علماء أوربيون: الكون بدأ بالانهيار الداخلي ويوم القيامة اقترب
17 - ديسمبر - 2013
حجم الخط
16
لندن ـ حذر علماء أوربيون من أن يوم القيامة أوشك على القدوم، حيث بدأ الكون بالفعل في الانهيار الداخلي وسينتهي قريباً بكل ما يحتويه من كائنات ومخلوقات وحتى البشر، مبينين انه سيتحول إلى كتلة واحدة صغيرة مرة أخرى.
وافادت “السومرية نيوز” ان العلماء قالوا ان “عملية النهاية بدأت بالفعل في الكون الذي نعرفه، وأنها ستستمر في التهام بقية الفضاء الكوني الذي لا نعرفه أو لم نصل له بعد”، مشيرين الى ان “كل شيء في هذا الكون من الأرض والرمال والماء والنباتات والكواكب والمجرات، سوف تصبح أثقل بملايين المرات مما هي عليه الآن، وسيؤدي الوزن الجديد إلى زيادة الضغط على تلك المواد وسيستمر حتى يتحول كل شيء إلى كتلة واحدة وستكون بمثابة كرة كبيرة”.
من جانبهم أوضح الباحثون، أنهم “يمكنهم نظرياً ورياضياً إثبات هذه الحقيقة، وفقاً لأبحاثهم التي أجروها مؤخرا”، لافتين الى ان “تلك الابحاث ثبتت بوجود تغيّرات جوهرية وتحولاً كبيراً في القوى الحاكمة لهذا الكون، والتي ستؤدي في النهاية إلى أن تتحول كل المواد الموجودة إلى كتلة صغيرة ساخنة جداً، وسيتوقف الكون الذي نعرفه عن التمدد”.
وخلال تلك المرحلة فإن الفضاء الكوني أصبح مليئاً بالفعل بملايين المواد غير المرئية والتي تسمى حقل هيجز أو “هيجز فيلد”، حيث بدأت هذه المواد بامتصاص الطاقة بالفعل من الكون، وهذه الطاقة التي تمنح الكون قوته وكتلته وتماسكه.
ويطلق العلماء على تلك المرحلة اسم “المرحلة الانتقالية”، وهي تشبه إلى حد كبير العملية التي يتحول خلالها الماء إلى بخار، حيث يغلي الماء بشدة ويفقد كل قوته ومكوناته الرئيسية.
يذكر ان عالما بريطانيا في الفيزياء الفلكية توقع، مطلع تشرين الثاني الماضي، نهاية كوكب الأرض عام 2014 بسبب سحابة حامضية “قاتلة” خرجت من الثقب الأسود متجهة نحو المنظومة الشمسية، فيما نفت وكالة “ناسا” الامريكية المعنية بشؤون الفضاء صحة هذا الأمر.
حرام عليكم نشر مثل هذه الاخبار عن مصدر لا يعرفه احد بينما انتم تصدرون في لندن احدى عواصم الاعلام العالمي . لو كان في ( اختلاق ) السومرية ذرة من الحقيقة لكنا قرأنا سطرا على الاقل حول الموضوع في الوسائل الإعلامية الشهيرة . الم تلاحظوا ان السومرية لم تذكر اسم عالم واحد ففي خبرها المنسوب الى علماء أوروبيين .. اما الآية الاكبر فهي في الردود التي هللت للخبر .. تفسقوا من سباتكم رحمكم الله
إلى الأخ “جلال المغربي” . المسيح الدجال قد إلتقى به تميم الداري أحد صحابة محمد عليه الصلاة والسلام وكان سببا في إسلامه آنذاك. وكان ذلك في جزيرة ما بعد أن ضربت الأمواج سفينة تميم الداري ومن معه إلى أن وجدوا أنفسهم على شاطىء تلك الجزيرة والقصة معروفة ولك أن تعود إلى إحدى محركات البحث وتكتب تميم الداري وستجد ما يفيد عن المسيح الدجال. ” الحمد لله الذي أنزل على عبد الكتاب …”. وأما عن نهاية الكون فكل موثق في الكتاب والسنة.
إلى الأخ “جلال المغربي” . المسيح الدجال قد إلتقى به تميم الداري أحد صحابة محمد عليه الصلاة والسلام وكان سببا في إسلامه آنذاك. وكان ذلك في جزيرة ما بعد أن ضربت الأمواج سفينة تميم الداري ومن معه إلى أن وجدوا أنفسهم على شاطىء تلك الجزيرة والقصة معروفة ولك أن تعود إلى إحدى محركات البحث وتكتب تميم الداري وستجد ما يفيد عن المسيح الدجال. ” الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب …”. وأما عن نهاية الكون فكل موثق في الكتاب والسنة
لا يعلم الساعة الا الله……لن تقوم الساعة حتى يموت الشيطان و قبله يموت عيسى عليه السلام و قبله يموت المسيح الذجال ..ولا ننسا يأجوج و مأجوج….سيكثر المطر حتى لا تنبت الارض شيئ ويقصر الزمن و يأتي ذى السويقتين …..ولا تكفو بما ليس لك به علم!
يسئلونك عن الساعة ايّان مرساها فيم انت من ذكراها
( كانوا يسألون الرسول صلى الله عليه و سلم عن وقتها يقول الله فيمَ أي لماذا ،، ثم يقول انت من ذكراها اي انت من علاماتها،، صدق الله العظيم يقول الرسول أتيت انا و الساعه كهاتين و اشّر على إصبعيه ،، كناية عن قربها
حرام عليكم نشر مثل هذه الاخبار عن مصدر لا يعرفه احد بينما انتم تصدرون في لندن احدى عواصم الاعلام العالمي . لو كان في ( اختلاق ) السومرية ذرة من الحقيقة لكنا قرأنا سطرا على الاقل حول الموضوع في الوسائل الإعلامية الشهيرة . الم تلاحظوا ان السومرية لم تذكر اسم عالم واحد ففي خبرها المنسوب الى علماء أوروبيين .. اما الآية الاكبر فهي في الردود التي هللت للخبر .. تفسقوا من سباتكم رحمكم الله
إلى الأخ “جلال المغربي” . المسيح الدجال قد إلتقى به تميم الداري أحد صحابة محمد عليه الصلاة والسلام وكان سببا في إسلامه آنذاك. وكان ذلك في جزيرة ما بعد أن ضربت الأمواج سفينة تميم الداري ومن معه إلى أن وجدوا أنفسهم على شاطىء تلك الجزيرة والقصة معروفة ولك أن تعود إلى إحدى محركات البحث وتكتب تميم الداري وستجد ما يفيد عن المسيح الدجال. ” الحمد لله الذي أنزل على عبد الكتاب …”. وأما عن نهاية الكون فكل موثق في الكتاب والسنة.
إلى الأخ “جلال المغربي” . المسيح الدجال قد إلتقى به تميم الداري أحد صحابة محمد عليه الصلاة والسلام وكان سببا في إسلامه آنذاك. وكان ذلك في جزيرة ما بعد أن ضربت الأمواج سفينة تميم الداري ومن معه إلى أن وجدوا أنفسهم على شاطىء تلك الجزيرة والقصة معروفة ولك أن تعود إلى إحدى محركات البحث وتكتب تميم الداري وستجد ما يفيد عن المسيح الدجال. ” الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب …”. وأما عن نهاية الكون فكل موثق في الكتاب والسنة
لا يعلم الساعة الا الله……لن تقوم الساعة حتى يموت الشيطان و قبله يموت عيسى عليه السلام و قبله يموت المسيح الذجال ..ولا ننسا يأجوج و مأجوج….سيكثر المطر حتى لا تنبت الارض شيئ ويقصر الزمن و يأتي ذى السويقتين …..ولا تكفو بما ليس لك به علم!
يسئلونك عن الساعة ايّان مرساها فيم انت من ذكراها
( كانوا يسألون الرسول صلى الله عليه و سلم عن وقتها يقول الله فيمَ أي لماذا ،، ثم يقول انت من ذكراها اي انت من علاماتها،، صدق الله العظيم يقول الرسول أتيت انا و الساعه كهاتين و اشّر على إصبعيه ،، كناية عن قربها
نحن المسلمون مقينون بنهاية الكون ويوم القيامه وله علامات اخبرنا بها رسولنا الكريم(ص) ولكن السؤال هل نحن مستعدون لهذا اليوم؟