كيم كارداشيان تغرد على “تويتر” لانقاذ كسب واتهامات لها بتأييد الاسد

حجم الخط
8

لندن ـ اثارت النجمة العالمية كيم كارداشيان جدلاً واسعاً بعد حديثها للمرة الأولى حول قضايا سياسية متعلقة بالأحداث السورية.

ودعت كارداشيان التي تتحدّر من أصول أرمنية من خلال موقع التواصل الإجتماعي “تويتر” إلى حماية قرية كسب السورية الأثرية التي تقطنها غالبية أرمنية وشهدت أعمال عنف وتهجير خلال المواجهات المسلحّة التي وقعت بين مؤيدي الرئيس السوري بشار الأسد ومعارضيه.

وأكثر ما أثار إستغراب متتبعي كيم، هو أنها إستخدمت هاشتاغ “#SaveKessab” الذي أطلقه مؤيدو الأسد عبر موقع التواصل.

وهذا الهاشتاغ متّصل بإدعاءات أطلقها مؤيدو الأسد الذين قالوا أن المعارضة دنسّت كنائس قرية كسب السورية وذبحت سكّانها الأرمن، كما تم إرفاق صورا مرعبة لفتاة صغيرة مشوهة تحمل صليبا وفتاة أخرى مقطوعة الرأس.

وكتبت كيم كارداشيان على حسابها بتويتر تعقيبا على تلك الصور: “إذا لم تكن تعرف ما يحدث في قرية كسب من فضلك شارك تلك الصورة… وباعتباري أرمينية، فقد تربيت على سماع العديد من القصص المؤلمة”، وفقا لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول حامد الصالح فرنسا:

    هذه المرأة تعيش في أقصى الغرب أي انها لاتستقي معلوماتها عن الأحداث في سوريا من اعلام النظام كما جرت عادة الاتهامات لمن يقول الحقيقة وهم يريدون أن يصوروا لها ولغيرها بأنهم يدافعون عن الأرمن و المسيحيين بكل وقاحة واليوتيوب يزخر بمشاهد نصرهؤلاء الهمج وهم يدمرون ويسرقون محتويات المساجد والكنائس ويتناسون أن الأرمن عاشوا كالسوريين بكل حرية دينية ولهم نفس الحقوق في المواطنة كباقي الأديان و الاثنيات في العهود الماضية ولم يتعرضوا للابادة الا من قبل الأتراك العثمانيين أجداد أردوغان الذي يلاحقهم الان في كسب كما لاحق الأكراد في الشمال , ونحن نسأل اذا كانوا مظلومين سابقا في سوريا لمذا بقوا فيها وأخلصوا لها وخدم أبناؤهم في جيشها ولم يغادروها ؟ طبعا الجواب هو لأن سوريا كانت ملاذا للمستضعفين والمظلومين , والارهاب الذي دخل اليها مؤخرا هو من هجر وعذب وفرق بين الجميع حيث كان في سوريا يعيش الجار والصديق لسنوات طويلة دون أن يعرف دين أو طائفة جاره أو صديقه و اسألوا التاريخ و من بقي لديه ضمير .

  2. يقول كمال التونسي ألمانيا:

    يعني هذه الكارداشيان من جملة ما تكدّس من طوب وجثث وجماجم وبراميل ودمار وخراب لم يلمع أمام عينيها إلا صليبا….ماذا لو كانت الفتاة المقتولة تلبس نجمة وهلال هل كانت ستتكلم …حتما لا …حتما لا…نحن من أرخص دماءنا فرخصنا وبئس المصير مصيرنا والسلام ,,,,,التنديد القادم يأتيكم إذا عثرنا على صليبا آخر وإلي ذلك الحين فدماء السوريين لا تهم هؤلاء …!!! تقاتلوا …تقاتلوا ولا تقربوا الصليب !! فحينها سنندد!!!
    الرجاء النشر مع الإحترام الكامل للأخوة المسيحيين

  3. يقول نبيل العلي:

    لا زال كل أرمني يشعر بالخوف ، بينما لم يشعر أي مسلم تركي بالخجل من نفسه بسبب جرائم الإبادة الجماعية ضد الأرمن. حدثن هذه الجرائم ضد الأمرن وجلبت القوات العصملية مئات الالوف من الارمن وابادتهم في سوريا وجبل لبنان.

  4. يقول فيصل أبو عارف - أميركا:

    الأرمن في سورية اصبحوا جزءا من النسيج السكاني . يوجد في حلب أرمن حلبيون يزيد عددهم عن ثلاثة أضعاف سكان كسب ولهم مكانتهم في حلب ولم يمسهم سوء في أي حي من أحياء حلب وكل كنيسة لهم محترمة وفيهم الأرثوذكس والكاثوليك والبروتستانت . ولا يزال أهل حلب يذكرون بالخير الدكتور الجراح التونيان. وطبيب العيون جبه جيان اللذين عملا في حلب لأكثر من خمسين عاما وأحبهم أهل حلب وهم احبوا أهل حلب .
    كيم كار داشيان فنانة أميركية وليس لديها من الانتماء الأرمني إلا اسمها . تبحث دوما عن الشهرة ابتداء من تغيرات وزنها إلى علاقاتها وقد وجدت في موضوع كسب مجالا لتدلي فيه بدلوها طلبا للشهرة
    الأرمن في سورية مواطنون يجري عليهم ما يجري على أي سوري في الوقت الحاضر من خير أوغير ذلك وهم لا يحتاجون إلى فنانة تبعد عنهم عشرين ألف كيلومتر لتثير هم ضد أبناء وطنهم.
    قليل من الحياء ياكيم كار داشيان

  5. يقول اياد استراليا:

    ما يجري في كسب استكمال للحرب التركية على سوريا فالهجمة يشارك بها العديد من الجنسيات ويعاني منها جميع السوريين خصوصا الارمن والاكراد
    اما مجاهدو البتردولار فقد تفننوا في هدم الجوامع والكنائس في جميع المحافظات والسوريين باتت الحقائق تتكشف لهم عندما يتعاملون معهم.
    والارمن في حلب نزحوا او عانوا مع غيرهم من الحلبيين بعد دخول الهمج الثوار

  6. يقول ريم:

    اللوبى اليهودى مسيطر أيضاً فى امريكا على الإعلام وعلى هوليود

  7. يقول محمد الخالد:

    هناك مشكلة في مصداقيتها لطالما أنها لم تتكلم عن تهجير 9 ملايين سوري.

  8. يقول نبيل العلي:

    إضافة لما قاله الأخ فيصل: الأرمن في حلب متميزون وخصوصاً في الميدان والسليمانية ، ويفتخرون بالكفاءات العلمية مثل طبيب العيون الشهير الدكتور ميناس آطاميان في العزيزية بجوار مستشفى التوليد…

إشترك في قائمتنا البريدية