يقول محمد:

بسم الله الرحمن الرحيم
بدا الضمير العالمي في التحرك لتمكين الشعب الصحراوي من حقوقه في تقرير مصيره وتكوين دولة ذات سيادة على اقليم الصحراء الغربية وبدا الياس يدب في اوساط نظام الرباط وازلامه واخطوبوطات المخدرات في المغرب وتجار البشر والعهر في بلد (لمير المؤمنين ) .
ان المصير المحتوم بحول الله وقوته هي الاستقلال وطرد المحتلين من ارض الصحراء الغربيية التي طالما كانت محل اطماع المستعمرين من البرتغال الى انجلترا الى فرنسا الى اسبانيا واخيرا المغرب وكلهم خرجوا اذلاء صاغرين من ارض العروبة والاسلام وما الاراضي المحررة من الصحراء الغربية التي تسيطر عليها جبهة البوليسااريو والاف الاسرى المغاربة الذين فضلوا ان يكونوا اسرى عند اخوتهم في الدين على ان يذهبوا ضحية مؤامرات نظام متعفن متسلط على رقاب المغاربة الشرفاء الا دليل على الثمن الذي دفعه ومازال وسيظل يدفعه الشعب الصحراوي في سبيل تحقيق حريته واستقلاله

يقول ياسين:

تاريخ الجزائر يمتد لأكثر من 3000 عام لايمكن أن يقارن بكيان مخزني أسس من قبل عراقي جاء من المشرق لينشاأ الدولة الإدريسية في فاس، المغرب كان تحت الحكم الجزائري مند القدم ، مملكة نوميديا ومورجاء يطانيا وخضع لحكم الزيريين والفاطمين والموحدين والمرينيين من الجزائر وحكمه القيضرية المرابطون من موريتانيا ،ومازال يخضع للحكم العلوي الشريفي الدي بعدالحكم السعدي المشرقي ، المغرب لم يحكمه أبنائه مند عهد الخائن بوخوس ، ….وجدة والفقيق أراضي كانت تابعة للجزائر إلى غاية القرن 19 ، المغراويون وبنو يفرن هم من أسسوا مدينة وجدة الجزائرية وحكموها لقرون ، المغرب تداول كل جيرانه على إحتلالة ، والأن يريد المطالبة بأراضي أجدادهم …الضحراء الغربية ستستقل وسيؤدي إستقلالها لسقوط الملكية في المغرب وقد تنفضل منطقة الشمال لتكوين جمهورية الريف ومنطقة الجنوب لتكوين جمهورية سوس ،وسيتم إسترجاع المنطقة الشرقية إلى السيادة الجزائرية.

يقول فري مان:

واحد يتحدث عن الحل الرابع أوالمائة ويظن أن روس أوأوباما سيحرر له الصحراء التي يعرف البيت الأبيض كيف حررها الشعب المغربي من المحتل الإسباني بالتدريج بدءا من 1958وآخر يتحدث عن الإستقلال وكأنه يعيش في الموزمبيق وليس في شمال إفريقيا والساحل والصحراء والثالث يتوعد الشعب المغربي بالويل في حلة ما إذا لم ينهي إحتلاله للصحراء ..والسؤال الذي لم يطرحه هؤلاء : هل سيفرط الشعب المغربي في أرض يعتبرها أرضه تاريخيا وقانونيا ؟ إذا أجاب هؤلاء الذين يحلمون بالمستحيل على هذا السؤال بصدق فسيصلون إلى نفس القناعة التي يؤمن بها أوباما وروس وغيرهما ممن سيمرون على هذا الملف كما مر الكثير دون زعزعة إيمان الأمة المغربية بمغربية أرض أحفاد طارق بن زياد وبن تاشفين فزمننا هذا ليس زمن تفريخ ما لايصح تفريخه وباستثناء القضية الفلسطينية فلا وجود لأي قضية تستحق الجدال لافي عالمنا العربي ولا في اروبا أوأمريكا ومن سوء حظ القضية الصحراوية أنها لا ولم ولن تترسخ في وجدان الأمة العربية والإسلامية بالقدر الذي ترسخت فيه القضية الفلسطينية ومن سوء حظ هذه الأخيرة أن قضية الصحراء المفتعلة في شمال إفريقيا كانت مجرد عامل تشويش على إيجاد الحل للإنسان الفلسطيني في أن يعيش حرا كريما فوق أرضه أما بوليساريو فهو يعلم جيدا أنه يصب الماء في الرمل لأن الأغلبية المطلقة من ساكنة الأقاليم الجنوبية لا ترضى أن تتحول إلى مايشبه القطيع المتحكم فيه من المرادية وبن عكنون

يقول suad:

بسم الله الرحمن الرحيم
تحية للقائمين على جريدة القدس العربي الاكثر مصداقية في الاعلام العربي والاقرب الى قلوبناوعقولنا اقول للاخوة المغاربة ان يدعوهم من الخطاب المخزني الذي اكل عليه الدهر وشرب وتجاوزه الجميع لاننا في عصر اصبح العالم فيه قرية واحدة والحقيقة اصبحت واضحة للعيان ولم تعد تنطلي اكاذيبهم وادرادرهم على المتتبعين للشان الصحراوي فالصحراء الغربية دولة قائمة بموسساتها وشعبها الباسل الصامد الذي حافظ على هويته رغم محاولة المغرب القضاء عليها بجلب مستوطنين جياع من كل اقطاب المغرب والج الع الص الد تعترف بها دول ذات وزن من امثال جنوب افريقيا ونجيريا وانغولا وفنزويلا و وبنما والمكسيك بل ان جل الدول الافريقية ودول امريكا االلاتنية تعترف بها ويكفينا شرف موازة الجزائر بلد الاحرار والثابتة على مبادئها ليست مثل غيرها الذين يتلونون مثل الحرباء تحية لابطال انتفاضة الاستقلال وللبطلة امنتو حيدار التي اذلت كبرياء العدو ومرغت انوفهم في التراب وللمراة الصحراويةالصامدة في كل مواقع النضال وللمساجين الصحراويين الذين يتعرضون لشتى انواع العذاب في السجون المغربية والحرية لكل سجناء الراي الصحراويين وكل الوطن او الشهادة

يقول لبنى:

جع جعة ولا طحن
ان ظن اي انفصالي انه سيقطع الصحراء المغربية عن الوطن فهو واهم، وان اعتمدوا على الجزائر ودعمها السخي الذي تبرع من أموال شعبها على حساب مصالحه
فليذهبوا الى الصحراء الجزائرية فلا قطعهم إياها