المدينة المنورة ـ فاجأ سعودي في منطقة المدينة المنورة الحضور الذين شهدوا حفل عشاء بمناسبة خطبة ابنته أنه زوج ابنته لخطيبها دون مهر، معتبراً أن تكاليف وليمة العشاء هي بمثابة المهر، كما منح العروسين فيلا جديدة ليبدآ فيها حياتهما، بحسب صحيفة المدينة.
وأعلن الشيخ عطاالله البلوي، عن رفضه المهر ورفض كل التدخلات، التي تثنيه عن قراره وأطلق فرحة كبيرة بين الأهل والحضور حين قام قائلا.. ابنتي زوجتك على سنة الله ورسوله وعشاء هذه الليلة يكفي بدون أي تكاليف وأعلن للجميع أنني أهدي العريس وابنتي العروس فيلا جديدة ليبدآ بها حياتهما.
وقال إنني أزوج ابنتي لتعيش حياة هانئة وسعيدة، وليس أن تتكبد مع زوجها ديونًا وخسائر مالية تبقى عالقة في أذهانهما، مما أوقع الجميع في ذهول من الموقف النبيل، الذي سطره والد العروس، ومنعه من حفلة الزواج واكتفائه بحفل العشاء المتواضع.
موقف نبيل ومشرف من هذا الاب ولكن هل سيكون الصهر في مستوى هذا الكرم ؟
اتمنى فعلا ان يكون،فما أندر الاعتراف بالجميل في ايامنا هذه ناهيك عن رده
كل الهناء والسعادة للزوجين ان شاء الله.
للأسف المغالاة في المهور وتكاليف الزواج أشياء مبتدعه وبعيدة عن الدين والقيم وتعاليم الإسلام ونتائجها وعواقبها مزيدا من الكوارث والعنوسه وعزوف الشباب عن الحلال ويحثهم عن الحرام الأمر الذي تترتب عليه الكثير من الأحن والمحن والفتن وبالتالي يستحق المجتمع من الله اللعنة ، فعلي جميع دول الإسلام إلا تبتدع في الزواج بل تتبع سنة نبينا والذي قال بالدين والخلق وليس المال ولا الجاه ولا الجنسيه وعلي جامعة الدول أن تزيل كل عقبه تخص حتي الجنسيه طالما الرجل مسلم والبنت ترغب بالزواج به وإلا استحقينا من الله اللعنة ووقع مالاتحمد عقباه
هذا الرجل ابو العروس اشرف اب في زمننا هذا فهل العريس واهله يردون الجميل للاب والبنت ام سوف ينطبق عليهم المثل الذي يقول اتقي شرآ من احسنت اليه .
ان هذا الوالد قدوة صالحة ولكن ارجوا من العريس ان يكون عند حسن الظن
موقف نبيل ومشرف من هذا الاب ولكن هل سيكون الصهر في مستوى هذا الكرم ؟
اتمنى فعلا ان يكون،فما أندر الاعتراف بالجميل في ايامنا هذه ناهيك عن رده
كل الهناء والسعادة للزوجين ان شاء الله.
الكسبان الحقيقي و البنت و والدها ..مبروك
للأسف المغالاة في المهور وتكاليف الزواج أشياء مبتدعه وبعيدة عن الدين والقيم وتعاليم الإسلام ونتائجها وعواقبها مزيدا من الكوارث والعنوسه وعزوف الشباب عن الحلال ويحثهم عن الحرام الأمر الذي تترتب عليه الكثير من الأحن والمحن والفتن وبالتالي يستحق المجتمع من الله اللعنة ، فعلي جميع دول الإسلام إلا تبتدع في الزواج بل تتبع سنة نبينا والذي قال بالدين والخلق وليس المال ولا الجاه ولا الجنسيه وعلي جامعة الدول أن تزيل كل عقبه تخص حتي الجنسيه طالما الرجل مسلم والبنت ترغب بالزواج به وإلا استحقينا من الله اللعنة ووقع مالاتحمد عقباه