طرابلس: أفاد مراقبون لحركة الملاحة الجوية الدولية بأن ثلاث طائرات شحن أقلعت من الإمارات العربية المتحدة، متجهة إلى شرقي ليبيا، مساء الجمعة.
وأوضح عدة مراقبين موثوقين عبر حساباتهم في مواقع التواصل الاجتماعي، أن الإمارات أرسلت في الفترة بين تاريخي (12-26) يناير 37 طائرة شحن إلى ليبيا، وعدد الرحلات اليومية يتراوح من 2 إلى 3.
وأضافوا أنه تم رصد ثلاث طائرات شحن أقلعت من مطار أبو ظبي العسكري، مساء الجمعة، اتجهت نحو شرق ليبيا، معقل مليشيات خليفة حفتر.
وبذلك يرتفع عدد طائرات الشحن الإماراتية إلى قوات حفتر، إلى 40 طائرة في الفترة من 12 يناير/ كانون الثاني الماضي حتى الجمعة.
واعتبارا من موعد بدء وقف إطلاق النار في ليبيا، بتاريخ 12 يناير الماضي، تم رصد كثير من التعزيزات الإماراتية جوا وبرا عبر الحدود المصرية.
وتشير وسائل إعلام دولية إلى احتمال أن تكون طائرات الشحن الإمارتية محملة بتعزيزات عسكرية، وعناصر مرتزقة دعما لقوات حفتر.
وتشن قوات حفتر، منذ 4 أبريل/ نيسان الماضي، هجومًا للسيطرة على طرابلس مقر الحكومة الشرعية؛ ما أجهض جهودا كانت تبذلها الأمم المتحدة لعقد مؤتمر حوار بين الليبيين.
ويتكرر قصف العاصمة طرابلس ومطارها الرئيسي معيتيقة رغم موافقة حفتر على وقف لإطلاق نار، بمبادرة تركية روسية، منذ 12 يناير/ كانون الثاني الجاري.
كما يمثل هجوم حفتر المتواصل على طرابلس منذ أبريل/ نيسان الماضي، تحديًا لمؤتمر دولي استضافته برلين، في 19 يناير الماضي، بمشاركة دولية، شد ضرورة الالتزام بوقف إطلاق النار، والعودة إلى المسار السياسي لمعالجة النزاع.
(الأناضول)
على تركيا تدميرها نهائيا قبل الوصول!
Moha
روسيا تتلاعب بتركيا سواء فى سوريا او فى ليبيا
وأردوغان حاليا عامل نفسه شاهد ماشفش حاجة
كل اللى بيعملوا حاليا هو التصريحات النارية
الجيش الوطنى السورى يتقدم ويتخطى ويحرر أراضيه من الجماعات الإرهابية
وكل ما تفعله تركيا خوفا من روسيا هى تصريحات تحذيرية ليس الا
وهذا سهل المهمة للجيش الوطنى السورى فى تحرير أراضيه من الإرهابيين
انها نهاية اردوغان بياع الكلام
نتمى ان تفعل تركيا ذلك لتمنع تقوية حفتر ولتغيض السيسي.
لئن نجحت أنظمة وجماعات الاستبداد العربي في ضرب ثورات الشعوب في بعض بلدان المشرق، فإن محور الشر الإقليمي الذي تشكله لن ينال مراده في المغرب العربي؛ ستبقى الشعوب والأنظمة المغاربية عصيّة عليه إلى الأبد إن شاء الله..