واشنطن: شبّه الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي رعب الحرب الروسية في بلاده بهجمات بيرل هاربور وهجمات 11 أيلول/ سبتمبر، في خطاب ألقاه أمام الكونغرس الأمريكي الأربعاء، داعيا الرئيس الأمريكي إلى أن يكون “قائد سلام”.
وقال زيلينسكي “هذا رعب لم تشهده أوروبا، ولم يشاهد منذ 80 عاما”.
وأضاف مستذكرا الغارة الجوية التي دفعت الولايات المتحدة إلى دخول الحرب العالمية الثانية “تذكروا بيرل هاربور، صباح 7 كانون الأول/ ديسمبر 1941 الرهيب، عندما جعلت الطائرات التي هاجمتكم السماء سوداء”.
وتابع “تذكروا 11 أيلول/ سبتمبر 2001 عندما حاول الشر تحويل مدنكم وأراضيكم المستقلة إلى ساحات قتال. بلدنا يشهد الأمر نفسه كل يوم” وتوجه إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن قائلا “أن تكون قائد العالم هو أن تكون قائد السلام”.
(أ ف ب)
أمريكا ليس قائدة سلام بل قائدة حروب
احب كلامه اللهم اضرب الظالمين بالظالمين اعطوا بلادنا اجازة من جرائمكم واظهروا نفاقكم وضعفكم
خطاب زيلينسكي للكونغرس يجعل امريكا شريك لاوكرانيا في دفاعها عن استقلالها ويسهل تقديم الدعم لها ويجعل انتصار او هزيمة اوكرانبا انتصار او هزيمة لامريكا لذا اصبح لزاما على امربكا تقديم الغالي والرخيص لشريكها الجديد اوكرانيا وكذلك يعطي الامريكان دور محوري في العالم كونها تدافع عن العالم “الحر”!
تقليد لخطاب رئيس الوزراء البريطاني تشرشل في الكونغرس قبل 80 عاماً !
سيكون لزينيسكي طائرات ميغ ومضادات صواريخ لحماية أوكرانيا !! ولا حول ولا قوة الا بالله
كلمة زلينسكي الذارف للدموع شبيهة لتمثيلية بنت سفير الكويت في واشنطن عند دخول العراق إلى الكويت.
هذا المهرج يتكلم عن السلام وهو مؤيد ومتعصب للصهاينة في قتل الأبرياء من أطفال ونساء و شيوخ في غزة و باقي الأراضي الفلسطينية. مثله مثل الدجال الأعور ينظر بعين واحدة فقط.
أكيد، فهو من أكبر الداعمين لقتل نساء وأطفال فلسطين، واعتبر إسرائيل في دفاع عن النفس من الإرهابيين الفلسطينيين حسب زعمه
هذا الممثل الكوميدي سيقود العالم إلى حرب عالميه ثالثه .تذكروا كلامي هذا على واشنطن اذا ما كانت تملك العقل لهذا التاريخ أن تامره بالموافقة على حيادية أوكرانيا باستفتاء شعبي ونزع سلاحه.
أمريكا الشيطان الأكبر في العالم كل مصائب العالم وراءها الشيطان الأكبر ، وانت يا زيلينسكي انت صبي الشيطان الأكبر ، ونهايتكم قريبه جدآ جدآ جدآ
طفل مدلل اخر لامريكا ، الان أصبحوا اثنان إسرائيل و هذا الممثل
زيلينسكي “هذا رعب لم تشهده أوروبا، ولم يشاهد منذ 80 عاما”.
فلسطين ذاقت شتى أنواع الرعب والإرهاب من الإنتداب البريطاني الذي سلم فلسطين للمحتل الصهيوني الذي مارس وما زال أبشع أنواع الرعب والإرهاب بحق الشعب الفلسطيني.
كل الرعب والإرهاب والإجرام التي ذاقته فلسطين وشعبها على يد بريطانيا والاحتلال الإسرائيلي لم يشاهد.
الله على كل ظالم طاغية.