الأمم المتحدة: يتّجه مجلس الأمن الدولي الأسبوع المقبل إلى تبنّي أوّل مشروع قرار بشأن أزمة كوفيد- 19 بعد أكثر من شهر من الانقسامات بين الولايات المتحدة والصين وروسيا، وذلك وسط دعوات إلى تكثيف التعاون الدولي.
وتعبيرا عن نفاد صبره حيال أعلى هيئة في الأمم المتحدة بسبب صمتها المحرج في مواجهة أسوأ أزمة عالمية منذ الحرب العالمية الثانية، صرّح أحد السفراء مشترطا عدم كشف هوّيته بأنّ غاندي قال ذات مرة إنّ التأخّر قد يكون في حدّ ذاته “عمل عنف”.
واجتمع مجلس الأمن حتّى الآن مرّةً واحدة للبحث في أزمة كوفيد-19، في جلسة عبر الفيديو عُقدت في التاسع من نيسان/ أبريل بمبادرة من ألمانيا وإستونيا.
ويدعو مشروع القرار الحالي الذي اقترحته تونس وفرنسا بشكل مشترك، إلى “تعزيز التنسيق بين الدول كافّة” و”وقف الأعمال العدائيّة” وإلى هدنة “إنسانيّة” في البلدان التي تشهد نزاعات.
ويهدف مشروع القرار إلى دعم جهود الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش وعدد كبير من وكالات الأمم المتحدة التي تكافح لاحتواء العواقب السياسية والاقتصادية والاجتماعية المدمّرة للفيروس.
ومن المرجّح أن يخضع النصّ المشترك لتعديلات عدّة قبل طرحه للتصويت في موعد لم يُحسم حتى الآن. (أ ف ب)
كان من المفروض إصدار قرار مُلزم بتشكيل لجنة تحقيق دولية ، لمعرفة مصدر هذا الفيروس و كيفية إنتشاره بهذه الطريقة وبهذا السرعة. وهذا الدور الحقيقي لمجلس الأمن الدولي ولبي إصدار بيانات توافقية …
…وليس إصدار…
لو متجمعين و لاعبين games على playstation كان افضل لهم.
الأمم المتحدة منظمه مسخره وسخيفه أصبحت تعمل ضد الدول الفقيره والضعيفه.
الأمم المتخدره افضل اسم لها.
هل الدول المسيطره علي مجلس الأمن ومن ضمنها فرنسا نيتهم مقاومة كورونا أم إنقاذ حفتر وعصابته…