سياسي ألماني من أصل تركي: عصر أردوغان انتهى

حجم الخط
8

برلين: ذكر السياسي الألماني في حزب الخضر المعارض، جيم أوزدمير، أن عصر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، قد انتهى، على حد زعمه.

وقال السياسي المنحدر من أصول تركية اليوم الاثنين في تصريحات لإذاعة ألمانيا: “نحن في مرحلة الوقت بدل الضائع”، مضيفا في المقابل أن المخاطر التي تهدد تركيا لا تزال كبيرة، وقال: “أردوغان لديه قوة لجذب البلد نحو الهاوية”.

وذكر أوزدمير في إشارة إلى فوز مرشح المعارضة في انتخابات الإعادة على منصب رئيس بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، أن الحالة التي خلفها حزب العدالة والتنمية الحاكم في المحليات أصبحت بادية للعيان، وقال: “هذا يعطينا مؤشرا على الحالة التي خلفها أردوغان في تركيا”.

وأشار أوزدمير إلى أن نصف السكان في تركيا تقريبا لا يتوقون إلى شيء أكثر من الديمقراطية الغربية، وقال: “إنهم أقوياء الآن، ويتحلون بشجاعة لن يستطيع أردوغان قمعها بسرعة”.  (د ب أ)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول فلان الفلاني:

    سبحان الله حال تركيا كان إلى حد مستوى الفقر وبفضل أردوغان من بعد الله اصبحت من الدول الغنية والمصنعة وفي زمن قصير جدا… لا يوجد قائد في الشرق الأوسط استطاع أنجاز ما فعله أردوغان… لذلك اشك دائما بمثل هؤلاء المنتقدين ومن يدعمهم ولصالح من أهدافهم…

  2. يقول سامح//الاردن:

    *الاحمق يتجاهل ان (اردوغان) وحزبه
    وراء رسوخ الديموقراطية في تركيا..

  3. يقول محمد السوري:

    اوزديمير يتمنى او يحلم بأن عصر الحكومة الإسلامية في تركية قد انتهى بعد انتخابات اسطنبول طبعاً تصريحاته هي نوع من التملق في اتجاه اسياده في ألمانيا او هي نوع من التذلل وخاصة بعد ان صرح احد أعضاء حزب الخضر ان قيادة اوزديمير بالشراكة مع امرأة هي سبب عدم تجاوز الحزب نسبة العشرة بالمئة في فرب ألمانيا ونسبة ٢٪؜ في شرقها وفعلاً هذا ماحصل بعد ازاحة اوزديمير هذا بالنسبة للألمان اما بالنسبة للأتراك الموجودين بالمانيا فإن نسبة ٨٠٪؜ منهم تحتقر اوزديمير وتصريحاته فقط جماعة البي كاكا تناصره لانه يناصرهم في حقدهم وكرههم للحكومة التركية كذالك العنصريين من جماعة الخضر اللذين دعموا الحرب على أفغانستان عندما كانوا في الحكومة وهناك استطلاعات تقول ان نسبة ٢٠٪؜ من الخضر انتقلوا الى حزب البديل العنصري في ألمانيا هذا يعني انه حتى حركات السلام الإوروبية تحمل جينة عنصرية ولهذا يجب ان نرمي تصريحات اوزديمير في سلة القمامة

  4. يقول الدكتور جمال البدري:

    مبارك لتركيا / الشعب الفوز.الفائز الحقيقي مستقبل تركيا.في يوم 10 يونيو/ حزيران نشرتم لي ما نصّه : ( هناك في التاريخ شيء اسمه ( روح التاريخ ).بعضهم يسمّيه لحظة التاريخ.حينما يغادرك روح التاريخ عليك أنْ تحترم ( القدرالمحتوم ).روح التاريخ ليس شيئًا ملموسًا كالمادة بل شيء محسوس للخاصة والعامة.إحساس مشترك يخرج من قعرالبحران…نتيجة حركة تكتونية أصلها من السّماء وفرعها في ( الهواء ) تكتسح النفوس فتنجلي الحقيقة : أنّ فلانا ( انتهى ) ولن تنفعه شفاعة الشافعين.
    لحظة التاريخ للرئيس أردوغان بدأت يوم ألغى انتخابات إسطنبول.الأمر ليس له علاقة بالمؤمن وغيرالمؤمن بل له علاقة بروح التاريخ وهي سواء على الجميع…لهذا روح التاريخ عادلة وحكيمة.والحياة لا تقبل أنصاف المواقف ؛ والله يحب الشجعان شرط أنْ يعترفوا بروح التاريخ.وحتى لو لم يعترفوا لن يضرّوا الحتمية بشيء ).وتلاقى الأمس باليوم وسيتلاقي بالغد ؛ وكذبوا المنجمون ولو صدقوا.

    1. يقول رياض-المانيا:

      في انتظار أن تقام انتخابات في دولة المؤامرات العربية المتحدة وأخواتها. هنيئا للاتراك باردوغان

  5. يقول سلام عادل(المانيا):

    لقد قدم اردوغان وحزبه الكثير لتركيا ولكن يبقى الفضل الكبير لاتاتورك الذي اسس النظام العلماني والذي انتج ديمقراطية استطاع اردوغان وحزبه بها الوصول للسلطة ولكن يبدو الاستمرار بالنجاح يؤدي الى الاستعلاء والغرور وبالتالي يوقع الشخص بالاخطاء الكبيرة وهذه نتيجة لما وصل اليه اردوغان فبعد خطا ابعاد رفاقه المؤثرين اصر على خطا اعادة انتخابات اسطنبول ولكن بكل الاحوال لاتعني نهاية اردوغان السياسية الا اذا اصر على الانفراد بالقرارات

  6. يقول تونس الفتاة:

    انتصار للديمقراطية و لعلمانية و مدنية الدولة التركية …التى وضع أ سسها الاب المؤسس لتركيا السيد أتاتورك منذ قرون تقريبا بانهائه الخلافة العثمانية….و القيام بتحديث تركية و إدخالها اختيارا أو قصرا للعالم المتحضر ….الأتراك بدأو يجنون الثمار الجيدة التى زرعها أتاتورك ….
    هذه الهزيمة هى درس للتونسيين وخاصة للأحزاب العلمانية و المدنية انه عندما تتوحد هذه القوى ….ينهزم المشروع الاخوانى و يقع تحييده بالديمقراطية و بصناديق الاقتراع ….

  7. يقول محمد اسماعيل:

    من الغباء الظن بانه اذا ذهب اردوغان فلن يكون له بديل

إشترك في قائمتنا البريدية