باريس- “القدس العربي”: في حوار خصت به قناة فرانس 24، تحدثت الصحافية السعودية علياء الهذلول، عن حجم الانتهاكات التي تتعرض لها شقيقتها لجين الهذلول الناشطة الحقوقية، وغيرها من معتقلي الرأي، داخل السجون السعودية، بما في ذلك القمع التعذيب والعقاب الجماعي.
وأكدت علياء الهذلول أن شقيقتها لجين تعرضت للتعذيب الشديد، مشيرة إلى أن رجالا أخذوها من السجن ونقلوها إلى مكان خال، حيث تعرضت هناك للصعق بالكهرباء على رأسها وفخذها وصدرها.
وأضافت “كانت “ تصحو دائماً في منتصف الليل على رجل بجانبها، يحاول أن يلمس الأماكن الحساسة بجسدها ويوجه إليها كلمات بذيئة. وفِي فترة من الفترات يحاولون التحرش بها في عز رمضان”.
وأكدت علياء الهذلول: “سعود القحطاني هو من أشرف على التعذيب والتحرش الجنسي، وهدد أختي بالقتل والتقطيع بعد اغتصابها ”.
كنا نجلس منذ بضعة أيام بصحبة رجل
ناهز السابعة والسبعين من العمر، ولا زال
يمسك بالقلم وأوراقه يسجل ويدون عليه
أحداثا وأحداث، عربيا وعالميا، ويكتب
ملاحظاته، ويناقش، وينقد، ويسير
على قدميه قاطعا مسافات طوال، يرى
ويشاهد ويتأمل وينقد، ويلعن موقعا
اسمه فايسبوك!!
باغتنى بسؤال لم أكن أبدا أتوقعه منه
قائلا: بالذمة مش كان الاستعمار أرحم
وأهون (فتح حرف الواو) فضلا، من الحال
الذى نحن عليه عربيا اليوم؟! قلت له:
لا يا عم مصطفى، وما الله بغافل عما
يعمل الظالمون، يا عم مصطفى. دعهم
يا عم مصطفى يفعلوا ما يشاءون، نحن
مهما يكن بخير يا عم مصطفى، ولكن
أدينا ماشيين وراهم لما نشوف واخدينا
ورايحين على فين.
شكرا القدس العربي الكبير.
يجب ابدال ديانتها لليزيدية حتا يتحرك الغرب الكافر وكاميرون وترمب
وقع هؤلاء النسوه فى فخ الغرب المنكر لحقوق الانسان والمدعى باطلا بانه يحترم حقوق الانسان
ونحن مجتمع مسلم نحترم المرأه وهى ام واخت وبنت وان شذ البعض وانكر حقها من ميراث ونفقه
هناك حل لكل مسأله
ولانتوقع ان تتصرف المرأه مثل الرجل وتخلع جلباب الحياء وتعق والديها وزوجها ومجتمعها الذى عاشت بين
جدرانيه وتلحفت بتقاليده الضاربه فى حمق الماضى المزينه بخلق العربيات المسلمات القانتات الصالحات
ان النظام جار وتكبر وظلم وافسد لايحق للحره ان تنجذب للغرب الامريكى الفاجر الناظر للمراه المسلمه انها ام الارهابين
تصبر الحره بين اكناف اهلها وعلى ارض وطنها حتى يزول المفسدين ويكشف الضر عن المتضررين بامر الله ولكل اجل كتاب