غادة عبد الرازق عن السيدة المغتصبة: يا بختها ألا يوجد من يتحرش بنا

يقول مصر السعيد:

ههههه هتروحي بعيد لية التحرير موجود و تﻻتين ستة قريب مش بعيد اتوكلي علي الله هههههه حاجة تجنن

يقول احمد سوريه:

وهل انت بحاجه للتحرش ماانت فاتحه الباب عل الغربي
الله وحدو اللي بيعفي

يقول ر الجزائر:

مجنونه هل يوجد امراه عاقله تقول يابختك في التحرش .فكلما اتدكر الفيديو و اتخيل ما مرت به تلك المسكينه يقشعر بدني ندعو الله ان يشفي الضحيه ويصبرها و يخرجها من محنتها و يحميني و يحمي جميع النساء من الدئاب البشريه المفترسه

يقول محمد أبو النصر - كولومبيا:

أليس هناك ثمن يا غادة للقاء السيسي غير ان تعرضي نفسك لمثل هذا الاعتداء المشين ؟

الا تشعري وانت ممثلة متميزة بانك بموهبتك أعلى من السيسي ، فكم هو عدد الضباط مثل السيسي. وكم عدد الممثلات الذين لديهم موهبتك؟

أما الفتاة المسكينة التي تعرضت لهذا الاعتداء المشين العلني فان. وزر معاناتها يقع على الحاكم أولا

وان قولة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ( والله لو عثرت بغلة في العراق لخشيت ان يسألني الله عنها لم لم اعبد لها الطريق )
يجب ان تكون أسوة حسنة يحتذى بها

فهل تكفي باقة الورد الأحمر التي حملها السيسي وقولته ( حقك علينا) للفتاة. لكي تنقذه من وزر إهانة نساء مصر بمثل هذه الأفعال المشينة أولا ومن سؤال الله عز وجل له لم لم يتخذ احتياطات لحماية نساء مصر ؟