برلين: أدان وزير الداخلية الألماني هورست زيهوفر، ووزراء داخلية الولايات الألمانية، الهجوم الإرهابي الذي وقع في العاصمة النمساوية فيينا مساء يوم الاثنين الماضي.
وجاء في بيان مشترك لمؤتمر وزراء الداخلية الألمان، نُشِرَ اليوم الخميس أن الهجمات التي وقعت في فرنسا والنمسا وألمانيا في الأسابيع الماضية ” أكدت بطريقة محزنة أن خطر الإرهاب الإسلاموي لا يزال مرتفعا”.
ووعد وزراء الداخلية النمسا بتقديم ” كل الدعم” من أجل توضيح الواقعة.
وذكر البيان أن ألمانيا لا تزال تقف في بؤرة الإرهاب الدولي، ولفت إلى أن المنظمات الجهادية الإرهابية على وجه الخصوص مثل تنظيم “الدولة” والقاعدة بالذات لا تزال تستهدف شن هجمات في أوروبا، وقال الوزراء إن الأفراد المتطرفين أيضا يمثلون خطرا كبيرا.
وجاء في البيان:” لقد تأثرنا بقوة بالعمل الإرهابي في فيينا الذي سلب الحياة من ضحايا أبرياء وضرب البلد المجاور لنا بشدة، ونحن نشعر بالضحايا وكل من حزنوا لأجلهم”. يشار إلى أن تنظيم “الدولة” أعلن المسؤولية عن هجومي نيس بفرنسا والعاصمة النمساوية فيينا .
(وكالات)
انتم لن ينافسكم أحد! يجب ان تنشغلوا بماضيكم وتعتبروا وتراقبوا حاضركم الا يهوي مرة أخرى بواد وبجرائم ضد الإنسانية ويفتك بأقلية أخرى. يكفي أن تتدبرو جرائم Josef Mengele وجرائمه بحق أطفال وبراعم طرية!
والارهاب المسيحاوي اليهوداوي الهمجي..عميتم عليه
هل ما زال اعمال سوف يقام بها لتجهزوا على المسلمين عندكم ترويعا وتضييقا واضطهادا؟