طهران ـ يو بي اي: رأى مسؤول ايراني امس الاربعاء ان اسرائيل ستزول من الوجود قريبا بسبب المشاكل الكبيرة التي تعاني منها.
ونسبت وكالة (فارس) الى مساعد رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الايرانية لشؤون الاعلام والتعبئة العميد مسعود جزائري قوله اليوم ‘ ان الكيان الاسرائيلي يعاني من مشاكل كبيرة وانه لن يمر وقت طويل حتى يزول من الوجود’.
وأشار جزائري قبل يومين من حلول ‘يوم القدس العالمي’ يوم الجمعة المقبل ‘ الى المشاكل الكبرى التي يعاني منها الصهاينة في مختلف المجالات خاصة العسكرية والاجتماعية ‘.
وقال’ في ظل وجود أزمات صعبة ومعقدة سوف لن يمر وقت طويل حتى ينهار الكيان الصهيوني الغاصب والمزيف ‘.
وأضاف ‘ان الجميع يعلم بان بقاء الكيان الصهيوني الغاصب رهن بالدعم الواسع له من قبل امريكا وبعض الدول الغربية تحت مظلة الصهيونية العالمية، ورغم ذلك لو كانت هنالك وحدة في الرأي بين دول المنطقة فسوف لن يكون بإمكان امريكا ان تفعل شيئا وستعود أرض فلسطين الى أصحابها الفلسطينيين’.’
الى ذلك اعتبرت هيئة الأركان العامة المشتركة للجيش الإيراني، أن المعادلات الإقليمية وموازين القوى ‘تميلان لصالح جبهة المقاومة الإسلامية المناهضة للكيان الصهيوني’.
وقالت الهيئة في بيان لها امس الاربعاء، بمناسبة حلول ذكرى ‘يوم القدس العالمي’ الجمعة المقبل، إن هذا اليوم ‘يمثل رمزا للوحدة والتعاضد بين ابناء الأمة الاسلامية ويمثل ارادة شعوب العالم في الدفاع عن الشعب الفلسطيني وتحقيق تطلعاته وعلى رأسها تحرير القدس الشريف’.
واشار البيان الى التطورات في سوريا، ومصر، ولبنان، وفلسطين، والقرارالاوروبي القاضي بإدراج الجناح العسكري لحزب الله على قائمة ‘الإرهاب’، وقال ان ذلك ‘يظهر توجهاً امريكياً وأوروبياً وصهيونياً بالتعاون مع دول عربية رجعية لإعادة انتاج وصياغة استراتيجية مشتركة تستهدف الجبهة المقاومة للصهيونية’.
وحذر مما وصفه بـ’خطورة أجندة المحور الغربي العربي العبري، من خلال تجنيده جميع الطاقات الإرهابية الإقليمية والدولية وتقديمه كافة اشكال الدعم الإستخباراتي واللوجستي والمالي بغية اضعاف محور الممانعة في المنطقة واثارة الفوضى في سوريا ومصر’.
واشار البيان الى ان’ آمال الكيان الصهيوني بتغيير خارطة المنطقة وفرض نظرية ما يسمى بإسرائيل الكبرى فضلاً عن المشروع الامريكي الرامي الى تشكيل شرق أوسط جديد لن يتحقق أبداً بل سيحل مكانه مشروع عالمي يحمل مؤشرات وملامح الصحوة الإسلامية والذي سيمضى بدوره قدما نحو تحرير القدس الشريف، وانهاء الإحتلال الصهيوني للأراضي الفلسطينية وعودة اللاجئين الفلسطينيين الى ديارهم’.
ومن يزيل هذا الطاعون والكوليرا والصيدا الا رب العرش العظيم
قال الشاعر:
فَالعِزَّةُ للهِ ولِرَسُولِهِ وَلِكُلِّ @ مُؤْمِنٍ وَمُحَمَّدٌ للهِ حَبِيبُ
– صلى الله عليه وسلم
اللهم عجل بزوالها وأرح المسلمين من شرها إنك ولي ذلك والقادر عليه ,
آمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــين .
لا اظن بان اسرائیل ستزول . ان بلدا تمتلک اکثر من مأتین راس نووی کیف یمکن ان تزول ؟ .
ابجیش السوری المتفکک ؟ . ام بترکیا المتعاونه معها حتی فی عهد اردوغان الاخوانی ؟ . ام بید الجیش المصری المتخوفه من قطع الامدادات الامریکیة له؟ . ام جیش التونس و اللیبی المنهار ؟ . ام بید الجیش السعودیة الشجاع !؟. ام بید الجیش الایرانیة الذی تعانی من التحریم ؟ . بید من ستزول ؟ .
ربما بید شعب فلسطین . ربما . فماذا ستکون مصیر الشعب الیهودی ؟ . و الغرب یجوز لازالة هذ الکیان .؟ لا و ابدا .
أها ، أفتكرنا إيران هي اللي حتزيلها كما جرت العادة في الكلام . الخطاب تغير قليلا وصار يشتق من تقارير الحزب .. ذكرتمونا بأيام الزعيم ( الخالد ).
ای وا حد من الحکا م و الذ ین یسمو ن انفسهم جیش الحر و لنصره یقو لون نصف من ها ذا الکلام لل صها ینه لم یتجرو….!!!!
والله لو انه المسلمین اتحدو تازرو وتعاونو وترکو المشاحنات والقتال فی ما بینهم
وترکو التقسمات المفرقه بینهم سنی ، شیعی ، عربی ، فارسی ….. واتحدو جمیعا
علی عدوهم ازلی والوحید لازلوه منذو زمنا بعید .
نعم یا فرید . شجاعة الایرانیین ممدوحة تماما . ما یوجد حاکم عربی او اسلامی علی الارض یجرءوعلی هذاالکلام بان الاسرائیل یجب ازالتها من الارض لکن قال هذا الکلام الامام الخمینی رحمه الله تعالی وهذا من اسقلالیة الایرانیین . لکننی لست متفائلا بان الاسرائیل ستزول ، لان الغرب لایرید هذا . ولااننا متفرقون تماما . انظر بسوریا کیف یقتلون انفسهم و یدمرون جیشهم و یفتخرون بتدمیر طائراتهم و مدنهم !. انظر الی مصر العزیزة و ما اربکوا لها من موامرات ! .
انظر الی سودان شتتوها .انظر الی العراق فما لها من جیش، فی حین کانت جیشها یوما من الایام ، جیش الخامس او السادس فی العالم .
انظر الی ایران ،حرموها من کل شی و حتی من بیع نفطها و ارادوا لها الفقر و الحرمان لانه ممکن ان یصنع قنبلة نوویة بزعمهم و عند ئذ لا یستطیعون بعد ذلک ان یوقع العداوة و البغضاء بین المسلمین و لا تکون لاسرائیل یدها العلیا علی العرب .
برافو سيدي اللواء مسعود جزائري على تحليلك الرائع المشفوع باماني زوال اسرائيل
لاشك بان الدول تضعف وتزول عندما لا تستطيع أن تتغلب على الصعوبات والأزمات.
افهم مما قاله العسكري الإيراني بان الأزمات الصعبة والمعقدة ستتكفل بنهاية هذا الكيان المصطنع وما على الفلسطينين إلا التحلي بالصبر بانتظار نهاية الدولة العبرية.
بالنسبة لإيران دورها حاليا المساعدة حتى لا يسقط محور الممانعة أو المقاومة ولو أدى هذا لفناء الشعب السوري عفوا تطهير الشعب السوري من الإرهابيين أو كما عبر بشار عن بهجته بان الانشقاقات من الجيش السوري تسمح بتطهيره، هذا الانشقاقات بلغت عشرات الألوف المؤلفة التي انتظمت في وحدات قتالية بهدف الحد من عدوان الجيش النظامي على الشعب، فإذا بالقيادة الحكيمة تأخذ العبر وتقوم بتصعيد عدوانها على كل من يقف بطريقها وتستخدم الأسلحة التي كان المفترض أنها اشتُريت لضرب العدو الصهيوني ” صواريخ سكود ” وحتى الأسلحة الكيماوية !
مما تقدم ومما نلحظ من تطورات أن ايران دوما مساعدة لنصرة القضية الفلسطينية عبر الدفاع عن محور المقاومة ، عن نفوذها في سوريا عن حزب الله في لبنان فكل هذا يشكل لها أدوات ضغط في مساواماتها مع الغرب فيما يخص مكانتها الإقليمية وموضوع ملفها النووي.
عفوا لم أنسى مساعدة حماس بالأسلحة والمال ولكن كل هذا لا يساعد على تخفيف ومعاناة الشعب الفلسطيني .
أمنيتي من حكام ايران أن كانوا مسلمين فعلاً ومؤمنين بالله أن يكونوا من حصة الشعب السوري لا من حصة الجبابرة من حكام سوريا لان اعتمادنا فقط على الجبابرة لايساعدنا على نيل حقوقنا لان في منطق الجبروت والقوة لا ايران ولا الإعداد الهائلة من المسلمين مايقارب من ملياري مسلم أن يفوزوا في الحرب الدائرة مع الطغيان الغربي أو الروسي أو الصيني الا إذا اعتصموا بحبل الله وأول هذا هو أنصاف الشعب السوري لا نعت ثورته بالإرهاب
یعنی تنتظر یا غسان ان یقف الحکام الایرانی الی جانب الجبهة النصرة الاکلی لحوم البشر الذین صنعوههم الصهاینة ؟ .
لا والله ایران تقف مع بشار الذی صمد امام التطبیع العلاقات مع الصهاینه رغم کل حکام العرب من المغرب و تونس و مصر و الاردن و …… و انت تنتظر ان تقف مع قاتلی الاطفال و النساء ؟ .
زوال اسرائيل ليس هاما بالنسبة للعالم الاسلامي والعربي. لان اهم من ذالك هو ما البديل؟؟ دولة عربية؟؟ مثل مصر والاردن والسودان؟
الهدف الاساسي هو تغيير جذري في العالم العربي ووحجدة الكلمة والعودة الى الاعتصام بحبل الله. والا فالعربي يعاني من دوله العربية اضعاف ما قد يعانيه باسرائيل هذه هي الحقيقة المرة.
تعلموا كيف يعتز الاسرائيلي البسيط باسرائيليته لانها تعطيه الانتماء والكرامة.
اما شبابنا العرب يهربون من اوطانهم بالقوارب الى عالم مجهول. هل هناك من يقلق عليهم هل سمعت وزيرا ما يتحدث عن ماساة الشباب وكانهم اغنام او اقلز
.