مذيعة قناة الجزيرة السابقة إيمان عياد: لم أعتنق الديانة الإسلامية
21 - يوليو - 2013
حجم الخط
91
بيت لحم ـ بعد امتناعها عن أي تصريح صحافي لما يزيد عن السنتين من الزمن، نفت مراسلة ومذيعة تلفزيون الجزيرة القطري “إيمان عياد” نفياً قاطعاً ما أوردته بعض الصفحات الألكترونية ومواقع التواصل الإجتماعي، بأنها قد اعتنقت الديانة الإسلامية. وأكدت عياد بأنها تتواجد حالياً في الولايات المتحدة في إجازة خاصة، مشيرةً إلى أن هذه الشائعات قد تم تناقلها عن مواقع تواصل وهمية تحمل إسمها زوراً.
وصرحت عياد أن حساب “الفيس بوك” الحقيقي الوحيد الذي تملكه هو حساب سري، لا يتعدى من فيه ال 50 شخصاً معظمهم من أفراد عائلتها.
وحول وضعها المهني، أكدت عياد أنها ستعود للعمل الإعلامي قريباً.
جاءت هذه التصريحات خلال اتصال هاتفي بين عياد والزميل الصحافي جورج قنواتي مدير إذاعة بيت لحم 2000 التي تعتبر إحدى الإذاعات الشريكة في تحالف جسور الإذاعي والذي يضم خمس إذاعات فلسطينية من بينها أيضاً إذاعة منبر الحرية بالخليل .
هذا وقد تناقلت عدة صفحات على الشبكة العنكبوتية وعلى شبكات التواصل الاجتماعية خبراً تحدث عن اعتناق عياد للديانة الإسلامية، مرفقين الأخبار بصور من الحسابات الوهمية عن “فيسبوك”، وبعض الصور المفبركة لارتداء عياد للحجاب.
نحنا مش كفار احترم حالك يا استاز سيدنا عيسى عليه السلام بريء منكم و هاد الشي موجود في كتبكم حتى بعد التحريف و الحمدلله على نعمة الاسلام و الايمان فلسطينية مسلمة و افتخر
كمغربي مسلم ادعو الله ان يجعلها من المسلمات فالاسلام هو خلاص البشرية.وان لم تصدقوني فانتظروا مرحلة ما بعد الموت.المشكلة هي ان كل من يعتقد عكس ذلك سيعلم انه كان مخطئا ولكن بعد فوات الاوان.هي فرصة واحدة ووحيدة في هذه الحياة فلنبحث عن الحقيقة جيدا.تعرف على الاسلام من الكتب وليس من خلال تصرفات بعض المسلمين فربما يهدي الله شخصا الى الاسلام ويصبح افضل ممن خلق مسلما…
أولا نقول الدين وليس الديانة الإسلامية،لأنه الخالد والخاتم للديانات السابقة وهو الذي نسخها جميعا،فهو إذا دين رباني ارتضاه الله لعباده حتى يفوزوا برضاه وبجنته و يقوا أنفسهم غضبه وناره،ثانيا إذا كان الخبر غير صحيح فلم تسقط السماء على الأرض لكن الخبر ابان عن نقاوة قلوب أغلبية المعلقين خاصة منهم المهنئين،فهم يحبون الخير للغير وتمنوا من قلوبهم أن يكون الخبر صحيحا فتدخل الأخت إيمان عياد في دين الله كما يدخل يوميا أناسا منت كل الجنسيات أفواجا..إذا فرحنا بهذا اللخبر يميط اللثام عن طبيعة قلوبنا الخية والمليئة بالحب والحنان والأماني بالخير للجميع…أتمنى لها التوبة والرجوع إلى الله حتى يصبح للحياة معنى لها،لأن الحياة في ظلال المسيحية و اليهودية والبوذية و عبث وفوضى وبلا معنى والحمد لله رب العالمين….يحي نوري الجزائر سطيف
ربنا يديم عليكي نعمة المسيح ويبعدكي وايانا عن الكفر والكفار
نحنا مش كفار احترم حالك يا استاز سيدنا عيسى عليه السلام بريء منكم و هاد الشي موجود في كتبكم حتى بعد التحريف و الحمدلله على نعمة الاسلام و الايمان فلسطينية مسلمة و افتخر
I pray Allah make her embrace Islam. And make her have real ‘Iman’ as her name shows, and become ,Mumi’nah’,
كمغربي مسلم ادعو الله ان يجعلها من المسلمات فالاسلام هو خلاص البشرية.وان لم تصدقوني فانتظروا مرحلة ما بعد الموت.المشكلة هي ان كل من يعتقد عكس ذلك سيعلم انه كان مخطئا ولكن بعد فوات الاوان.هي فرصة واحدة ووحيدة في هذه الحياة فلنبحث عن الحقيقة جيدا.تعرف على الاسلام من الكتب وليس من خلال تصرفات بعض المسلمين فربما يهدي الله شخصا الى الاسلام ويصبح افضل ممن خلق مسلما…
“فمن أسلم فأولئك تحروا رشدا”الجن 14
سلامتك ياسندريلااااا الجزيرة …من قطر لك اعظم سلام …وحتى لو كنت مسيحية او بوذيه
تبقي في قلوبنا ….ايمان…وخلي ثقتك بالله قويه
الله يصلح حالنا جميعا…. ويهدينا الي ما اختلف فيه من الحق باذنه
اسأل الله أن يهديك وتعتنقي الأسلام
الله يثبتنا على الإسلام مرحبا بها في كل وقت
أولا نقول الدين وليس الديانة الإسلامية،لأنه الخالد والخاتم للديانات السابقة وهو الذي نسخها جميعا،فهو إذا دين رباني ارتضاه الله لعباده حتى يفوزوا برضاه وبجنته و يقوا أنفسهم غضبه وناره،ثانيا إذا كان الخبر غير صحيح فلم تسقط السماء على الأرض لكن الخبر ابان عن نقاوة قلوب أغلبية المعلقين خاصة منهم المهنئين،فهم يحبون الخير للغير وتمنوا من قلوبهم أن يكون الخبر صحيحا فتدخل الأخت إيمان عياد في دين الله كما يدخل يوميا أناسا منت كل الجنسيات أفواجا..إذا فرحنا بهذا اللخبر يميط اللثام عن طبيعة قلوبنا الخية والمليئة بالحب والحنان والأماني بالخير للجميع…أتمنى لها التوبة والرجوع إلى الله حتى يصبح للحياة معنى لها،لأن الحياة في ظلال المسيحية و اليهودية والبوذية و عبث وفوضى وبلا معنى والحمد لله رب العالمين….يحي نوري الجزائر سطيف
وما الحياة الدنياالامتاع الغرور