يقول قاسم شحاته:

لا يوجد سيناريوهات الا الصمت والسكوت من قبل ايران. كل مها حدث لعبه من ايران وامريكا لحصد نقود اكثر من السعوديه والخليج

يقول عمر:

لا حرب ولا انتقام سوى الشعارات الفارغة لن يستطيع الفرس فعل اي شيء سوى قتل الأبرياء في العراق وسوريا ولبنان واليمن

يقول سامي _ الجزائر:

السيناريو الأرجح حدوثاََ هو ضبط النفس إلى أقصى الحدود من قبل الإيرانيين لتفادي الإنجرار وراء المؤامرة الكبرى التي يُدبِرُها اللوبي الصهيوني العالمي لإيران بعد أن تخلُّصوا من عراق صدَّام حسين. فالمتأمل يلاحظ أن الأمريكيين و من خلال عملية تبادل للأسماء و الأدوار يمضُون لتطبيق أجندة واحدة لتحقيق هدف مُستقبلي واحد هو قيام إمبراطورية إسرائيل الكبرى و ذلك منذ مطلع القرن الأخير حيث تحمَّلوا مُهمّة إزاحة العقبات التي تحول دون تحقيق تلك الغاية عن طريق تعبيد الطريق باستعما جرّافتهم العملاقة ألا و هي الولايات المتحدة الأمريكية.
و إن أمكن الردُّ للإيرانيين فإنه سيكون محدود الحجم و على الأراضي العراقية و غير رسمي تقوم به و تتبناه فصائل المُقاومة على تنوعها،الصدرية و اللبنانية.أما الرد الأكبر و المزلزل إن تحكَّمَ الإيرانيون في أعصابهم فسيكون مفاجئة العالم و الولايات المتحدة بتجاربهم النووية المُدويَّة التي سترعب كل من أمريكا و الكيان الصهيوني على السوى كما فعت كوريا الشمالية و قبلها باكستان خصوصا و أنهم في حل من كل الإلتزامات النووية بعد أن ألغى المتهور ترامب اعتراف الولايات المتحدة بكل الإتفاقيات

يقول تيسير خرما:

تراكم استفزاز حرس ثوري إيران للعالم سيقود لتكاتف دولي لتدمير كامل بنية إيران الإرهابية وإبعادها عن جنوب وغرب إيران لفصل سواحل شرقي الخليج العربي وشط العرب وبحر عمان بعمق 300كم وطول 2400كم وإعادة تلك المناطق وثرواتها الهائلة لمواطنيها عرب وبلوش كما كانت قبل إهداءها لإيران من بريطانيا العظمى بفترة استعمار وقصر إنفاق ثرواتها لتحسين عيش مواطنيها، وسيسرع ذلك بسقوط نظام إيران وقطع تمويله وانهيار أذرعه الأمنية واستعادة باقي شعوب إيران لحريتهم وكرامتهم وحماية أمن الطاقة والملاحة البحرية والتجارة الدولية

يقول أبو نواس:

لا أحد يستطيع أن يقف اوصاد أمريكا هي القوة والسوبر باور الوحيد في العالم اذا حاولت إيران أن تتحدى أمريكا فستكون نهايتها ونهاية المعممين معها وهذا ما أتمناه لانه سينعكس إيجابيا على الساحة العراقية ( مصائب قوم عند قوم فوائد )