طرد معلمة بريطانية من الخدمة لممارستها الجنس مع طالب
25 - فبراير - 2014
حجم الخط
7
لندن ـ يو بي أي ـ فصلت السلطات التعليمية في بريطانيا معلمة في السادسة والعشرين من العمر من الخدمة، بعد اتهامها بممارسة الجنس مع طالب يتراوح عمره بين 13 و 17 عاماً.
وقالت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) الاثنين إن المعلمة، كيلي آن ماري بورغيس، تواجه أربع تهم من جرائم الاعتداء الجنسي وانتهاك منصب يقوم على الثقة، من خلال ممارسة نشاط جنسي مع صبي.
واضافت أن شرطة مقاطعة إيفون وسامرست اكدت بأن الاعتداءات الجنسية وقعت خلال الفترة بين الأول من كانون الثاني/يناير والثامن والعشرين من آب/أغسطس 2013.وستمثل المعلمة بورغيس أمام محكمة الصلح في بلدة وارل بمقاطعة إيفون وسامرست يوم 17 آذار/مارس المقبل.
هذه ( المعلمة ) من كثر إحتكاكها …بالطلاب ( المراهقين ) :
* أصبحت مثلهم ( مراهقة ) …وسمحت لنفسها أن تتصرف وكأنها
مراهقة فعلا …؟؟؟!!!
* طبعا مع جو الحرية والإنفتاح ف الغرب …أصبح كل شيء ( مباح ) …!!!
* لكن للحق …عملتها السودة …لسة أفضل من عملة الأمريكية مع الكلب …!!!
لكن كليهما ف الرذيلة سقط .
شكرا .
عند العرب الأمر ليس كذالك ،الاعتداء الجنسي فقط عندما يصدر من طرف الذكر نحو الأنثى
أما أن تكون الأنثى هي التي رغبت وطلبت ونفذت فالذكر يفتخر بكونه مطلوبا من فبل الأنثى وإن قال عكس ذالك بأنه اعتدي عليه جنسيا من قبل أنثى فيسكون محل السخرية
يا إخوان ليش هالهجوم علي نساء الغرب ؟!!
هالشي ما بيصير في مجتمعاتنا ؟!!
بيصير بس بالسر !!!
انا بعرف و متأكد انه بيصير في بلداننا و لكن ما بنحكي في علشان الفضيحة !! في الغرب و لا سيما هولندا و بلجيكا و بريطانيا ، ما في شي اسمه السمعة !! يعني كل شي بالعلن و قدام الناس في الشارع !
لكن في بلدنا بالسر و الكتمان الشديد !!!
في الدول العربية يحصل أفظع من ذلك، لكن بالفعل كل شيء يحصل بالسر لأن الفضيحة شيء مروع في المجتمعات العربية فمن أراد أن يرتكب ذنباً يهمه أن يفعله بالسر و بالكتمان الشديد و حتى لو تم إكتشاف ذلك من قبل البعض ، يحاولون التستر على مرتكب الذنب لتجنب الفضيحة. أما في الغرب فكل شيءعلني و مهما كان مركز أو منصب الشخص المذنب يتم التشهير به لأن التكتم الاجتماعي و كما نسميها بالسترة غير موجودة لديهم.
هذه جريمة حصلت والقانون أخذ مجراه ،علي الأقل توجد شفافيه في الغرب في مثل هذه الانتهاكات التي تمس حقوق الطفل وتم الإعلان عن اسم المعلمة والمحكمة التي ستحاكم فيها اما اذا كانت مثل هذة الجريمة حصلت في دولة عربيه (فحدث ولا حرج)،كما أنة لا يزال يمارس وعلي نطاق واسع في الدول العربية التعنيف الجسدي واللفظي في حق الأطفال وهذه جريمة بحد ذاتها .
هذه ( المعلمة ) من كثر إحتكاكها …بالطلاب ( المراهقين ) :
* أصبحت مثلهم ( مراهقة ) …وسمحت لنفسها أن تتصرف وكأنها
مراهقة فعلا …؟؟؟!!!
* طبعا مع جو الحرية والإنفتاح ف الغرب …أصبح كل شيء ( مباح ) …!!!
* لكن للحق …عملتها السودة …لسة أفضل من عملة الأمريكية مع الكلب …!!!
لكن كليهما ف الرذيلة سقط .
شكرا .
عند العرب الأمر ليس كذالك ،الاعتداء الجنسي فقط عندما يصدر من طرف الذكر نحو الأنثى
أما أن تكون الأنثى هي التي رغبت وطلبت ونفذت فالذكر يفتخر بكونه مطلوبا من فبل الأنثى وإن قال عكس ذالك بأنه اعتدي عليه جنسيا من قبل أنثى فيسكون محل السخرية
يا إخوان ليش هالهجوم علي نساء الغرب ؟!!
هالشي ما بيصير في مجتمعاتنا ؟!!
بيصير بس بالسر !!!
انا بعرف و متأكد انه بيصير في بلداننا و لكن ما بنحكي في علشان الفضيحة !! في الغرب و لا سيما هولندا و بلجيكا و بريطانيا ، ما في شي اسمه السمعة !! يعني كل شي بالعلن و قدام الناس في الشارع !
لكن في بلدنا بالسر و الكتمان الشديد !!!
وعادت حليمة لعادتها القديمة!!!!
في الدول العربية يحصل أفظع من ذلك، لكن بالفعل كل شيء يحصل بالسر لأن الفضيحة شيء مروع في المجتمعات العربية فمن أراد أن يرتكب ذنباً يهمه أن يفعله بالسر و بالكتمان الشديد و حتى لو تم إكتشاف ذلك من قبل البعض ، يحاولون التستر على مرتكب الذنب لتجنب الفضيحة. أما في الغرب فكل شيءعلني و مهما كان مركز أو منصب الشخص المذنب يتم التشهير به لأن التكتم الاجتماعي و كما نسميها بالسترة غير موجودة لديهم.
هذه جريمة حصلت والقانون أخذ مجراه ،علي الأقل توجد شفافيه في الغرب في مثل هذه الانتهاكات التي تمس حقوق الطفل وتم الإعلان عن اسم المعلمة والمحكمة التي ستحاكم فيها اما اذا كانت مثل هذة الجريمة حصلت في دولة عربيه (فحدث ولا حرج)،كما أنة لا يزال يمارس وعلي نطاق واسع في الدول العربية التعنيف الجسدي واللفظي في حق الأطفال وهذه جريمة بحد ذاتها .
هذهى المعلمة ليست غدو يغتدا بها بل هي حيوان ناطق ومافعلته يعتبر غتصاب .