الدوحة: طالب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في مؤتمر في الدوحة السبت قطر بزيادة إنتاج مواردها من الطاقة وخصوصا الغاز للتعويض عن موارد الطاقة الروسية في السوق الأوروبية وغيرها.
وقال في كلمة بثت على شاشة أمام مسؤولين خليجيين ودوليين في اليوم الأول من مؤتمر “منتدى الدوحة” إن “مستقبل أوروبا يعتمد على جهودكم. هذا يعتمد على انتاجكم”.
وأضاف “أنا أطلب منكم زيادة إنتاج الطاقة للتأكد من أن الجميع في روسيا يفهمون أنه لا يمكن لأي بلد استخدام الطاقة كسلاح”.
والجمعة، أعلنت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي تشكيل “فريق عمل” بهدف الحد من اعتماد أوروبا على الوقود الأحفوري الروسي في مواجهة حرب موسكو على أوكرانيا.
وتأتي هذه الخطوة فيما تناقش الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي الدعوات إلى حظر صادرات الطاقة الروسية إلى التكتل بهدف معاقبة الرئيس فلاديمير بوتين على غزو أوكرانيا.
وتواجه أوروبا مهمة كبرى متمثلة في استبدال إمدادات الغاز الروسي إذ تزود موسكو القارة حوالى 150 مليار متر مكعب من الغاز كل عام.
وكانت هناك آمال في أوروبا وواشنطن في أن تقوم الدوحة، أحد أكبر مصدري الغاز الطبيعي المسال في العالم، بإعادة توجيه الصادرات المخصصة للأسواق الآسيوية إلى أوروبا.
ومن جانب آخر، اعتبر الرئيس الرئيس الأوكراني أنّ تلويح روسيا باستخدام السلاح النووي يشجّع على حيازة هذا النوع من الأسلحة.
وقال زيلينسكي خلال المؤتمر “يتفاخرون بأنهم يستطيعون التدمير بالأسلحة النووية ليس فقط بلدًا معينًا ولكن الكوكب بأسره”، مضيفا “إنهم يخيفوننا باستخدام الأسلحة النووية”.
تابع زيلينسكي “في التسعينيات، تخلت أوكرانيا عن ثالث أكبر مخزون نووي في العالم (…) ومقابل ذلك، تلقت بلادنا ضمانات شملت روسيا”، مضيفا “الخلاصة هي أن الجميع بحاجة إلى أسلحة نووية لحماية أنفسهم من الغزو الذي يشكل خطورة كبيرة على الجميع”.
وكان الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ينس ستولتنبرغ أعلن الخميس أن الحلف سيزود أوكرانيا بمعدات حماية من التهديدات الكيميائية والبيولوجية والنووية، كما سيحمي قواته المنتشرة على الجهة الشرقية من هذه التهديدات.
وقال في ختام قمة استثنائية لقادة الحلف إن الحلفاء “قلقون” من احتمال استخدام هذه الأسلحة في أوكرانيا بعد الغزو الروسي و”اتفقوا على تزويد تجهيزات لمساعدة أوكرانيا على حماية نفسها من التهديدات الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية”.
(أ ف ب)
التي شاء الله أن تغدوا مع الزمان أعظم دولة اسلامية عرفها المغرب الكبير طوال تاريخه العظيم، وشاء الله ايضا ان يخرج من هذه الدولة الزعيم الكبير يوسف بن تاشفين؛
الذي انتصر على الفرنج في معركة الزلاقة، لتكون هذه الدولة سببا فى امتداد عمر الأندلس أربعمائة سنة أخرى.
إذن قضية الاسلام الأولى مع الجهل والتجهيل، فالشعوب الآن تريد الراحة والإسلام الإسمي الذي لا يحلل ولا يحرم،
فإن نجحت هذه الأمة في العودة إلى الاسلام الصحيح؛ سهل علينا كل شيء.
واقعنا الآن يشبه كثيرا واقعهم قبل ظهور بن ياسين والطريق معهم؛ يحتاج إلى طريقة عبد الله بن ياسين، وإلى قائد كيوسف بن تاشفين.
لأن حينما يكون القلب حيّاً،
يقول أحد الأطباء:
دعيت لمؤتمر طبي بأمريكا فخطر لي أن أحضر بملابسي العادية ( ثوب وغترة ) .
وصلت إلى هناك ودخلت الصالة فرأيت طبيباً عربياً فجلست بجانبه فقال:
بدل هذه الملابس ( لا تفضحنا أمام الأجانب ) فسكتُّ.
بدأ المؤتمر ومضت ساعات دخل وقت صلاة الظهر فاستأذنت وقمتُ وصليتُ
كان مظهري ملفتاً للنظر
ثم دخل وقت صلاة العصر فقمت أُصلي فشعرت بشخص يصلي بجانبي ويبكي.
فلما انتهيت فإذا صاحبي الذي انتقد لباسي يمسح دموعه.. ويقول: هذه أول صلاة منذ أربعين سنة !! فدهشت.
فقال: جئت أمريكا منذ أربعين سنة وأحمل الجنسية الأمريكية ولكني لم أركع لله ركعة، ولما رأيتك تصلي الظهر تذكرت الإسلام الذي نسيته وقلت: إذا قام هذا الشاب ليصلي ثانية فسأصلي معه .. فجزاك الله خيراً .
ومضت ثلاثة أيام والمؤتمر بحوث لأطباء تمنيت أن أحدثهم عن الإسلام لكنهم مشغولون.
وفي الحفل الختامي أردت انتهاز الفرصة لدعوتهم فأشار المدير أن وقتي انتهى فخطر لي أن أضع علامة استفهام وأجلس.
فقلت : مؤتمر يكلف الملايين لبحث ما بداخل الجسم فهذا الجسم لماذا خلق أصلاً ؟ . . ثم ابتسمت ونزلت .
فلاحظ المدير دهشتهم فأشار أن استمرّ فتحدّثت عن الإسلام وحقيقة الحياة والغاية من الخلق ونهاية الدنيا.
فلما انتهيت قامت أربع طبيبات وأعلنّ رغبتهنّ بالدخول في الإسلام .
فأقول:
يا له من دين!
لكنه يحتاج إلى رجال.
وما أحسن أن يكون القلب حيّاً بالله !
وأضيف على الرسالة الصوتية يا أبا طلال (شيخ صالح)، عن محتوى شريحة (ألن ماسك) في إضافة خاصية AI، إلى مخ الإنسان، بداية من عام 2022،
ولذلك، الإنسان، هل يجب حرمانه، من نعمة (النسيان)، فهذه نتيجة منتج (ألن ماسك)، الأولى،
ومن وجهة نظري، هناك صراع أو منافسة في هذا المجال، بين من يجب له حق السلطة/الحكم/الإدارة، عقلية العالة، أم عقلية الإنتاج،
فالكثير لا يعلم، أن مفهوم الأسبوع/عطلة الأسبوع، له علاقة بالدين/الأخلاق، في أي مجتمع أو دولة، تؤمن بضرورة وجود رب أو إلاه، وفق الفكر الإنساني، بشكل عام، فكيف سيكون مع لغة القرآن وإسلام الشهادتين، إذن؟!
ومن هنا تفهم عملية التسابق في زيادة عدد أيام العطل في الأسبوع، يزيد، عندما تفوز عقلية (العالة)، وتقل عندما تفوز عقلية (الإنتاج)، أليس كذلك أم لا؟!
ولذلك يا د زياد، أهل بلاد الشام ليس بينهم (ملائكة)،
وكذلك أهل العراق أو مصر ليس بينهم (شياطين)،
وكلنا بشر، أنصار (بشار وحافظ الأسد)، وأنصار (صدام حسين)، وأنصار فكر (آل البيت) وأنصار فكر (شعب الرّب المُختار) وأنصار فكر (المسيح)،
التجربة الإيرانية في الحياة ما بعد الموت
https://youtu.be/oQQJaTzZ6C0
هل الإيمان، هي أو هو فلسفة أم حكمة، ولماذا هذا السؤال، أصلاً؟!
لقد صدق (هنا بغداد) أو (ممثلي الإعلام) هي الحكومة،
الإشكالية كل الإشكالية (عقلية الگوترة) أو فوضى السلاح الديمقراطي، أو عقلية ميليشيات اللا دولة (الحشد المُقدّس)،
وهذه لا حل لها، بدون أتمتة تعداد وزارة التخطيط، أولاً، في أي دولة،
لمن يُريد أي شفافية، في التّخلّص، من الإنسان والأسرة والشركة (الفضائية)، التي تستلم عدة (رواتب)، وغيرها لا تستطيع الحصول على منتجات حصة التموين (ردة فعل العبقرية العراقية، على مفهوم أي حصار أو مقاطعة)، صالحة للاستخدام الإنساني،
لأن هناك سرقة، أليس كذلك، أم لا؟!
والآن نُريد استخدام خلاصة العبقرية العراقية، كركيزة في تجهيز البطاقة التموينية بالمنتج الوطني/ المحلي، تعمل على أحياء إقتصاد أي دولة،
بعد أن نتجاوز عقلية الثنائية أما (ملاك) أو (شيطان) لثقافة الأنا الفاسدة/المغشوشة، لمن يُريد أن يصل إلى بر لغة القرآن وإسلام الشهادتين، على الأقل من وجهة نظري.??
??????