راشد الخياري، صورة من صفحته على فيسبوك
لندن- “القدس العربي”: داهم رجال أمن تونسيون منزل النائب في البرلمان، راشد الخياري، بحسب ما ذكرت صفحته على موقع فيسبوك.
وقالت الصحفة في منشور إن “جحافلا من القوات الخاصة تقتحم منزل نائب الشعب راشد الخياري ومنازل عدد من أقاربه بهدف إيقافه. الدستور التونسي يمنع ذلك ولا يعطي لرئيس الجمهورية صلاحية رفع الحصانة عن نواب الشعب المعارضين له”.
وكان الخياري أثار جدلا كبيرا في تونس شهر أبريل المنصرم بعد أن نشر مقطع فيديو على صفحته بموقع “فيسبوك” اتهم فيه رئيس الجمهورية قيس سعيد بتلقي دعم وتمويل خارجي لتعزيز حظوظ فوزه في الانتخابات الرئاسية لسنة 2019.
ونفت السفارة الأمريكية في تونس ما ذكره الخياري، مشيرة إلى أن حكومة الولايات المتحدة لم تقدم أي تمويل كان لدعم حملة الرئيس قيس سعيد الانتخابية.
نفس السيناريو المصري، اعتقالات عشوائية لجماعة النهضة و تلفيق تهم باطلة اعدامات، هذا حال من يتلقى اوامر من حلف الشر ، الامارات و احليفتها السعودية و مصر.
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين و اخرجنا منهم سالمين غانمين انك على ذلك لقادر
وما رأيك في من يتهم الناس بتلقي رشاوى وبدون برهان، يجب أن يبرهن اتهاماته أمام القضاء بغض النظر عن انتماءه السياسي
نفس ماحدث في مصر
رجعنا لنقطة الصفر ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
قيس سعيد ومستشاروه سيدمرون البلد بقراراتهم المتهوره والمتسرعه ٠٠ اعتقد ان على رئيس تونس ان يصحح ما يفعله قبل فوات الاوان
الشرفا ليس بحاجه الي دعم خارجي..لأننا نريد وطن ديمقراطي شريف عفيف للجميع
لريس قيس سعيد
رجل شريف عفيف يطمح بتونس دمقراطيه نحترم المواطن الفقير والوطن معا
فلا داعي الي المحسوبيات والرشوات والخيانات..وتقسيم الكعكة حسب الأحزاب. بل حسب الخدمه العلميه..ومراقبه الانتاج في جميع مناحي الحياه
نعم للحوار المنطقي العلمي الحريص علينا جميعا
كلنا انا وانا كلنا من خلال إحترام القانون. الكل تحت القانون بما فيهم الريس..
نود تونس بوره التغيير الحقيقي المتقدم في المجتمعات المتخلفة العربيه
الاختلاف جميل..ومطلب اساسي للشفافية
عديد من المرات يلزم جراحة لمعالجة المرض. الرئيس سعيد جاء عن طريق صناديق الاقتراع و لم يأتي عن طريق دبابه. سدد الله خطأه لما فيه خير لتونس و الشعب التونسي الواعي الصاحي.
تونس ستصبح ليبيا2 ان لم تسارع الاحزاب والجمعيات الحقوقية ااتوحد والتفاهم ونبذ الانانية وقول كلمة الحق الغرور والعظمة يؤدي الى فسادوميوع الدولة