قطر تصعق كوريا الجنوبية وتبلغ قبل نهائي كأس آسيا لأول مرة ـ (صور وفيديو)

حجم الخط
6

أبوظبي: أطلق عبد العزيز حاتم تسديدة هائلة قرب النهاية ليمنح قطر فوزا مفاجئا 1-صفر على كوريا الجنوبية والتأهل لأول مرة إلى قبل نهائي كأس آسيا لكرة القدم اليوم الجمعة.
وبعد مباراة قليلة الفرص استحوذ حاتم، لاعب الوسط المدافع، على الكرة وسددها أرضية قوية من مدى بعيد ليسجل الهدف في الدقيقة 78.
وجاء الهدف بعد دقيقة واحدة من ركلة حرة نفذها كيم جين-سو الظهير الأيسر لكوريا الجنوبية وارتدت من القائم الأيسر للحارس سعد الشيب الذي لم تهتز شباكه بعد خلال البطولة.

وستلعب قطر في الدور قبل النهائي يوم الثلاثاء المقبل مع الإمارات صاحبة الأرض أو أستراليا حاملة اللقب.
وفي غياب المشجعين القطريين بسبب قرار المنع الإماراتي، فقد احتقل لاعبو المنتخب القطري بعد نهاية المباراة مع مشجعين عمانيين فيما يبدو، كانوا قد شجعوا قطر في مباراتها السابقة مع السعودية، والتي فاز فيها العنابي بثنائية نظيفة. وقد كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” في تقرير لها أن المشجعين العمانيين شجعوا قطر برغم أنهم حصلوا على تذاكر مجانية من السعوديين بهدف تشجيع السعودية.وإلى جانب العمانيين، كشفت الصحيفة أن قطر حظيت بتشجيع من كورية وصيني.وأكدت أن فوز قطر على السعودية في أبوظبي يحمل كم من بُعد ودلالة.(وكالات)

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول ابن الجزيره العربيه / ابن العرب:

    الف الف الف الف مبروك لقطر ولاميرها وشعب قطر.

  2. يقول محمود خاطر:

    ألف مليون ترليون مبروووووووووووووووووووووووووووووووووك لقطر قيادة وشعبا وحكومة وإن شاء الله الفوز بالبطولة

  3. يقول الكروي داود النرويج:

    لست رياضي, لكني فرحت لقطر !! ولا حول ولا قوة الا بالله

  4. يقول good:

    قطــــــــــر تصعق كوريا الجنوبية وتجلط النظامين السعودي والاماراتي…..

  5. يقول شفاء النعيمي:

    هنيئا لقطر النصر و نتمنى لها المزيد من التألق و الفوز ……
    و حسبنا الله و نعم الوكيل !

  6. يقول أحمد السنوسي:

    إذا كانت نهاية البطولة ستجمع قطر مع الإمارات فأتمنى من خالص قلبي أن تنتصر قطر الأبية وإن جمعت نهاية البطولة قطر وأستراليا فلتكن الغلبة لمن يستحقها.
    ذاك حالنا اليوم، بسبب حكام رعاع أصبحنا نتعاطف مع بعض أشقائنا على حساب أشقاء آخرين ولا حول ولاقوة إلا بالله.

إشترك في قائمتنا البريدية