“القدس العربي”: قال الصحافي الإسرائيلي في صحيفة “يديعوت أحرونوت، إيتاي بلومنتال، إن طائرة إماراتية هبطت، أمس الأربعاء، في إسرائيل.
وكتب بلومنتال، في تغريدة نشرها على تويتر، الأربعاء، “رحلة مثيرة جدا للاهتمام وصلت من الخليج”، وأضاف أن الطائرة خاصة من طراز (9H-VCL) وصلت مباشرة من أبوظبي إلى إسرائيل، مشيرا إلى أنها لم تتوقف في العاصمة الأردنية عمان.
A very interesting flight from the Gulf: A private jet (9H-VCL) arrives directly from Abu #Dhabi ?? to #Israel ?? (without stopping in Amman trick). @Obs_IL @avischarf #potn @Gerjon_ @ynetalerts pic.twitter.com/Os6EX2rNfj
— איתי בלומנטל (@ItayBlumental) January 16, 2019
ونشر بلومنتال، المتخصص أيضا في تغطية أخبار الطيران، صورة لخط سير الرحلة من أبوظبي إلى إسرائيل، وفق موقع “رادار الرحلات 24”.
وفي ذات السياق، كتب الإعلامي الإسرائيلي إيدي كوهين تغريدة على تويتر، أكد فيها أن “وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان ومدير جهاز الاستخبارات الإماراتي الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، متواجدان الآن في فندق ريتز كارلتون تل أبيب بحي هرتسليا”. وأضاف أنهما يتسوقان في مول آرينا بجانب الفندق.
وتابع قائلا: “لا يوجد زيارات سرية بعد اليوم”.
الظاهر أنه وزير خارجية الامارات ?? الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان .. في تل أبيب الآن حسب كل المؤشرات. https://t.co/6QN6ZX7Etw
— ايدي كوهين אדי כהן (@EdyCohen) January 16, 2019
وزير الخارجية الإماراتي ?? الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان ومدير جهاز الأستخبارات الإماراتي الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان ?? متواجدين الان في فندق ريتز كارلتون تل أبيب ???حي هرتسليا والآن يتسوقون في مول آرينا بجانب الأوتيل .. لا يوجد زيارات سرية بعد اليوم سبق وحذرت .. ✌????
— ايدي كوهين אדי כהן (@EdyCohen) January 17, 2019
وتواصل مصادر إسرائيلية الكشف عن زيارات سرية وغير رسمية لوفود عربية إلى إسرائيل، في ظل موجة من التطبيع العربي كان آخرها ما كشفت عنه القناة العاشرة الإسرائيلية حول زيارة سرية لرئيس حزب العمل الإسرائيلي آفي غباي مطلع ديسمبر 2018 إلى الإمارات على متن رحلة تجارية، التقى خلالها كبار المسؤولين في أبو ظبي. وقالت القناة إن غباي التقى خلال الزيارة ثلاثة مسؤولين إماراتيين بمستوى وزير أو أعلى، وبحث معهم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسلام المعروفة بـ”صفقة القرن”، والتهديد الإقليمي المتمثل في إيران والوضع السياسي في إسرائيل.
وكانت الإمارات قد استضافت وزيرين إسرائيليين في نهاية أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حيث شارك وزير الاتصالات أيوب قرا في مؤتمر عقد في دبي، وعبر عن شكره “لحكومة وشعب الإمارات على كرم ضيافتهم”، داعيا إلى الدفع باتجاه “السلام والأمن للجميع”. فيما نشرت وزيرة الثقافة والرياضة الإسرائيلية ميري ريغف على صفحتها على موقع “فيسبوك”، تسجيلا مصورا تظهر فيه وهي تقوم بجولة في مسجد الشيخ زايد في أبو ظبي مرتدية الحجاب والملابس الإماراتية التقليدية، يرافقها مسؤولون إماراتيون.
خونة باتم المعنى، كانت سرا، فأصبحت جهرا.
THIS IS MEGA HUMILIATION for OUR policy
INDEED
PHILISTINE never die
هؤلاء العربان تهمهم المادة قبيل الدين والوطن ، وطنهم هم بنوكهم ودينهم وكتب دينهم هم حساباتهم المادية في البنوك فبدلا من قراءة سورة الفاتحة في الصباح يغتسلون بالشمبانيا كوضوء وعند الصلاة يقراءون حسابات بنوكهم وكم جنوا من المال ، وعند موتهم سيحنطون بالذهب المصهور ، لعنة الله علي كل من خان الله ودينة ووطنة وقوميتة الي يوم الدين .
وحتى نطهر اقلامنا واسماعنا من دنس الصهاينه نقول فلسطين المحتله وليست ما يسمى اسرائيل وفلسطين لاهلها وان طال
زمن سرقتها
أوافقك الرأي يا سي محمد العربي
لقد ذهب الحياء والخجل إلى غير رجعة! وتبقى فلسطين الفيصل بين الشريف والوضيع!! ولا حول ولا قوة الا بالله
ان شاء الله تجربوا نار الصهاينة قريبا …
الصهاينة ليس لهم صديق ولا يعترفوا بأي صداقة
الصهاينة معروف عنهم بنقض العهود والمواثيق
لذك تباهي بعض الصبيان من دول الخليج ماهو الا عبارة عن
رش الرماد في العيون …
وابشركم ان عروشكم الهزيلة لن تكون قوية الا بمناصرة فلسطين
والشعب الفلسطيني المظلوم من سبعون سنة …
على العموم مبروك عليكم ال صهيون لو فيهم خير ما لعنهم الله
في كتابه … وان غدا لناظره قريب …..
كله زائل ولن يغير اي شيء بمصير اسرائيل اللذي ستقرره الشعوب٠ وهو زوالها بعد ان تصبح محاطه بشعوب زاحفه عليها من دون هذه الانظمه، ومن دون اي سلطه امميه او قوات غربيه في المنطقه٠
هؤلاء اعراب رعاة ابل ولايهمهم مع من يتعاملون…حثالات
عيال زايد يحجون لبيتهم التلمودي ويفضحون حقيقتهم الصهيونية..