“القدس العربي”: أعلن رئيس المرصد الأورمتوسطي لحقوق الإنسان، رامي عبده، عن دخول الأسير الفلسطيني زكريا الزبيدي العناية المكثفة في مسشفى “شعاري تسيديك”، بعد تعرضه للتعذيب الشديد من قبل قوات الاحتلال.
وأعلن عبده عن دخول الزبيدي أحد الأسرى الأربعة الذين أعيد اعتقالهم بعد تمكنهم من تحرير أنفسهم في سجن جلبوع، في 6 أيلول/ سبتبمر الجاري.
Breaking| Zakaria Zubeidi, one of the 4 re-arrested escaped Palestinian prisoners, has been transferred to Shaare Zedek Hospital’s ICU after undergoing Israeli torture following his re-arrest pic.twitter.com/e6rl9kJnaD
— Ramy Abdu| رامي عبده (@RamAbdu) September 13, 2021
كما طالب جبريل الزبيدي، شقيق زكريا، الفلسطينيين في أراضي الداخل المحتل إلى التحرك مباشرة للمستشفى المذكور من أجل الاطمئنان على حياته.
وقال عبر منشور على صفحته في”فيسبوك”: إلى أهلنا بداخل المناطق المحتلة 48، التوجه إلى مستشفى شعري هتسيديك للاطمئنان عن أخي زكريا”، مطالباً الأحرار في العالم لإنقاذ حياته والعمل على محاولة طمأنة عائلته على حالته الصحية، مرفقاً صورةً لشخص يبدو أنه في العناية المكثقة ويخضع لأجهزة التنفس.
وأطلق نشطاء عبر منصات التواصل الاجتماعي حملة عاجلة للمطالبة بإنقاذ حياة الزبيدي، مستخدمين وسم#زكريا_ تحت_ التعذيب، باللغتين العربية والإنكليزية.
The whole world should know about their cause, the voice must be loud!
Zakaria’s health condition is very critical now because of torture, he needs our prayers!???#زكريا_تحت_التعذيب#Zakariaisundertorture #SAVEZAKARIApic.twitter.com/7GvbaKQaI8
— Mhmd (@medo9821) September 13, 2021
Zakaria Zubeidi was brutally tortured by the occupation and is now in the ICU fighting for his life!
Please pray for him???#SAVEZAKARIA#زكريا_تحت_التعذيب— Jenin98 (@ninplas98) September 13, 2021
إذا مات زكريا مالذي سيحدث؟
ومرة أخرى يتكشف وجه إسرائيل المحتل البشع على يد الأسرى
لا هِنتم واللّٰهِ يا كِرام!
حسبنا اللّٰه ونعم الوكيل.
#نطالب_مجلس_الأمن_بالحفاظ_على_حياة_الأسرى
#محمود_قدري
#محمود_العارضة
#أمن_وسلامة_أسرانا_تحت_الرعاية_الدولية
#رقابة_عالمية_على_جلبوع
وكأنهم اعتقلونا جميعاً..?
هذه هي الديمقراطية الوحيدة بالمنطقة التي يتسارع العربان والخون بالتطبيع المذل معها …ولكن قربت نهايتهم ونهايتها بإذن الله تعالى.