على طريقة البوعزيزي: بائع خضروات سعودي يحرق نفسه احتجاجا على تعامل السلطات معه

يقول التركتر:

السعودية لاتلزم بقوانينها باختصار

يقول ام علي:

هذا ما جنيتم وما عملتموه من اجرام في كسر بلد قوي كان حاميكم وحارسكم ومحتضنكم
وراعيكم الذي هو العراق الطاهر الصابر من اين اتت طائرات اف 16 واف 18 والتي كان اطفال العراق عندما يسمعوها يصابهم الصرع والخوف كانت ترمي بالجمر والقنابل الظالمة مع صوتها الوحشي المميت كيف كان الامراء يحتضنون بوش امريكا ويكرمونهم بالمليارات لذبح العراق وكسره وكيف كانو يتباهون في كسر قادة الجيش الطاهر الابي في خيمة صفوان وهم يتباهون كالطاوس جنبا الى جنب مع القاتل الصهيوني شوارسكوف ويكتبون الكتب متباهين به وبتعاونهم معه.
هذا العراق الان اصبح بفضلكم بايدي القتلة والسراق والطائفيين كنتم تسمعون انينا وانين اطفالنا وشيوخنا وكسر اقويائنا وعلمائنا وحرق البنية التحتية العراقية والتي كانت الاولى في الشرق الاوسط وكانت الكويت ترقص طربا على انين وكسر اضلاع الاطفال والشيوخ وحرق المباني والمءسسات العلمية المهمة والتي هم منهم احرقوها.
الان الشرارة ولعت والنار اولعت يا ويلكم من غضب الله الجبار وغضب ابنائكم الفقراء المسحوقين والبقية تاتي الكويت صاحبة الاجرام الاول في حق العراق واباده
ابنائه وكسرهم
ان امريكا وبريطانيا لا يهما سوى مصلحتها وشق الصفوف وسوف ترون كيف تعمل.
فقط عندي سئوال من مصيره بالنار الذي يحرق بلدا بالنابالم والفسفور مثل الفلوجة والرمادي الطاهرة بطاءرات اف 16 و18 وكذالك اليورانيوم في البصرة الابية العزيزة او بغداد الطهر والعزة والكرامة من الذي يذهب للنار هل الذي سمح للصهاينة باستعمال ارضه ومياهه وجوة في ذبح بلد عربي مسلم جار او هذا الفقير الذي حرق نفسه و الذي حورب في غذائه وكرامته حتى ان كان غير سعودي.

يقول ياخسارة:

في سوريا لم يحرق احد نفسه فقام العالم ضد النظام السوري وصار العالم كله حريص على حرية الشعب السوري فحرقوا البلد والسوريين

يقول عبدالقادر الجزائري:

وماذا ينتظر الشعب العربي في ارض الحجاز لكي يثور وينتفض ويرفع الاستبداد ويتحدى حكم الطغاة الى الابد.
وماذا تنتظر القنوات الاعلامية في الخليج لتهييج الشعوب هناك نظرا لما تجابهه من عجرفة واستغلال ووحشية وبطش وحرمان وتعسف وقمع واضطهاد .
فعلى دعاة الديموقراطية وحقوق الانسان والناشطين في المجالات الحقوقية والعلماء والدعاة والفقهاء ان يشحدوا الهمم لتحرير ارض الحجاز من سيطرة عائلة ال سعود منذ ما يزيد عن80سنة وعلى المسلمين جميعا ان يستيقضوا لتحرير الارض المقدسة من سلطان الوهابيين التكفيريين وحلفاء امريكا في المنطقة.
وعلى الشعب في الحجاز والخليج ان يواكب الثورات والربيع العربي الذي تهلل له مشيخات الخليج وتناصره ليضحى النفع معمما وليس مقتصرا وحكرا على شعوب دون اخرى وليكتوي ساكنة الخليج بما يكتوي به الشعب السوري من نار ودمار وخراب بفعل الدور الرهيب الذي تلعبه تلك الانظمة المتواطئة مع الامريكان والصهاينة وهم يمنعون اي تواصل بين ابناء البلد الواحد ويدفعون نحو المزيد من الاقتتال رافضن كل المساعي بشأن الحوار والتفاوض بين اطياف وطوائف الشعب السوري المسكين والدور ات على مشيخات الخليج
ومن حفر حفرة لاخيه وقع فيها.