الرياض ـ أبدى عميد كلية الشريعة سابقاً بجامعة اﻹمام الشيخ سعود بن عبدالله الفنيسان تأييده لتطبيق “الإخصاء الكيماوي” كحل رادع لمن اعتاد التحرش بالأسواق أو الاعتداء الجنسي على الآخرين. وقال عبر مداخلة هاتفية مساء الإثنين الماضي ببرنامج “يا هلا” بقناة “روتانا خليجية”: “الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن الإخصاء، ولكن لو توصل العلم لعلاج كيماوي يقضي على الشهوة عند المنحرفين فأرى جوازه”، دون تحديد إجازته تلك بإن كان هذا العلاج مؤقتاً أو يقضي على الشهوة تماماً.
وبحسب الخبر الذي نشرته صحيفة “المواطن” السعودية الثلاثاء، برر الفنيسان فتواه بأنه رغم وجود قوانين للتحرش في دول عدة، فإنها لم تنجح في أن تضع حداً لهذه المشكلة، مشيراَ إلى أن الضابط في هذه القوانين غير دقيق.
وأضاف أن “الملتزم في السعودية هو نفسه الملتزم في أمريكا بينما المتحرش شخص ضعف لديه ضابط الضمير”، متابعاً أنه رأى جواز الإخصاء كحل مؤثر لعلاج هذه الظاهرة ولو وُجد القانون الذي يقضى على هذه الظاهرة فهو معه وأولى بالتطبيق من فكرة الإخصاء.
ان التحرش افه ووباء ومرض خبيث وان علاج المرض الخبيث بالكيماوي هو اسلم حل واما اذا ما فاد الكيماوي التدخل الجراحي وقطع العضو المصاب هو الحل الاخير …. والله انك يا شيخي اصبت كبد الحقيقه
قرأت كل التعليقات ولكن للأسف لم اجد تعليقا يرقى للتفكير السليم .
فأقول وبالله التوفيق أن الشهوة هي غريزة في جسم الانسان و تختلف من برودتها الى حرارتها من شخص لآخر سواء بين النساء أو الرجال .
واما عن الحل فلا تكمن في السجون و لا العلاج الكيمياوي . فليست سجون الحكومات العربية كسجون النرويج والدنمارك والنمسا . ولكن الحل يأتي في التالي :
– كل من يثبت عليه التحرش من الجنسين سواء أنثي أو ذكر ينشر له صورته في الأماكن العامة و حرمانه من التخفيضات و العلاوات لمدة شهرين على الأقل و يطبق هذا على الكبير والصغير – الذكر والأنثي سواء كان ابن وزير أو شيخ أو عشيرة أو طائفة .ولا يستثنى أحد منها و هذا يشمل المنطقة التي عاش فيها و يسكن فيها .
– يتم توفير له مبيت في مكان غير بيت أهله أو أقاربه خوفا عليه من الأسوأ نظرا ً لأن العقل العربي ما يزال متمسكا بجرائم الشرف والعار و المصيبة أن أكثر ضحاياها من النساء والله المستعان .
– يتم ارغامه على لبس ملابس يعرف بها بين أبناء العامة في المنطقة نفسها والمجاورة لها بأنه متحرش خلال فترة أسبوعين على الأقل .
– يتم حلق رأسه و يقاد بمجموعة من العساكر بين أوساط الناس في أوقات ذروات العمل و في الأسواق لمدة أربعة أيام الى أسبوع .
فإن تاب فالله يتوب عليه – و تنشر توبته بين الصحف والمجلات و يمنع التعرض له بكلام سفيه أو تجريح أو تخوين . ولنا في حديث المرأة الغامدية التي زنت وأردت الطهر خير دليل .وإن عاد فلا السجن رادع له و لا مراكز التآهيل الاجتماعي بمكان جيد له .
و للخلاص من مشكلة التحرش : ينبغي أن ينظر دائما من أهل العلم والصلاح في المنطقة في أسباب التحرش و الدوافع التي تسبب التحرش و العمل على الحد منها بالتي هي أحسن ، و أن يطبق الأمر في جميع المجتمعات سواء في الجامعات أو الأحياء الفقيرة أو الغنية أو الشاليهات أو أي مكان ولا يستثني عربي أو أجنبي .
أكرر : الضرب والسجن و التعنيف الجسدي واللفظي لا يجدي نفعا بل يزيد الطين بله .
اريد تعريف لهذه الكلمة.. تحرش؟ لفظي ام جسدي؟ و هل مجرد قول بعض الكلمات الجميلة بحق فتاة في الشارع او اي مكان يعتبر تحرشا؟ لا بد ان يكون هناك تحرش مباح ضمن المتاح و تحرش غير مباح .. اطلب من شيوخنا المغاوير اعادة النظر في هذا الموضوع الخطير من مستقبل امتنا العربية الذي يتجاوز بأهميته موت الشعب السوري و الفلسطيني حصارا و تجويعا
وماذا لو أفتى مولانا الشيخ على قانونية الإحتجاج لمن كان مظلوما ولم
ينال حقه ؟ . الإحتجاج يا أخي حق إنساني كالحياة.، والخبز .
ان التحرش افه ووباء ومرض خبيث وان علاج المرض الخبيث بالكيماوي هو اسلم حل واما اذا ما فاد الكيماوي التدخل الجراحي وقطع العضو المصاب هو الحل الاخير …. والله انك يا شيخي اصبت كبد الحقيقه
انا قرأت يوجد فتيات من بلد عربي “يعاكسن” الرجال ردا على التحرش الجنسي ,,, لا ادري ما راي شيخنا الفاضل ؟ما الحكم يا شيخ ؟
فات شيخنا الجليل أن مركز الفساد هو المخ !!!!! فهل سيفجر الرؤوس بالكمياوي !! شكرا شيخنا آل الكمياوي
هل يجرؤ هذا الشي(خ)ئ على الفتوى بالجهاد في فلسطين كما يجرؤ في تحدي فتوى الرسول الأكرم بهذه العنترية المصطنعة .
قرأت كل التعليقات ولكن للأسف لم اجد تعليقا يرقى للتفكير السليم .
فأقول وبالله التوفيق أن الشهوة هي غريزة في جسم الانسان و تختلف من برودتها الى حرارتها من شخص لآخر سواء بين النساء أو الرجال .
واما عن الحل فلا تكمن في السجون و لا العلاج الكيمياوي . فليست سجون الحكومات العربية كسجون النرويج والدنمارك والنمسا . ولكن الحل يأتي في التالي :
– كل من يثبت عليه التحرش من الجنسين سواء أنثي أو ذكر ينشر له صورته في الأماكن العامة و حرمانه من التخفيضات و العلاوات لمدة شهرين على الأقل و يطبق هذا على الكبير والصغير – الذكر والأنثي سواء كان ابن وزير أو شيخ أو عشيرة أو طائفة .ولا يستثنى أحد منها و هذا يشمل المنطقة التي عاش فيها و يسكن فيها .
– يتم توفير له مبيت في مكان غير بيت أهله أو أقاربه خوفا عليه من الأسوأ نظرا ً لأن العقل العربي ما يزال متمسكا بجرائم الشرف والعار و المصيبة أن أكثر ضحاياها من النساء والله المستعان .
– يتم ارغامه على لبس ملابس يعرف بها بين أبناء العامة في المنطقة نفسها والمجاورة لها بأنه متحرش خلال فترة أسبوعين على الأقل .
– يتم حلق رأسه و يقاد بمجموعة من العساكر بين أوساط الناس في أوقات ذروات العمل و في الأسواق لمدة أربعة أيام الى أسبوع .
فإن تاب فالله يتوب عليه – و تنشر توبته بين الصحف والمجلات و يمنع التعرض له بكلام سفيه أو تجريح أو تخوين . ولنا في حديث المرأة الغامدية التي زنت وأردت الطهر خير دليل .وإن عاد فلا السجن رادع له و لا مراكز التآهيل الاجتماعي بمكان جيد له .
و للخلاص من مشكلة التحرش : ينبغي أن ينظر دائما من أهل العلم والصلاح في المنطقة في أسباب التحرش و الدوافع التي تسبب التحرش و العمل على الحد منها بالتي هي أحسن ، و أن يطبق الأمر في جميع المجتمعات سواء في الجامعات أو الأحياء الفقيرة أو الغنية أو الشاليهات أو أي مكان ولا يستثني عربي أو أجنبي .
أكرر : الضرب والسجن و التعنيف الجسدي واللفظي لا يجدي نفعا بل يزيد الطين بله .
ان مركز الفساد هو المجتمع المتخلف الذي ينتج اللصوص و مدمنين الخمور و المخدرات و الإرهابيون !!!!
اريد تعريف لهذه الكلمة.. تحرش؟ لفظي ام جسدي؟ و هل مجرد قول بعض الكلمات الجميلة بحق فتاة في الشارع او اي مكان يعتبر تحرشا؟ لا بد ان يكون هناك تحرش مباح ضمن المتاح و تحرش غير مباح .. اطلب من شيوخنا المغاوير اعادة النظر في هذا الموضوع الخطير من مستقبل امتنا العربية الذي يتجاوز بأهميته موت الشعب السوري و الفلسطيني حصارا و تجويعا
لنبدأ من قمة الهرم!!!!!
من ثبت انه يغتصب الأطفال فلا بد من إخصاءه لانه لو خرج من السجن سوف يعاود أفعاله ..
يعني يا يحيى في مجتمعك المتحضر ما فيه لصوص و لا مدمني خمور و مخدرات و لا ارهابيين؟؟؟