسكون باحاسيس الدونية , او هو انسان غاسق يمور صدره بالحسد والغل (( قل اعوذ برفق الفلق من شر ما خلق ومن شر النفاثات في العقد ومن شر حاسد اذا حسد )).
المعلومات متاحة بالعربية لمن يريد التعرف وتحسين قدر معلوملته دون الإفتاء بما لا تدري.
أظن أن المشكلة تكمن في الترجمة الخاطئة لكلمة (DRONE) إلى طائرة بدون طيار. مما يجعل البعض يظن أن الشرطة تصنع طائرات كبيرة الحجم والعتاد تطير بدون طيار. وما أربك القراء هو أن روسيا العملاقة تشتري هذه الطائرات من دولة عربية صغيرة الحجم (ولكنها كبيرة الشأن). الحقيقة أن هذه الـ DRONE هي أجسام طائرة تطير بدون طيار ويتم توجيهها إلكترونيا للقيام بأعمال التجسس أو إطلاق القذائف وما إلى ذلك، مثلما يحدث كل يوم تقريباً في أفغانستان.
أعتقد أن المشكلة العربية الكبرى هي التعنت في الرأي بدرجة تصل إلى الجهل الذي يفود إلى الغباء المطلق مع أن كل شئ واضح وبسيط!!
هذه الشركة إماراتية، مقرها أبو ظبي.
عيب على قراء عرب أن يتفوهوا بهذه الترهات، مهما كان دور هذا البلد العربي في عملية تصنيع هذا النوع من الطائرات.
كان حريًا بمن يسخر من هذا البلد العربي أن يطلع على ما أنجزه منذ نشأته في مطلع السبعينات إذ يفوق ما أنجزته شعوب أخرى كثيرة في دول قائمة منذ آلاف السنين.
علينا أن نتحرى الدقة في تعليقاتنا، فربما كان شاب منا خير من كاهل يدعي العلم والمعرفة وسعة ممتلكاته. تحية لعرب الإمارات.
احب ان اطمان العرب على ان “أدكم سيستم “هي شركه إماراتية ورئيس إدارتها والمصمم الدكتور علي الظاهري، نعم وتعتبر متقدمه جداً في مجال صناعه طياره بدون طيار، للشركه خبره منذ 23 سنه في مجال هذه الصناعات، الطائرة “اتحد 40″ أربعين على اتحاد الامارات تحلق على علو 60 الف قدم وتحمل عشره صواريخ من صنع نفس الشركه واسم الصاروخ ” نمرود” وتصيب الهدف على بعد 60كم بدقه متناهية . هذا يعتبر فخر لكل عربي ويعتبر فخر لبعد نظر شيوخ الامارات في التصنيع الحربي. فعلى العرب ان يزيلوا هذه الغشاوه التي على عيونهم ويعيدوا إيمانهم بقدرتهم على القدره والإنتاج المتقدم . الروس وأمريكا ودول آخرة اعجبوا بهذه الصناعات المتفدمه ويريدون شرائها. ارجواان لا تقوم اسرائيل والصين والدول الاخرى بسرقه اسرار الصناعه هذه واعتقد ان الشركه حريصه على اختراعاتها. والى الامام يا إمارات في مجالات أخرى وعقبال كل العرب.
خبر جميل نسعد به ونفتخر… الإمارات الحبيبة يمكن أن تتخذ مثالاً لبقية الدول العربية من حيث سهرها على راحة أبنائها ورخائهم، نعم لديهم المال ولكن معظم الدول العربية لديها المال لكن معظمه يذهب إلى قناة واحدة ولا ينال منه كل أبناء الوطن…
لكن لا تأخذوا الخبر بمظهره، بالتأكيد لدى روسيا القدرة على بناء طائرات بدون طيار لكن مجرد التبادل التجاري في المجال العسكري مع دولة ثرية كالإمارات سيفتح آفاقاً واسعة أمام روسيا.. على الصعيدين التجاري والسياسي.
الروس يعرفون جيدا ماذا يفعلون …….الخبر وان كان صحيح فهو لايعني ان الروس لايستطيعون صناعة طائرات بدون طيار وهذا معروف ولكن الامر وما فيه انهم سيعملون على صناعة طائرتين من كل طائرة يتم شراؤها ثم يعيدون بيعها للمغلوب على امرهم
لا استغرب ردود المستغربة والساخرة من هذى الخبر
لانهم لم يعيشوا في الامارات ولديهم صورة مسبقة عن دول الخليج
لكن من يعيش في الامارات ويرى حجم التطور والسعي نحو اقتصاد معرفي لا يعتمد على الثروات يتفهم ذلك
الامارات تملك طاقة نووية لاستخدام السلمي
إمارات تفكر كيف تنجز والآخرين يفكروا كيف يتحدثون؟؟؟؟
المفروض ندعمهم لا نسخر ونكسر مجاديفهم
عقبال العرب ان شاء الله.
فعلا بعض القراء تنضح نفوسهم بالحسد والغيرة وقد يكون من يأسهم من انفسهم او من دولهم او من المجتمع الذي احتضن نهم .
نعم الإمارات مقبلة على صناعة وإنتاج هذا النوع من الطائرات وهو مفخرة لدولة الإمارات ولنا في الخليج العربي.
أدكوم سيستم
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
هي مجموعة من الشركات التجارية الكبيرة، المشاركة في أنشطة تجارية متنوعة تشتمل ولاتقتصر على تصنيع طائرة بدون طيار، الأهداف الجوية ، أنظمة رادار مراقبة الحركة الجوية (ATCRS) ، ونظم الاتصالات المتطورة
تأسست أدكوم للأنظمة سنة 1992 ، ومنذ ذلك الحين نمت إلى مجموعة تشمل أكثر من 20 شركة رائدة في المنطقة .
تقع المكاتب الرئيسية لأدكوم للأنظمة في العاصمة أبوظبي بمنطقة المصفح داخل مدينة أبوظبي الصناعية . تدار المجموعة من قبل فريق متعدد الجنسيات من ذوي الخبرة من المهنيين بالإدارة لأكثر من 600 موظف كما أن لديها فروع في شتى أنحاء العالم . تعتز أدكوم للأنظمة بإنجازاتها في مجال التكنولوجيا والمنتجات المتطورة وبفضل تشجيع الحكومة دائما لرفع شعار “صنع في الإمارات “
عيب التشكيك بالخبر , ومن يشكك هو انسان يائس مسكون باحاسيس الدونية , او هو انسان غاسق يمور صدره بالحسد والغل (( قل اعوذ برفق الفلق من شر ما خلق ومن شر النفاثات في العقد ومن شر حاسد اذا حسد )).
الخبر صحيح وبحثت عن موقع الشركة بنفسي
http://www.adcom-systems.com/ARB/Home.html
المعلومات متاحة بالعربية لمن يريد التعرف وتحسين قدر معلوملته دون الإفتاء بما لا تدري.
أظن أن المشكلة تكمن في الترجمة الخاطئة لكلمة (DRONE) إلى طائرة بدون طيار. مما يجعل البعض يظن أن الشرطة تصنع طائرات كبيرة الحجم والعتاد تطير بدون طيار. وما أربك القراء هو أن روسيا العملاقة تشتري هذه الطائرات من دولة عربية صغيرة الحجم (ولكنها كبيرة الشأن). الحقيقة أن هذه الـ DRONE هي أجسام طائرة تطير بدون طيار ويتم توجيهها إلكترونيا للقيام بأعمال التجسس أو إطلاق القذائف وما إلى ذلك، مثلما يحدث كل يوم تقريباً في أفغانستان.
أعتقد أن المشكلة العربية الكبرى هي التعنت في الرأي بدرجة تصل إلى الجهل الذي يفود إلى الغباء المطلق مع أن كل شئ واضح وبسيط!!
هذه الشركة إماراتية، مقرها أبو ظبي.
عيب على قراء عرب أن يتفوهوا بهذه الترهات، مهما كان دور هذا البلد العربي في عملية تصنيع هذا النوع من الطائرات.
كان حريًا بمن يسخر من هذا البلد العربي أن يطلع على ما أنجزه منذ نشأته في مطلع السبعينات إذ يفوق ما أنجزته شعوب أخرى كثيرة في دول قائمة منذ آلاف السنين.
علينا أن نتحرى الدقة في تعليقاتنا، فربما كان شاب منا خير من كاهل يدعي العلم والمعرفة وسعة ممتلكاته. تحية لعرب الإمارات.
احب ان اطمان العرب على ان “أدكم سيستم “هي شركه إماراتية ورئيس إدارتها والمصمم الدكتور علي الظاهري، نعم وتعتبر متقدمه جداً في مجال صناعه طياره بدون طيار، للشركه خبره منذ 23 سنه في مجال هذه الصناعات، الطائرة “اتحد 40″ أربعين على اتحاد الامارات تحلق على علو 60 الف قدم وتحمل عشره صواريخ من صنع نفس الشركه واسم الصاروخ ” نمرود” وتصيب الهدف على بعد 60كم بدقه متناهية . هذا يعتبر فخر لكل عربي ويعتبر فخر لبعد نظر شيوخ الامارات في التصنيع الحربي. فعلى العرب ان يزيلوا هذه الغشاوه التي على عيونهم ويعيدوا إيمانهم بقدرتهم على القدره والإنتاج المتقدم . الروس وأمريكا ودول آخرة اعجبوا بهذه الصناعات المتفدمه ويريدون شرائها. ارجواان لا تقوم اسرائيل والصين والدول الاخرى بسرقه اسرار الصناعه هذه واعتقد ان الشركه حريصه على اختراعاتها. والى الامام يا إمارات في مجالات أخرى وعقبال كل العرب.
خبر جميل نسعد به ونفتخر… الإمارات الحبيبة يمكن أن تتخذ مثالاً لبقية الدول العربية من حيث سهرها على راحة أبنائها ورخائهم، نعم لديهم المال ولكن معظم الدول العربية لديها المال لكن معظمه يذهب إلى قناة واحدة ولا ينال منه كل أبناء الوطن…
لكن لا تأخذوا الخبر بمظهره، بالتأكيد لدى روسيا القدرة على بناء طائرات بدون طيار لكن مجرد التبادل التجاري في المجال العسكري مع دولة ثرية كالإمارات سيفتح آفاقاً واسعة أمام روسيا.. على الصعيدين التجاري والسياسي.
الروس يعرفون جيدا ماذا يفعلون …….الخبر وان كان صحيح فهو لايعني ان الروس لايستطيعون صناعة طائرات بدون طيار وهذا معروف ولكن الامر وما فيه انهم سيعملون على صناعة طائرتين من كل طائرة يتم شراؤها ثم يعيدون بيعها للمغلوب على امرهم
اذا كان الخبر صحيحا فلكم عبرة يا اولو الالباب . عمليا لا يجب ان يكون الخبر عريبا وهذا هو الصحيح . عقبال السعودية.
لا استغرب ردود المستغربة والساخرة من هذى الخبر
لانهم لم يعيشوا في الامارات ولديهم صورة مسبقة عن دول الخليج
لكن من يعيش في الامارات ويرى حجم التطور والسعي نحو اقتصاد معرفي لا يعتمد على الثروات يتفهم ذلك
الامارات تملك طاقة نووية لاستخدام السلمي
إمارات تفكر كيف تنجز والآخرين يفكروا كيف يتحدثون؟؟؟؟
المفروض ندعمهم لا نسخر ونكسر مجاديفهم
عقبال العرب ان شاء الله.
فعلا بعض القراء تنضح نفوسهم بالحسد والغيرة وقد يكون من يأسهم من انفسهم او من دولهم او من المجتمع الذي احتضن نهم .
نعم الإمارات مقبلة على صناعة وإنتاج هذا النوع من الطائرات وهو مفخرة لدولة الإمارات ولنا في الخليج العربي.