واشنطن-“القدس العربي”:
قال مسؤولون أمريكيون إن الإدارة الأمريكية ستبدأ باختبار أول لقاح تجريبي على مريض ضد فيروس كورونا، اليوم الاثنين.
وستجري التجربة في منشأة أبحاث كايزر في ولاية واشنطن.
وستستغرق عملية التحقق من اللقاح من عام إلى 18 شهراً.
وأفادت مصادر أن المعهد الوطني الصحي قد قام بتمويل الدراسة.
وحذر علماء في وقت سابق من تجربة اللقاح على البشر قبل معرفة مدى نجاحه على الحيوانات، وقالوا إن التسابق لاختبار لقاح تجريبي ضد فيروس كورونا يعد اختراقاً للبروتوكول المعتاد.
وقال تال زاكس، كبير الأطباء في مؤسسة موردنا في كامبريدج بولاية ماساتشوستس، وهي شركة متخصصة في مجال التكنولوجيا الحيوية، إن العلماء في المعاهد الوطنية الصحية “يعملون على البحث غير السريري، بالتوازي مع أبحاث أخرى.
وأوضح علماء أن هذه ليست هي الطريقة التي يحدث بها اختبار اللقاح بشكل طبيعي، حيث تشترط الجهات التنظيمية أن الشركة المصنعة للقاح أو الدواء أن المنتج آمن قبل ان ينتقل إلى الأشخاص، وبينما لم يتم تكريس ذلك في قانون، إلا أن العلماء يقومون غالباً بتجريب اللقاح على حيوانات المختبر قبل تعريض المتطوعين من البشر لخطر محتمل.
سبحان الله الأوبئة فيروسات تختفي فجأة بعدما يعلن رامبوا العالم انه اخترع اللقاح يجب على الشعوب العالم أن تشكر البطل الأميركي إنقاذها من فيروسات تصنع في المختبرات البنتاغون وcia كل فيروسات تمام القضاء عليها بي الأدوية الأميركية تكون الشركات الأميركية قامت بيع تسويق الأدوية واللقاحات تربح امريكا مليارات دولارات على حساب الشعوب العالم تمام ارعابها اخافتها
لربما كل هذا جاهز منذ زمن…
لماذا نأخذ كل خبر بسلبية كاملة أيها الاعزاء… شئنا أم أبينا المختبرات الغربية هي من ينتج الدواء لأننا نسينا مناهج البحث العلمي في عصر مابعد الانحطاط الذي يعيشة العرب والعالم الثالث أمامة. أسمع أطباء عرب يطلبون الدعاء والدعاء والمزيد من الدعاء فقط للمصابين… هذه مهزلة أن تكون حيلة الطبيب هي الدعاء وحدة.
هذا ما يفسر اتهامات الصين للولايات المتحدة الأمريكية بنشر الفيروس في الصين
وذلك بسبب الحرب الاقتصادية القائمة بينهم
إن لم يكن يد للوبي الصهيوني الأمريكي في هذا الفيروس؟
هو اللقاح اصلا جاهز من زمان بعيد ومجرب لكن لم يتم استعماله لأن امريكا لم تصل للعدد الذي كانت تنوي قتله لكن يبدو انها حققت هدفها الاقتصادي في إطار انهاك العالم وخضوعه في النهايه
نعم ،، ولهاذا ترامب غير قلق..
كما يقول المثل المصري ( حاميها حراميها)
لا ألوم من بتهم امريكا في فبركة كورونا و اللقاح لانها لها باع طويل في هذا الشأن من الكذب و الخداع و المكر و الغدر .لاكن لا اشاطركم في الرأي .لان امريكا هي أكبر خاسر اقتصاديا و لا زال تعاني والخسائر ارقام خيالية و البلد معطّل و مستحيل تعويض كل شيئ فالمئامرة مستبعدة و الله اعلم
امريكا تستحمر العالم وتتاجر في موته …….الدواء صنع قبل الوباء .
قلنا من الاول العلاج موجود بامريكا وهذه الهزه للعالم مقصوده حيث تم الاستيلاء فيها على معظم اسهم البورصات من قبل شركات دول بعينها وخلص البعبع
هو اللقاح اصلا جاهز من زمان بعيد ومجرب لكن لم يتم استعماله لأن امريكا لم تصل للعدد الذي كانت تنوي قتله
ان هذا خبر صحيح فالامر مدبر، تحقيق رقم اعمال من وراء بيع هذا اللقاح، انخفض سعر البتر ول و ووووو.
اللهم اجعل كيدهم في نحورهمو اجعل تدبيرهم في تدميرهم.
اعداء الاسلام و الانسانية.