مصدر أمني مصري: وصول تعزيزات من الجيش إلى رفح والشيخ زويد بعد التنسيق مع إسرائيل

حجم الخط
1



رفح (مصر) ـ (د ب أ)- أعلن مصدر أمني مصري مسؤول أن تعزيزات من الجيش وصلت بالفعل إلى مدينتي رفح والشيخ زويد على حدود مصر مع إسرائيل وغزة ، بعد التنسيق مع الجانب الإسرائيلي.

وقال المصدر ، في تصريح لوكالة الأنباء الألمانية(د.ب.أ) اليوم الاثنين ، إن “الخطة اكتملت” وإن “تعزيزات في الأفراد والقوات الخاصة والصاعقة وقوات ماتسمى بلهيب النار الشرطية وصلت وتمركزت في المنطقة /ج/ في الشيخ زويد ورفح تمهيدا للبدء فى العمليات”.

وأضاف المصدر أن مجنزرات ومدرعات وصلت إلى المنطقة منزوعة السلاح /ج/ طبقا لاتفاقية السلام بعد التنسيق مع إسرائيل التي تتفهم عمليات الجيش المصري في سيناء.

وفي سياق متصل ، ذكر شهود عيان أن مدرعات الشرطة وسيارات ذات الدفع الرباعى /لاند كروز/ الشرطية قد وصلت إلى العريش قادمة من القنطرة شرق وعلى الطريق الدولي العريش القنطرة. 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول د0 عطوة محمد عطوة0 فلسطين:

    ان وضع سيناء لا ينكر الحسم وكل الاحتمالات والخيارات لان وضعها قد
    تحكم الكيان الصهيونى لعشرات السنين ما يخدم مصالحه الامنية داخل القطر المصرى وكان من مصلحته تهريب مئات الالوف من الفلاشا الاثيوبين وتجارة
    الرقيق مما ساعد على بناء عصابات تهريب دولية اما من توهم ان سيناء قد
    تحررت كما يحلو لنا فاقول علينا مراجعة بنود كامب ديفيد من جديد او زيارة
    فندق طابا لمن اراد ليجده مجسم لبسطار الجندى الصهيونى وكذلك لمن فتح الخيارات لسيناء عليه ايضا ان يفتحها لمن استدعى متشارين اجانب لمؤتمر
    فى القاهرةاليوم وجهارا نهارا هل ذلك لايهم السيادة والهيبة المصرية والحجة
    الدفاع عن القضاء الفرعونى والزند الذى على راسه بطحة التصرف بالعقارات
    العامة ودفعه بكل قوة الى اعادة ما تعوده من فساد سابق فهو لا يريد الاعتراف
    بثورة مصر والشعب المصرى وانتخابه واستفتائه ويضع كل العراقيل امام
    اى خطوة اصلاح وبناء بمصر ووصل به الحد لممارسة البلطجة باعلى مستوياتها
    بتهديده النائب العام المكلف بعد الثورة لارغامه لتقديم لاستقالة بتهديده بمسدس
    هنا يجب فتح كل الخيارات بوسط القاهرة وجهارا نهارا فمن ولاؤه لمبارك
    فليتبع مبارك ومن ولاؤه لمصر وشعب مصر وثورة شعب مصر فلا ازدواجية
    فى الولاء والبرة بمن صدق وليس بمن سبق والسلام على من اتبع الهدى
    ملاحظة نفس التعليق رفضت الاهرام نشره

إشترك في قائمتنا البريدية