باريس– “القدس العربي”: في جنيف، قدم محامو المفكر السويسري طارق رمضان طلبًا لإنهاء الإجراءات ضد موكلهم لدى النيابة العامة؛ معتبرين أن التهم الموجهة إليه من القضاء السويسري، على خلفية الشكوى ضده التي تقدمت بها مواطنة سويسرية “بريجيت”، غير كافية لمقاضاته بتهمة الاغتصاب والإكراه الجنسي.
جاء هذا الطلب بناءً على فحص دقيق لوثائق الجلسات التي أجراها المدعي العام، حسبما أوضح محامو طارق رمضان؛ الذي تحدث بدوره لأول مرة علناً عن القضية، وذلك في مقابلة خص بها تلفزيون Lémanbleu.Tv السويسري عبر الأقمار الاصطناعية من باريس، حيث يخضع للرقابة القضائية في ظل توجيه إليه تهمة الاغتصاب والإكراه الجنسي خمس مرات في فرنسا.
وفي هذه المقابلة الجديدة، شدد طارق رمضان على أنه “لم يغتصب بريجيت ولم يمارس معها أي علاقة جنسية”.
وتعود بداية هذه القضية إلى عام 2018، عندما فتحت النيابة في سويسرا تحقيقا في قضية اغتصاب وإكراه جنسي، بعد أن تقدمت “بريجيت” بشكوى تتهم فيها طارق رمضان بالاعتداء عليها عام 2008 في فندق بجنيف.
قضية هذا الشخص سياسية!
هناك دولة عربية خليجية مكونة من عدة إمارات تحارب الإسلاميين بكل مكان وبكافة الوسائل القذرة!! ولا حول ولا قوة الا بالله
طارق رمضان كان يلقي محاضرات حول الإسلام وكان له اتباع كثر عبر العالم يدينون له بالاعجاب. ومع ذلك طلع زير نساء ليسبب صدمة للجميع.
مثل هذا الرجل من يتسبب في تشويه صورة الإسلام والمسلمين.
لكنها على الاغلب حملة كيدية ومكر اسلاموفوبي ومحاولة تشويه لسمعة داعية مؤثر.
جعل منه الأعلام الغربي نجما في الحوارات حول الإسلام و أوقعوا به في فضائح جنسية لتشويه صورة الإسلام في الغرب.
الإنكار ليس دليل كافي . على المتهم تقديم أدلة مقنعة وأيضا توضيح الخلفيات التي أدت للتجني عليه كل هذه المرات لأن هذه التهم جد مؤلمة وتقضي على مستقبل الأخلاقي و المعنوي…
السؤال لماذا الآن، فرنسا والقضاء والإعلام، ونظرية المؤامرة لتشويه سمعة حفيد (حسن البنا)، في أوربا،
لتجريم الإسلام، بواسطة سذاجة وقلّة حكمة (د طارق رمضان)،
هو أول ردة فعل على عنوان (طارق رمضان: “لم أغتصب بريجيت ولم أمارس معها الجنس”- (فيديو))،
الذي استقطبته (قطر)، من دول مجلس التعاون في الخليج العربي، وأحضرته، ومولت معهد أبحاث ودراسات، في الحوار مع الغرب من خلاله،
فماذا فعلت فرنسا أو سويسرا بالمقابل؟!
هذا مثال عملي، على من يبحث عن الحوار، ومن يبحث عن الحرب، واستخدام أقذر الأساليب، بواسطة نساء من دولنا، للعلم،
من أجل فوز الإلحادية، أو تحطيم أطر علاقة الأسرة، بين أي رجل وأي مرأة،
حتى يقول أن (ثقافة الأنا) والاغتصاب هي الأصل، وليس الزواج والأسرة وثقافة النحن كمجتمع أخلاقي هي الأصل؟! ولا حول ولا قوة إلا بالله.??
??????
هذا الرجل ذكي و ذي ثقافة غربية يقارع بها المحاورين الغربيين و يصاولهم على ارضيتهم..خصوصا الصهاينة …الذي كثيرا ما كان يُفحمهم و هذه هي الحسنة الوحيدة له…
لكنه مخادع و منافق و غير سويّ يمارس السياسة بغطاء التدين بمنطق حلالٌ عليَّ حرام على الآخرين…و نقاط ضعفه هي حب الظهور و الأضواء و إغواء النساء و منهن المسلمات …لذلك كان من السهل على الصهاينة الإيقاع به و فضْحهِ ..
لا اظن اتع كان يستدعي المعجبات لغرفه بالاوتيلات لتلاوة القرآن معهن ….لقد كان صرحا فهوى … الغرب يشوه الإسلام بمعول هذا الزير
هناك أمران
الأول
طارق رمضان نصبت له فخاخ ووقع فيها للأسف كونه يعد من الشخصيات المسلمة الأكثر تأثيرا في العالم.
ثانيا
طارق رمضان وضع يده في جحر أفعى سامة فلدغته.
كان الأحرى بطارق رمضان أن يبعد نفسه عن الشبهات ويستمر في الدعوة الإسلامية بالطريقة التي ألفناها عنه والتي جلبت له إحترام وتقدير الملايين عبر العالم.
لا عليك يا طارق رمضان… الإنسان ظعيف يخطئ وخير الخطائين التوابون.
اسلوب قديم و مكرر من قبل الغرف المظلمة. اي شخص يتحرك خارج اطارهم و يحاول ولو بالتفكير انو يشتغل خارج اطارهم بيطلعولو قصة الاغتصاب الجنسي, كونها قضية صعبة او مستحيلة الاثبات. و لحتى القضاء يعطي رأيه بالموضوع بيكون الشخص تم القضاء عليه و الهاؤه بقضايا المحاكم و حرب الاعلام. امثلة عليها كثيرة: بيل كلينتون, دومينيك شتراوس-كان رئيس البنك الدولي سابقا , و اخرين كثر
التهمة ثابتة عليه مع الاخريات اما مسالة تشويه صورة الاسلام بسبب شخص كل ما في الامر انه زير نساء فهذا تفكير شرقي فالغرب لا يهتم كثيرا بها فهناك رؤساء دول كانت لهم علاقات او خيانات زوجية ولم يكن الامر الامجرد فضيحة