برلين: اتهم خبير الشؤون الخارجية في حزب الخضر الألماني المعارض، جيم أوزدمير، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بالترويج للإرهاب الإسلاموي في أوروبا.
وقال أوزدمير في تصريحات لصحف شبكة “دويتشلاند” الألمانية الإعلامية الصادرة اليوم الجمعة إنه يتعين “اتخاذ إجراءات ضد كل هؤلاء المحرضين الذين يواصلون تأجيج الإسلاموية لأغراضهم الخاصة بدافع حسابات رخيصة”، وأضاف عقب هجوم الطعن المشتبه في دوافعه الإسلامية المتطرفة في مدينة نيس بجنوب فرنسا: “الرئيس التركي أردوغان يصب الزيت باستمرار على النار، وبالتالي يساهم في العنف والإرهاب”.
وسبق أن انتقد الرئيس التركي بشدة رئيس الدولة الفرنسي إيمانويل ماكرون لدفاعه عن حرية التعبير ونشر رسوم كاريكاتورية تنتقد الدين، وذلك بعد قطع رأس مدرس فرنسي. وتحدث أردوغان عن “حملة قتل جماعي” ضد المسلمين في أوروبا ودعا إلى مقاطعة البضائع الفرنسية.
وقال أوزدمير: “في ألمانيا نحتاج إلى تعامل مختلف مع المنظمات الإسلامية. على هذه المنظمات أن تنشأ بالكامل وفقا لدستورنا وأن تصبح مستقلة عن حكومات أجنبية”.
وقتل ثلاثة أشخاص على الأقل في هجوم في فرنسا أمس الخميس، وأصيب عدد آخر في الهجوم واعتقل الجاني المشتبه به. وأعلنت فرنسا أعلى مستوى تحذير من الإرهاب، وتحدث الرئيس ماكرون عن “هجوم إرهابي إسلاموي”.
(د ب أ)
هل سنشهد حالة يأس أخرى وإحباط؟ هل سيتم وأد حركة النهضة والإصلاح التركية ومسيرة التحرر من المعاهدات المجحفة على تركيا؟
هل بدأتحريك المعارضات والمعاندين والمناوئين هنا وهناك ضد بريق الأمل؟ لقد تم وأد الثورة الفلسطينية ١٩٦٨ – ٢٠٠٧ بذريعة “يقيموا دولة داخل دولة” و “لتأمين حدود آمنة لإسرائيل” من عدة جهات، تلا ذلك الإطاحة بصدام وما سمي بالربيع العربي. هل استطاع الغرب تغييرنا عقائديا وسياسيا وديمغرافيا بحيث لن نلتقي لتكون لنا دولة جامعة عظمى تمثلنا وتحفظ لنا تحصل لنا مصالحنا وحقوقنا مثل الولايات المتحدة وروسيا والصين وحتى كوريا الشمالية؟ فهذه الدول لا تلجأ الى ارهاب بئيس عند بل بطائرات بي ٥٢ وترسانة ايه بي سي وحاملت الطائرات شارل ديغول والغواصات مثل تاتشر وواشنطن وهندنبورغ.
the french president Macron is instigating hate and racism against Islam and the muslims
الإسلام ليس به إرهاب
الإرهاب هو ضيق استعابك للعقاد الدينيه..وللمبادي الشريفه العفيفة