كييف: قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم الثلاثاء، إن أوكرانيا ستصير أشبه “بإسرائيل كبيرة” مع تصدر الأمن قائمة الأولويات في العشر سنوات المقبلة.
وقال إن جهود أوكرانيا لصد القوات الروسية عن ماريوبول تواجه صعوبات جمة.
وأضاف في مقابلة تلفزيونية مع وسائل إعلام محلية، أن الوضع العسكري في المدينة الساحلية التي تقع جنوب البلاد “صعب للغاية”.
وأردف زيلينسكي أن تركيا اقترحت خطة لإجلاء الجرحى والجثث من المدينة، لكنه حذر من أن المبادرة تعتمد على إرادة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
(رويترز)
“فعلا كلما اوقدوا نارا للحرب اطفاءها الله ” الشعب الاوكراني يدفع ثمن الحرب الايديولوجيا
المشكله ان اغلب حكام دولة الإرهاب الإحتلال الإسرائيلي أصولهم أوكرانيا لا فرق بينكم وبينهم
ربنا سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل ، لربما السفينة اليونانية التي اقلت اسرتي من يافا إلى بيروت في شهر نيسان ١٩٤٨ عندما كنت ٨ سنوات جلبت عدد لا يستهان به من يهود شرق أوروبا (أوكرانيا ،بولندا،المجر،روسيا إلخ) هربا من بلادهم الفقيرة والمتجمدة شتاء ليغتصبوا بلدنا الجميلة وطقسها الجميل المعتدل الله اكبر عز وجل وسيعيدهم من حيث أتوا ليعيد الحق لاهلها الأصليين ، وان شاءالله سنلتزم بديننا وشعائره السمحة لنستعيد حقوقنا لاننا كنا مقصرين وان شاء الله يغفر لنا ويسامحنا، عما صدر منا من اخطاء ، في هذا الشهر الكريم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اتعاطف مع الفقراء في اوكرانيا فهم من يدفع الثمن.
الاغنياء كانوا اول من غادر البلد. هكذا هي حال الحروب.
المافيوز بوتين سرق روسيا هو وعصابته من اليهود وافقروا شعبها. عليهم اللعنات.
اما هذا الصهيوني فقد قاد بلده إلى الدمار عليه اللعنه وعلى من انتخبه.
اما من يبكي على ديومقراطيات الغرب فهو سكران.
قاتل الأوكرانيون عبر التاريخ فقط من أجل الحرية ودافعوا عن أنفسهم. يشعر المسلمون بالأمان في أوكرانيا. الآن فكر في إخوانك في روسيا؟
لا احب سماع هذا الآفاق انه مجرد دمية في يد الغرب يستعملونه لتحقيق مأربهم
هي إسرائيل الكبرى بلحمها و شحمها هههههه،. اللهم انصر اخواننا في فلسطين واكسر اللهم شوكة المحتل اللعين إسرائيل كسرا لا جبر بعده أبدا آمين آمين آمين يارب العالمين
هذا النازي الجديد اعتمد على الدول الغربية الغنية في مناطحة روسيا التي هي اقرب له من حيث الارض والعرق واللغة ظنا منه انها ستحميه وتوفر له الآمان وعندما باغتته روسيا تنصلت هذه الدول من وعودها له وامدته باقل القليل.
اذكر مقولة رائعة للأديب الروسي فيودور دوستويفسكي: الحاكم الذي يعتمد على طبقة الأغنياء كمن يبني فوق الرمال.
وهل ينقص العالم وجود اسرائيل الكبرى
هههههههه هي إسرائيل تتناسخ
لعنة الله عليك يا زلنسكي..