القدس: قالت شركة طيران العال الإسرائيلية اليوم الأحد إنها ستسير أول رحلة من إسرائيل إلى العاصمة المغربية الرباط يوم 22 ديسمبر كانون الأول وإن الطائرة ستحمل وفدا أمريكيا إسرائيليا مشتركا.
ومن المتوقع أن تستغرق الرحلة المباشرة، والتي ستحمل رقم إل.واي 555، ست ساعات وتأتي بعد اتفاق تم بوساطة أمريكية وافق فيه البلدان على تطبيع العلاقات في وقت سابق هذا الشهر.
والأسبوع الماضي، قال مسؤول كبير بالإدارة الأمريكية إن مستشار البيت الأبيض جاريد كوشنر سيقود وفدا أمريكيا إلى إسرائيل والمغرب لإجراء محادثات بشأن اتفاق تطبيع العلاقات بين الرباط وتل أبيب الذي جرى التوصل إليه.
وأضاف المسؤول الأمريكي أن الوفد الأمريكي سينضم إلى وفد إسرائيلي وسيستقلان أول رحلة طيران تجارية مباشرة من تل أبيب إلى الرباط، كعلامة على حدوث تقدم بعد الاتفاق بين إسرائيل والمغرب الذي ساعد كوشنر في التوسط فيه.
من ناحيتها، قالت هيئة البث الرسمية الإسرائيلية، مساء الثلاثاء الماضي، إن الزيارة تأتي في إطار تطبيع العلاقات بين إسرائيل والمغرب.
ويترأس الوفد من الجانب الإسرائيلي رئيس مجلس الأمن القومي مائير بن شبات، بحسب المصدر ذاته.
(وكالات)
يتوقع ان ينتقل عدد السواح المستوطنين في الاراضي المحتلة نحو المغرب من 100الف سائح قبل صفقة العار لي يصبح 500الف سائح من بلد الكولون ـ ناهيك عن انتعاش استتمارات هؤلاء المستوطنين في المغرب خصوصا من طرف المستوطنين الحاملين للجنسية المغربية ..كما انا للمغرب الكتير من المؤسسات المفلسة ومشاريع متوقفة ..يسهل للمال الإسرائيلى الإستحواد عليها .
لا أظن أن السلطات الجزائرية ستسمح للطائرات المغربية المتجها و القادمة من إسرائيل بالعبور على المجال الجوي الجزائري.
فلسطين هي الفاصلة بين الوضاعة و شرف…
من يفرط في فلسطين لا شرف له….
مَنْ يَهُنْ يَسْهُلِ الهَوَانُ عَلَيهِ،
ما لجُرْحٍ بمَيّتٍ إيلامُ…
ان كنت تتحدث عن الشعب المغربي فهو رافض للتطبيع جملة وتفصيلا
النظام الجزائري يتاجر باللاجئين الصحراويين ولو فتح لهم الابواب لهرولوا إلى المغرب، جنرالات الجزائر حرموا شعوب المغرب العربي من فرصة بناء المغرب العربي وهاهم اليوم يقفون في عزلة بعد أن انظمت عشرات الدول الى صف المغرب تعترف بسيادته على صحرائه لأنه لا يصح إلا الصحيح. أما عن العلاقات مع اسرائيل، فما يفرضها هو وجود مليون إسرائيلي من أصول مغربية يتمتعون بحقوق تاريخية لا يمكن للمغرب أن يحرمه منها مثلما فعل النظام الجزائري حين طرد 350 ألف مغربي في العام 1975 ليلة عيد الأضحى، وألقى بهم حفاة، عراة وجردهم من حقوقهم وممتلكاتهم. هذا هو الفرق بين مملكة التسامح ودولة العدوان. مرحبا باليهود المغاربة وبكل من يساند المغرب في قضيته الاولى والأخيرة: قضية الصحراء. ونتمنى أن تخرج السلطة الفلسطينية عن ادعاءات الحياد وتعلن وقوفها مع المغرب في قضيته المصيرية.
الف مبروك الهرولة والإنبطاح
تغريدة ترامب عملت عمايل