الرباط ـ “القدس العربي”:
أفاد مصدر إعلامي مغربي أن ثانوية إعدادية بمدينة شفشاون، شمالي البلاد، طردت تلميذة تبلغ من العمر اثني عشر عاما، بسبب ارتدائها النقاب، مبررة ذلك بكون الزي الذي ترتديه التلميذة لا يتماشى مع القانون الداخلي للمؤسسات التعليمية في المغرب.
وذكر موقع “برلمان” أن مسؤولي إدارة الثانوية ـ الإعدادية المعنية يعتزمون إدراج تعديل على القانون الداخلي بإضافة فقرة تنص على ضرورة القدوم إلى المؤسسة بزي موحد وبوجه مكشوف.
ما المشكل في رتدائها الحجاب ليس لئحد الحق أن يفرض عليها ماذا ستلبس وهي فى بلاد بين قوسين اسلامية ما المشكل هي حرة
اخي العزيز القصة تقول انها كانت ترتدي النقاب وليس الحجاب,
هذه فتاة عمرها 12 عام ما ذنبها بلبس النقاب , وهي تكون مختلفة عن باقي صديقاتها بالمدرسة , كانها تظهر بانها من عالم اخر.
الحجاب نعم ولكن لا للنقاب … الافضل على الرجال ان تقلع عيونها وتنظف قلوبها على ان يلبسوا بناتهم النقاب
ثم غدا يأتيك تلميذ عمره 12 سنة إلى المدرسة مرتديا باتمان أو الرجل العنكبوت فندعه بدعوى هو حر في لباسه، أليس كذلك !؟ ثم إن التلميذة ذات ال-12 سنة لم تكن مرتدية حجابا بل نقابا
هل تعلم يا أدم ان امهات المؤمنين زوجات رسول الله كن يلبسن النقاب فمن ادرى بالإسلام أنت أو هن ؟
ظلموها المسكينة
انظروا إلى الصورة المرافقة للعنوان تجدون تلميذات متنقبات تماما و غير مطرودات من المؤسسة !!!
هناك فرق بين النقاب والحجاب هي طفلة صغيرة لماذا تلزموها بهادا النقاب، انا مع الحجاب الحقيقي ولست مع النقاب
في المدارس المغربية تلميذات منقبات وأستاذات منقبات يدرسن اللغات الأجنبية وغيرها من المواد، ولا مشكلة إطلاقا ولا يوجد أي قانون يجرم النقاب في المغرب، حتى القوانين الداخلية للمؤسسات التعليمية لا تنص على هذا المنع وإن كانت تفرض الزي الموحد على الكل، أرى أن هذا الاجتهاد في غير محله ولايعكس الحرية الموجودة في المغرب.
الكثير من المعلقين يخلطون بين النقاب والحجاب، الصورة المرفقة أعلاه هي لتلميذات يرتدين الحجاب أما الصورة تحت المقال فهي للطفلة ذات ال-12 سنة مرتدية النقاب.
ليس هناك لباس موحد
وحرمانها من الدراسة لاسند له
هناك تلميذات يرتدين سراويل ضيقة جدا ولا يمنعهن أحد.
بعض المعلقين ينتقدون لباس الفتاة هي حرة،ان كان لديكم بنات او زوجات امنعوهن من الحجاب و شجعوهن على التبرج و العري انتم كذلك احرار .
لن تفلح أمة اقرأ عندما تهجر القراءة و تعض على المظاهر المزيفة و الخادعة بالنواجد.
آل سعود أرغموا بناتهم على النقاب و الآن نراهم عراة مع الإسرائليين
الشعب السعودي موحد ذو عقيدة سليمة ولكنهم تحت قمع رهيب فلا تسخر منهم يا من فضلت ألمانيا على المغرب عسى أن تكون خيرا من أهلنا في جزيرة العرب
أمهات المؤمنين زوجات رسول الله كن يلبسن النقاب