لندن – «القدس العربي»، وكالات: هددت حركة «عمال بدون سقف» البرازيلية بتصعيد احتجاجاتها خلال فعاليات مونديال البرازيل 2014.
وقال منسق الحركة، جيليرمي بولوس، إن السلطات البرازيلية «لم تترك لنا بديلا إلا التصعيد»، في إشارة إلى عدم تعاطي أي جهة مع مطالبات النشطاء المتمثلة في توفير مساكن مناسبة لآلاف المشردين الذين يعيشون في الشوارع والمخيمات في ساو باولو التي تستضيف المباراة الافتتاحية للمونديال بين البرازيل وكرواتيا الخميس المقبل.
وتظاهر أربعة آلاف ناشط من أنصار الحركة مساء الأربعاء في مدينة ساو باولو للاحتجاج ضد النفقات الحكومية الباهظة للاستعداد لاستضافة الحدث الكروي. وتؤكد الحركة قبل أقل من أسبوع على إنطلاق فعاليات المونديال أن الحكومة ترفض حتى الآن تخصيص مناطق لإقامة مساكن شعبية للمشردين. وقال منسق الحركة إنه حال لم تستجب الحكومة للمطالب فإن كثيرا من الزوار لن يستطيعوا خلال المونديال الدخول إلى الملاعب.
ويندد المحتجون منذ عدة شهور بـ»التكاليف الباهظة» التي تنفقها الدولة لتجديد وبناء الملاعب لاستضافة المونديال في ظل احتياج قطاعات أخرى في البلاد للتمويل مثل البنية التحتية وقطاع النقل والمستشفيات والخدمات العامة.
وشهدت البرازيل خلال استضافتها كأس القارات العام الماضي احتجاجات للتنديد بارتفاع تكلفة تنظيم هذا الحدث وللمطالبة بتحسين الخدمات الاجتماعية والصحية والتعليمية.
إضراب عاملي المترو
وينظم العاملون بمترو مدينة ساولو باولو، مقر المباراة الافتتاحية للمونديال، إضرابا اعتبارا من أمس الخميس ولأجل غير محدد. وذكرت نقابة العاملين في شركات النقل عبر الانفاق على صفحتها على الإنترنت أن العاملين بالمترو وافقوا خلال اجتماع الجمعية العمومية على إضراب عام لأجل غير محدد اعتبارا من أمس الخميس.
وستتوقف الخطوط الأول والثاني والثالث والخامس من شبكة مترو أنفاق اكبر مدينة برازيلية ومقر مباراة المونديال الافتتاحية عن العمل في الفترة التي سيستمر خلالها الاضراب.
ويستخدم نحو 4.5 مليون شخص يوميا هذه الخطوط، ويعني هذا الاجراء الاحتجاجي توقف ثلث خدمة شبكة خطوط مترو الانفاق بساو باولو عن العمل لأجل غير مسمى. وقبل الاعلان عن الاضراب، اصدر قاض بساو باولو، بناء على طلب من النيابة العامة، قرارا يلزم العاملين بالمترو على تقديم الخدمة بنسبة 100 ٪ في ساعات الذروة، و70 ٪ في الاوقات الأخرى.
إلا ان مصادر من النقابة قالت ان القرار القضائي لم تجر مناقشته في الجمعية العمومية للعاملين، وسيكون من الصعب التزام المضربين به. ويأتي هذا الاضراب بسبب الخلافات في المفاوضات بين النقابة والهيئة العامة للنقل بساو باولو حول الزيادة في الأجر التي طالب بها العمال. فقد عرضت الهيئة في البداية زيادة بقدر 7.8 ٪، بينما كان العمال يطالبون بنسبة 35 ٪. وكانت ساو باولو شهدت قبل اسبوعين اضرابا لسائقي الحافلات العامة، امتد على مدار أربعة أيام.
رونالدو يتمنى نهائيا بين البرازيل وألمانيا
أعرب النجم البرازيلي السابق رونالدو عن أمله في بلوغ المنتخبين البرازيلي والألماني المباراة النهائية لكأس العالم لتكون تكرارا لنهائي مونديال 2002 عندما فاز المنتخب البرازيلي على نظيره الألماني 2/صفر ليتوج بلقبه العالمي الخامس.
وقال رونالدو: «أتطلع لرؤية المنتخبين البرازيلي والألماني في 13 تموز/يوليو في استاد ماراكانا»، وأضاف الهداف التاريخي لبطولات كأس العالم وصاحب هدفي الفوز في نهائي 2002، «وبالطبع، أتمنى فوز المنتخب البرازيلي في النهائي في ريو دي جانيرو». كما رشح رونالدو البرتغالي كريستيانو رونالدو والفرنسي فرانك ريبيري والأرجنتيني ليونيل ميسي والبرازيلي نيمار والألماني توماس مولر ليكونوا أفضل نجوم المونديال البرازيلي. وقال رونالدو إنه استمتع بشكل خاص لما أسفرت عنه القرعة من بعض المواجهات مثل مباريات أسبانيا أمام هولندا وألمانيا أمام البرتغال وإنكلترا أمام إيطاليا في دور المجموعات.
كوت ديفوار تفوز في مباراتها الودية الأخيرة
فازت كوت ديفوار على السلفادور 2/1 في مدينة تكساس الأمريكية في مباراتها الودية الأخيرة قبل سفرها إلى البرازيل، وسجل الهدفين ديدييه دروغبا وجيرفينيو ليرفعا معنويات بلادهما قبل المونديال.
ولم تحتاج كوت ديفوار لأكثر من تسع دقائق لتفتتح التسجيل حيث مهد دروغبا الطريق أمام جيرفينيو قبل أن يستبدل الثنائي دوريهما قبل نهاية الشوط الأول بثلاث دقائق حيث لعب جيرفينيو تمريرة حاسمة لدروغبا أحرز منها الهدف الثاني. وكان هذا الهدف رقم 65 لدروغبا في 101 مباراة مع كوت ديفوار. وقلصت السلفادور الفارق بعدها إلى هدف واحد عن طريق أرتورو ألفاريز من ركلة جزاء في الدقيقة 76، لكن كوت ديفوار حافظت على تقدمها لتخرج فائزة من المباراة.
البرازيل ثالثة والجزائر الأولى
عربيا في تصنيف الفيفا
تقدم المنتخب البرازيلي إلى المركز الثالث في التصنيف العالمي للمنتخبات الصادر عن الاتحاد الدولي للعبة قبل أسبوع واحد على انطلاق المونديال.
وحافظ المنتخب الأسباني حامل لقبي كأس العالم وكأس أوروبا على موقعه في صدارة التصنيف كما ظل المنتخب الألماني في المركز الثاني وتراجع المنتخب البرتغالي من المركز الثالث إلى الرابع. وتقدم كل من المنتخبين الأرجنتيني والسويسري مرتبتين إلى المركزين الخامس والسادس على الترتيب. وتراجع منتخب أوروغواي مرتبة إلى المركز السابع ونظيره الكولومبي ثلاث مراتب إلى المركز الثامن بينما حافظ منتخب إيطاليا على موقعه في المركز التاسع متقدما على نظيره الإنكليزي الذي تقدم مرتبة واحدة إلى المركز العاشر.
وحافظ المنتخب الجزائري، الممثل الوحيد للكرة العربية في المونديال، على موقعه في صدارة المنتخبات العربية، متقدما ثلاث مراتب إلى المركز 22 ليخطف صدارة المنتخبات الأفريقية من نظيره الإيفواري الذي تراجع مرتبتين إلى المركز 23 عالميا. وكان أقرب المنتخبات العربية في التصنيف للمنتخب الجزائري هو نظيره المصري الذي تراجع 12 مرتبة إلى المركز 36 عالميا والمركز الثالث أفريقيا وتلاه المنتخب التونسي في المركز 48 عالميا ثم منتخبات الأردن (63) وليبيا (64) والإمارات (72) والمغرب (77) وعمان (79) والسعودية (90) وفلسطين (94) وقطر (100) والعراق (104) والبحرين (110) والكويت (115) والسودان (120) ولبنان (125) وموريتانيا (137) وسوريا (140) واليمن (183) والصومال (202) وجيبوتي (204).
تشيلي تهزم آيرلندا الشمالية وديا
فاز منتخب تشيلي على ضيفه أيرلندا الشمالية بهدفين دون رد وديا. وسجل هدفي تشيلي، إدواردو فارغاس وماوريسيو فيريرا بينيلا في الدقيقتين 79 و82. ويلعب المنتخب التشيلي في المجموعة الثانية التي تضم بجانبه منتخبات إسبانيا، وهولندا، واستراليا.
المدرب الكوري واثق من تجاوز دور المجموعات
بدا هونغ ميونغ بو مدرب كوريا الجنوبية واثقا بشكل كبير من قدرة فريقه على مفاجأة منافسيه أصحاب المستويات المرتفعة في كأس العالم ليضمن مكانا في مرحلة خروج المهزوم رغم الاستعدادات المتواضعة للفريق قبل خوض البطولة.
وكان افضل ما قدمته كوريا الجنوبية في كأس العالم المركز الرابع في البطولة التي اقيمت على ارضها عام 2002، ورغم بلوغها دور الستة عشر قبل اربع سنوات فان التوقعات تبدو اقل بكثير منذ خسارة الفريق على ارضه امام تونس صفر-1 في مباراة ودية الاسبوع الماضي، وسيواجه روسيا في 17 يونيو / حزيران والجزائر في 22 منه ثم بلجيكا في 26 يونيو ضمن منافسات المجموعة الثامنة.
ونقل عن هونغ قوله: «اعرف اننا لم نتحدث مطلقا عن هدفنا وكي اكون امينا فانه يتمثل في عبور دور المجموعات»، واضاف: «بمجرد تجاوزنا تلك المرحلة فلن يكون بوسع احد توقع ما يمكن ان يحدث. هدفنا الاول والاكبر تجاوز دور المجموعات». وتابع: «لا اعرف ما يسعى لاعبونا لانجازه. اعتقد انه سيأتي وقت خلال الايام المقبلة التي ساعرف فيه هذا».
انكلترا قلقة على تشامبرلين
بعد التعادل الاكوادوري
يترقب روي هودجسون مدرب المنتخب الإنكليزي بقلق نتيجة الفحص الطبي للاعب أليكس أوكسليد-تشامبرلين لمعرفة مدى الإصابة التي تعرض لها والتي قد تبعده عن المشاركة في النهائيات هذا الشهر.
وكان تشامبرلين أصيب في الركبة خلال مباراة إنكلترا الودية أمام الإكوادور والتي انتهت بالتعادل 2/2 مساء الأربعاء. وقال هودجسون: «نخشى أن يكون أصيب بتمزق في الأربطة لذا يجب أن نجري أشعة على مكان الإصابة».
وكان رحيم ستيرلينغ طرد قرب نهاية المباراة، وأكد هودجسون أن جناح ليفربول كان ضحية لسوء الحظ. وقال: «كان قرارا قاسيا، كانت عرقلة عنيفة لكنني أعتقد أن رحيم كان سيئ الحظ بسبب طريقة رد فعل أنطونيو فالينسيا بعد عرقلته». وأضاف: «أشعر بخيبة الأمل بعدما رأيت لاعبا كبيرا مثل أنطونيو بتصرف بهذه الطريقة، لكن رحيم سيتعلم من هذه الواقعة».
وكان المنتخب الإنكليزي الذي شهد عدة تغييرات في المباراة وجد نفسه مقيدا أمام منتخب الإكوادور رغم تقدمه عن طريق وين روني وريكي لامبرت. وقال هودجسون: «هذا ما كنا نريده من هذه المباراة. كان تشكيلا يافعا وتقريبا أرحنا جميع الـ11 لاعبا الأساسيين الذين لعبوا المباراة السابقة… لكنني أعتقد أننا حررنا أنفسنا بشكل مذهل وقدمنا كرة رائعة في بعض أوقات المباراة».
ولعب روني المباراة على الجانب الأيسر من خط الهجوم بدلا من مكانه التقليدي خلف المهاجم، وأبدى هودجسون رضاه عن أداء نجمه الشهير، وقال: «سعدت بطريقة أدائه وبالطريقة التي استغل بها مركزه. من الجيد أن يكون لدينا بديل في هذا المركز عن طريق روني».
أوروغواي تفوز على سلوفينيا
فازت أوروغواي على سلوفينيا 2-0 استعدادا للمونديال. وافتتح المهاجم ادينسون كافاني التسجيل في الدقيقة 36 ثم ضاعف كريستيان ستواني تقدم الفريق المضيف في الدقيقة 75. ومن المقرر أن يسافر منتخب أوروغواي إلى البرازيل الاثنين المقبل حيث يدخل في معسكر مغلق في مدينة بيلو هيروزونتي حتى انطلاق المونديال. وتلعب أوروغواي في المجموعة الرابعة، وتستهل مشوارها أمام كوستاريكا في 14 يونيو ضمن منافسات المجموعة الرابعة، التي تضم أيضا إنكلترا وإيطاليا.
ميسي: مباراة ترينيداد كانت مفيدة
أشار ليونيل ميسي نجم برشلونة وقائد المنتخب الأرجنتيني إلى أن الفوز الذي حققه منتخب بلاده أمام منتخب ترينداد وتوباغو 3/0 مساء الأربعاء كان إيجابيا للغاية لأنه أعطى دلالة على طبيعة طريقة اللعب التي ستنتهجها الفرق المنافسة في الدور الأول للمونديال. وقال ميسي: «المباراة كانت مفيدة لأنها أبرزت كيف ستكون طريقة لعب المنافسين أمامنا في الدور الأول من المونديال… لقد كان فوزا مهما».
ومن جانبه، قال المدافع الأرجنتيني فيديريكو فيرناندز: «هدفنا في هذه المباراة كان التجربة… أعتقد أننا أدينا بشكل جيد». وأضاف: «هذا الفريق يتطور بمرور الوقت… لقد حان الوقت لتقديم كل ما لدينا».
ومن ناحية أخرى، أعرب خافير ماسكيرانو نجم وسط الأرجنتين عن رضاه عن مستوى الفريق، إلا إنه لمح إلى أنه يجب التعامل مع المنافسة في البرازيل بحذر لوجود فرق كبرى هناك ولأن البطولة ستلعب على أرض «خصم لدود». وأوضح: «لا يمكن إطفاء النشوة في نفوس الجماهير… من الجيد أن يشعروا بالحماس، لكننا نعرف أن المونديال ليس سهلا لوجود فرق كبرى هناك، بالإضافة إلى أن البطولة ستلعب على أرض خصم لدود».
هولندا تهزم ويلز… وفان غال واثق
فاز المنتخب الهولندي على ضيفه ويلز بهدفين دون رد وديا. سجل الهدفين آريين روبن وجيرمان لينز في الدقيقتين 32 و76 على ملعب امستردام أرينا بهولندا. وجاءت المباراة ضمن استعدادات «الطواحين» لمنافسات كأس العالم حيث يلعب في المجموعة الثانية الى جانب إسبانيا وتشيلي واستراليا.
وقال مدرب هولندا لويس فان غال إن الغرض الأساسي من المشاركة في كأس العالم هو الفوز باللقب. وأضاف أن «الفوز بكأس العالم هو هدف عظيم، وبالتالي يمكن أن نحقق شيئا لم نكن نتوقعه في تلك البطولة». وأوضح: «أعتقد أن هذا الفريق الهولندي بعناصره الموجودة حاليا، يستطيع تخطي أي فريق في المونديال».
واحتل المنتخب الهولندي، الذي لم يفز مطلقا بتلك البطولة، المركز الثاني في النسخة الماضية بعد خسارته النهائي امام إسبانيا.
بالاك: تراجع مستوى أوزيل مصدر قلق
قال القائد السابق للمنتخب الألماني مايكل بالاك، إن مستوى مسعود أوزيل لاعب منتخب بلاده تراجع كثيرا في الفترة الأخيرة وتحديدا منذ انتقاله إلى أرسنال، لذا فإنه سيكون مصدر القلق في صفوف «الماكينات» قبل انطلاق المونديال. وأضاف أن «أوزيل أحد أفضل لاعبينا، لذا فإنه يتحمل مسؤولية إضافية، ونتوقع المزيد منه في الوقت الراهن، وأتمنى أن يحدث ذلك مع انطلاق كأس العالم». وتابع: «من الصعب التكهن بحالته في كأس العالم». ووصف المجموعة التي وقع فيها منتخب بلاده بأنها «مجموعة الموت». ويلعب المنتخب الألماني في المجموعة السابعة التي تضم بجانبه أمريكا وغانا والبرتغال.
«محاربو الصحراء» يهزمون رومانيا وديا
فاز المنتخب الجزائري الملقب بـ «محاربي الصحراء»، على نظيره الروماني بهدفين مقابل هدف وديا. وسجل هدفي الجزائر نبيل بن طالب وهلال سوداني في الدقيقتين 22 و66، بينما أحرز هدف رومانيا، أليكساندرو شيبكيو في الدقيقة 28 على ملعب جنيف بسويسرا. وجاءت المباراة ضمن استعدادات الجزائر لمنافسات كأس العالم. ويلعب المنتخب الجزائري في المجموعة الثامنة الى جانب بلجيكا وكوريا الجنوبية وروسيا.
إيطاليا تقلق الجميع بعد تعادل مخيب
أفسدت لوكسمبورغ المتواضعة خطط إيطاليا بهدف قبل النهاية لتتعادلا 1-1 في مباراة ودية وتصيب جمهور الفريق المتوج أربع مرات بطلا لكأس العالم بخيبة أمل قبل خوض النهائيات الأسبوع المقبل. وأسكت ماكسيم شانو مدافع لوكسمبورغ الجمهور الإيطالي في بيروجيا بهدف من ضربة رأس صاروخية قبل خمس دقائق من النهاية بعدما تقدمت إيطاليا بهدف كلاوديو ماركيسيو في الدقيقة التاسعة وبضربة رأس أيضا. وسيسبب الأداء المتواضع أمام فريق يحتل المركز 112 في التصنيف العالمي للمنتخبات قلقا لمدرب إيطاليا تشيزاري برانديلي قبل أن يفتتح الفريق مشواره في النهائيات ضد انكلترا في ماناوس في 14 يونيو. واعتاد الطليان من منتخبهم الأداء السيئ في المباريات الودية ثم التألق في البطولات لكن التعادل ضد فريق سحقته بلجيكا 5-1 الأسبوع الماضي سيعني أن المنتخب الإيطالي سيتوجه للبرازيل بدون أي انتصار في آخر سبع مباريات.
720 ألف يورو لكل لاعب اسباني للفوز باللقب
توصل قادة المنتخب الإسباني لاتفاق بخصوص المكافآت التي سيحصلون عليها هم والجهاز الفني اذا نجحوا في التتويج بكأس العالم، حيث سيحصل كل لاعب على 720 ألف يورو، بزيادة 120 ألفا عن مكافآت التتويج بمونديال 2010.
وقالت اذاعة «كوبي» الإسبانية أن مكافأت الوصول للنهائي ستكون 360 ألف يورو للاعب ونصف النهائي 180 ألف يورو.
ويبلغ اجمالي ما سيحصل عليه لاعبو المنتخب الإسباني اذ توجوا بكأس العالم 30 مليون يورو.
باندا صينية بعد الاخطبوط «بول»
لتوقع نتائج المونديال
علق الصينيون آمالهم على «دبة الباندا» في معرفة نتائج مباريات كأس العالم. ويستفيد الصينيون من تنبؤات دبة الباندا، بعد صحة الكثير من التوقعات للأخطبوط الألماني «بول»، في مونديال عام 2010. ويُختار الدببة من أكبر المزارع في ولاية «سيشوان» الصينية، حيث سيتم تقديم 3 وجبات طعام تمثل كل واحدة منها فوز أو خسارة أحد الفرق أو التعادل ليختار إحداها.
أمّا في الأدوار النهائية ستتنبأ الباندا بالفريق المنتصر من خلال تسلق شجرة تحمل ألوان علم ذلك البلد. الجدير بالذكر أن الأخطبوط «بول» قام بتنبؤاته الأولى في بطولة أمم أوروبا 2008، وتحققت 4 من 6 توقعات له لمباريات المنتخب الألماني في البطولة، كما تحققت جميع توقعاته لمباريات منتخب ألمانيا في مونديال 2010.