لندن: يواجه رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون دعوات بإجراء تحقيق بعد أن قالت نائبة عن حزب المحافظين إنه جرى إبلاغها بأنها أقيلت من منصبها الوزاري لأن عقيدتها الإسلامية “تجعل زملاءها يشعرون بعدم الارتياح”.
ونقلت وكالة “بي إيه ميديا” البريطانية عن نصرت غني قولها بأنه عندما تم إبلاغها بأنها استبعدت من منصب وزير الدولة للنقل في عام 2020 أبلغها مسؤول عن الانضباط في البرلمان بأن “إسلامها” كان قضية مثارة خلال اجتماع لبحث إجراء التعديل الوزاري في مقر الحكومة بداوننغ ستريت.
وتسببت مزاعمها الصادمة خلال حوار مع صحيفة صنداي تايمز في إدانات فورية من مشرعي حزب المحافظين وأيضا من أحزاب المعارضة، مع مطالب بإجراء تحقيق.
وفي خطوة مثيرة قال مارك سبنسر كبير مسؤولي الحكومة للانضباط الحزبي إنه الشخص الوحيد الذي تحدث مع غني، وعلى الرغم من ذلك نفى بشدة استخدام الكلمات التي ادعتها غني.
وقال في بيان عبر تويتر “لضمان عدم انجرار أحد آخر من الانضباط البرلماني في هذه القضية، فإنني أعلن عن نفسي بأني الشخص الذي تتناوله ادعاءات عضوة البرلمان نصرت غني في هذه الليلة”.
وتابع “هذه الاتهامات عارية تماما عن الصحة وأعتبرها تشهيرا. أنا لم أستخدم مطلقا تلك الكلمات التي نسبت إلي”.
(د ب أ)
هذا احسن دليل ان كل كلامهم عن الحريات والحقوق والمساواة هو نفاق وكذب إعلامي فقط لا غير
This is MEGALO STIGMA in UK POLICY…
العنصريه العرقيه موجوده في كل مكان وفي كل الاجناس البشريه : الاسلام امر المسلمين ان جميع المسلمين متساوين بالحقوق والواجبات لا فرق عربي علي عجمي او اللون العرق الا بالتقوي والعمل الصالح للإنسان والعدل . مع الاسف هذا لا يطبق في كل بلاد العرب وتختلف نسبه ازدياد العنصريه من بلد الي اخر . وحتي عنصريه بين نفس البلد القبيله الأكبر والاقوي وقبيله اقل عددا الخ . في أروبا موجود سوا كنت مسلم او غير مسلم هذا موجود . ويوجد بسب الدين اذا كنت مسلم ايضا . ولكن القانون يجرم ذالك واثبات التهمه صعب جدا وبالذات اذا كانت كلاما غير مكتوب وليس فيها شهود كما يحاول هذا المتهم ان يحصر الامر بنفسه فقط وينكر التهمه . بدون قضا عادل لمعرفه من لديه ادله مقنعه اكثر تصديقا لن يحسم الامر
وزير الصحه مسلم .
وزير اللقاحات مسلم عراقي.
عمدة لندن مسلم.
وزير الماليه مسلم.
والسؤال التالي هو لو كانوا يكرهون المسلمين بهذه الدرجه مستحيل يستقبلون المسلمين في ” بلاد الكفر ” حسب ادعاء البعض.
لو كانوا مسلمين لا يسمحون لنا ببناء مساجد وبيع الكنائس للمسلمين.
لو كانوا يكرهون المسلمين ما سمحوا لنا بالتجنس والاكل الحلال في المدارس لأبناء الجاليه المسلمه.
هذا كذب ونفاق من الأغلبية الساحقه.
السؤال الآخر هو أي دوله مسلمه استقبلت المسلمين من غير اضطهاد وعنصرية او حتى منحتهم اقامة عمل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟