دمشق ـ اطلقت ريم نصري شقيقة الفنانة السورية اصالة نصري اغنية وطنية بعنوان “يا سيد الأباة” مهداة للرئيس السوري بشار الاسد وهي من كلمات صفوح شغالة، ومن الحان فاروق الجزائري ومن توزيع أنس النقشي وقد تم اصدارها عبر قناة “العنود برودكشين” عبر موقع يويتوب وهي الشركة المنتجة للعمل.
وتظهر “ريم” في الفيديو بصورة واحدة وهي ترتدي زياً عسكرياً، كما يتضمن الشريط المصور بعض اللقطات للرئيس السوري بشار الاسد التقطت له خلال نشاطاته.
وتأتي خطوة “ريم” باصدار اغنيتها الوطنية ودعمها للرئيس الاسد علناً في مقابل تراجع شقيقتها اصالة عن اصدار اغنيتها “الكرسي” التي كانت ستصدرها ضد الرئيس السوري، وتعتبر انتفاضة من ريم على مواقف اصالة التي اتهمت في السابق بنكران الجميل للنظام ولعائلة الاسد.
سيد مقتنع
تحية طيبة
اولا هي من حقها ذلك وهي قانونا مثل اي متستر على مجرم او متواطىء معه وتتحمل المسؤولية كاملة ولكن شو قيمة أغنية مقابل الفضائع اللتي نراها كل يوم من جميع الأطراف .
وايضاً كل من نفذ أوامر بشار من جنود وضباط وطيارين وشرطة وآمن ومخابرات يتحملون مسؤولية المشاركة بالتنفيذ وهنا الطامة الكبرى لقد قتل اكثر ربع مليون سوري من الجانبين وتدمرت سورية دمار شبه كامل هل ستعدم نصف مليون جندي وشرطي وطيار … لأجل إحقاق الحق وستعفي عن من وستعوض خسائر ودمار من ؟
فكر معي يا اخي فالمواءمرة على سورية لم ولن تنتهي … تأكد ان الآتي ضلام دامس ومصيبة اكبر .
مع كل احترامي وتقديري وإعجابي لحبك لسورية.
ليس من أحد هنا إلى ويعيش في بلد نظمها أسوأ من النظام في سوريا، إلي عندو كلمة إخليلو عندو، ولي بيتو من زجاج ما برمي دور الناس بحجارة ! خلصونا ذهقتنونة !!!
ما الفائدة من الغناء للأسد والبلد تحطمت من تحت رجليه، فلو كان بطلا ووطنيا كما يقال لما أوصل بلده إلى هذا الحد، هذه فلسفة كل الديكتاتوريين العرب(إما أحكمكم أو أقتلكم) وأخيرا حتى لو غنت أخت أصالة للأسد فهذا لايعني أن الأسد بطلا قوميا لكل السوريين على الأقل
يا شباب خلوها تغني كما تشاء
تذكرت قصة طريفة ارويها لكم
كنت في حمص عام 1990 في سوق الخضار , جاء رجل سبعيني يلبس نظارة سميكة ووقف امام الكمائة ( فطر وهو غالي الثمن )
كان الرجل يعتقد انه بطاطا وسال بكام الكيلو اجاب البائع ب 500 ليرة سورية
صرخ الرجل الله اكبر يعيش حافظ الاسد يعيش حافظ الاسد راتب نص سنة ما بجيب كيلو بطاطا .
حضنت الرجل وهمست في اذنه
ولن انسى هذه الحادثة ابدا
وتخالجني نفسي لذكرى حمص
انت كنت زائر في سوريا
أقول للسيد ” HIKMAT” صاحب التعليق من امريكا ، نعم لكل
الحرية ليغني كل فنان وفنانة لمن يشاء واينما شاء . لكن بما انك تعيش في
أمريكا ، بلاد متحضر = فهل الغناء اما مجرم في حق الإنسانية ، يدخل في
إطار الحرية الفردية ؟ . يقول القانون وبصفة عامة
في جميع الدول بالعالم = ” التستر عن مجرم ، جريمة ” . السيدة ريم تتستر عن
مجرم وتمجده ، فهي كذلك مجرمة ، ويجب أن تقدم إلى المحاكمة …يا أخي ”
حكمة”، أرجوك ان تكون ” حكيم ” فعلا ، فهل تمجيد مجرم كبشار ، يعتبر ”
أغاني وطنية ” ؟…أن تمجد سوريا بدون ذكر إسم من قتل آلاف السوريين ،
واختطف آلاف اخرى واغتصب نساء وقتل اطفال … فلا تظن يا سيدي ان
الشعب السوري مغفل لهذه الدرجة . ستدور العجلة، ويحاكم الدكتاتزر بشار
وعائلته كما حوكم الدتاتور القذافي وأبناؤه . …
سيد مقتنع
تحية طيبة
اولا هي من حقها ذلك وهي قانونا مثل اي متستر على مجرم او متواطىء معه وتتحمل المسؤولية كاملة ولكن شو قيمة أغنية مقابل الفضائع اللتي نراها كل يوم من جميع الأطراف .
وايضاً كل من نفذ أوامر بشار من جنود وضباط وطيارين وشرطة وآمن ومخابرات يتحملون مسؤولية المشاركة بالتنفيذ وهنا الطامة الكبرى لقد قتل اكثر ربع مليون سوري من الجانبين وتدمرت سورية دمار شبه كامل هل ستعدم نصف مليون جندي وشرطي وطيار … لأجل إحقاق الحق وستعفي عن من وستعوض خسائر ودمار من ؟
فكر معي يا اخي فالمواءمرة على سورية لم ولن تنتهي … تأكد ان الآتي ضلام دامس ومصيبة اكبر .
مع كل احترامي وتقديري وإعجابي لحبك لسورية.
ليس من أحد هنا إلى ويعيش في بلد نظمها أسوأ من النظام في سوريا، إلي عندو كلمة إخليلو عندو، ولي بيتو من زجاج ما برمي دور الناس بحجارة ! خلصونا ذهقتنونة !!!
يا اصالة انتي الاصالة و غيرك براره
ما احلاها تحكي بديش اغني للاسد …..كان دعسو على راسها و راس اللي خلفها
ما الفائدة من الغناء للأسد والبلد تحطمت من تحت رجليه، فلو كان بطلا ووطنيا كما يقال لما أوصل بلده إلى هذا الحد، هذه فلسفة كل الديكتاتوريين العرب(إما أحكمكم أو أقتلكم) وأخيرا حتى لو غنت أخت أصالة للأسد فهذا لايعني أن الأسد بطلا قوميا لكل السوريين على الأقل
تحية عطرة للأخوين نور الدين البشير/ تشاد والأخ خميس ابو علي حياكما الله وأسعد أيامكما والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا شباب خلوها تغني كما تشاء
تذكرت قصة طريفة ارويها لكم
كنت في حمص عام 1990 في سوق الخضار , جاء رجل سبعيني يلبس نظارة سميكة ووقف امام الكمائة ( فطر وهو غالي الثمن )
كان الرجل يعتقد انه بطاطا وسال بكام الكيلو اجاب البائع ب 500 ليرة سورية
صرخ الرجل الله اكبر يعيش حافظ الاسد يعيش حافظ الاسد راتب نص سنة ما بجيب كيلو بطاطا .
حضنت الرجل وهمست في اذنه
ولن انسى هذه الحادثة ابدا
وتخالجني نفسي لذكرى حمص
انت كنت زائر في سوريا