الرباط ـ “القدس العربي”: بعد إعلان وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة، الخميس، أن بلاده أنهت ترسيم حدودها مع جميع البلدان المجاورة، بما في ذلك “مع الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية” كما جاء على لسانه في مداخلة له خلال اجتماع وزارة لمجلس السلم والأمن الإفريقي، أورد موقع “الأيام 24” تقريراً إخبارياً تساءل فيه عما إذا كانت الجزائر ستمنح إقليم تندوف التابع للنفوذ الجزائري لجبهة البوليساريو، أم سترمي بها إلى المنطقة العازلة.
وكان الجيش الجزائري أعلن أن لجنة خاصة وضعت اللمسات الأخيرة لعملية ترسيم الحدود مع البوليساريو، دون أن يوضح معالم هذه الحدود.
وكتب الموقع : “هل ستفصل الجزائر منطقة تندوف عن أراضيها لصالح البوليساريو؟ أم أنها ستخرجها من تندوف وتدفعها إلى المنطقة العازلة التي تعتبرها الجبهة أراضي محررة ويعترف بها قصر المرادية؟”.
يشار إلى أن الجزائر التي تحتضن البوليساريو على أراضيها في تندوف التابعة لولاية بشار، تعتبر الأراضي العازلة منطقة محررة، والجدار الدفاعي المغربي حدوداً للمملكة.
وحسب التعريف القانوني للمنطقة العازلة، فإنها عبارة عن مساحة معينة في بلد ما تحددها الأمم المتحدة من أجل توفير الحماية للسكان المدنيين، ويكون ذلك في حالات الحروب. كما تقام مثل هذه المناطق على حدود دولتين متجاورتين يوجد بينهما نزاع وخلاف.
وتسمى في بعض عمليات الأمم المتحدة بمنطقة الفصل، وهي ضمن وسائل الأمم المتحدة لدعم عمليات السلام وتخفيف التوتر بين المجموعات المتحاربة أو المتنازعة.
ومنذ وقف إطلاق النار في أيلول/ سبتمبر 1991انسحبت القوات المسلحة الملكية المغربية خلف الجدار الأمني لتمكين الأمم المتحدة من إقامة منظومتها الخاصة بمراقبة وقف إطلاق النار، فتم جعل المساحة الممتدة شرق الجدار الرملي إلى الحدود الدولية تحت المسؤولية الحصرية لقوات الأمم المتحدة (المينورسو)، التي تم تأسيسها بقرار أممي رقم 690، بتاريخ 24 نيسان/ أبريل 1991 ويوجد مكتبها المركزي في مدينة العيون، وتتولى مهمة مراقبة اتفاق وقف إطلاق النار، ولديها 9 مراكز للمراقبة في المنطقة العازلة وغرب الجدار الرملي.
وتبقى المنطقة العازلة الموجودة شرق الجدار الرملي خاضعة للسيادة المغربية، في حين تعتبرها “البوليساريو” أراضي محررة، علماً بأن الجدار الذي شيد على مسافة تبلغ 2500 كلم لم يكن حدوداً للمغرب، وإنما تم جعل المنطقة الموجودة شرق الجدار “منطقة عازلة” بهدف تيسير تطبيق مقتضيات وقف إطلاق النار من طرف بعثة المينورسو، على أساس أن تخلو المنطقة من كل العناصر المسلحة من الطرفين.
وكانت “البوليساريو” حاولت الدخول إلى منطقة المحبس وبناء منشآت عسكرية وإدارية في كل من بئر لحلو وتيفاريتي، ما اعتبرته الرباط خرقاً للاتفاق العسكري رقم 1 الملحق باتفاق وقف إطلاق النار لسنة 1991.
كما دفعت أواخر العام المنصرم، بمدنيين لعرقلة معبر “الكركرات” الرابط بين الصحراء وموريتانيا، فتدخلت القوات المغربية لتسهيل عملية مرور الشاحنات والبضائع في ذلك المعبر الحيوي، ما دعا “البوليساريو” إلى إعلان العودة لحمل السلاح ضد المغرب.
البوليزاريو هم جزائريون. وعليهم المطالبة بحقوقهم كاخوانهم الجزائريين. أما المغرب صعيب عليهوم.
تندوف اصلا ليست جزائرية هي مغربية وسكانها رفضوا المشاركة في الاستفتاء الذي نظمته فرنسا لفصل الصحراء الجزائرية لأنهم مغاربة .لو أراد المغرب سوءا بالجزائر لاتعرف آنذاك بهذه الدولة ولما وصلنا إلى هذا الواقع البائس. ما تدير خير ما يطرأ بأس. من جهة أخرى من هم الصحراويين صنيعة الجزائر لم تدل حتى بأي إحصاء حولهم هم آفاقون ومرتزقة جمعوا من كل الامكنة.استحياء قليلا يا حكام الجزائر واحفظ طريقا للرجعة
كصحراوي مغربي أقول للبعض من الذين مازالو يحلمون بالوهم ويتصورون أنهم قادرون على تقسيم المغرب أنهم لن يفلحوا في ذالك مهما فعلوا وتآمروا والشعب المغربي كله مجند لإفشال مخطتاتهم … صحراوي مغربي وأفتخر
ان شاء الله ستعود سبتة ومليلية وسيكون فرض التأشيرة على كل اوروبي يوريد دخول البلاد
إن شاء الله يتحقق ذلك ، و لكن علينا أن نكون واقعيين ، لن يتحقق إلا بإحدى الوسيلتين ، الأولى بالقوة و الثانية طواعية من اسبانيا كما حدث مع هونك كونك تحت شروط فرضتها بريطانيا على الصين القوة االإقتصادية ، إن الأمر أن يكون مستحيلا .
و هناك شرط تالث و هو اعتراف نظام الجزائر بمغربية سبتة و مليلية .. و ان لا يقف في صف اسبانيا حين المطالبة بهما.
.
و جزيرة ليلى شاهدة هذا الشرط ..
تصحيح : إن الأمر يكاد أن يكون مستحيلا
للعلم 4 منظمات وفقط تعترف دون تحفظ ، بمغربية سبتة و مليلية وهي : الإتحاد المغاربي ، الجامعة العربية ، الإتحاد الإفريقي و منظمة التعاون الإسلامي وعليه ما على المملكة المغربية إلا أن تبادر بالعمل لاسترجاع المدينتين و كان الله في عونها .
يسيطرون على60 في المئة وماذا بنو فيها
اعتقد ان هاد المصدر هو نفسه الدي زعم قبل اسابيع ان المغرب لن يجدد عقد انبوب الغاز الجزائر اسبانيا مرورا بي المغرب و اتضح انها عنتريات المواقع لا غير فالجزائر عبر انبوب الغاز هاد ادخلت المغرب في الخارطة الطاقية الاورومتوسطية والجزائر من لها القدرة علي اخراجه من الخارطة نهائيا .هاكدا تكون مسألة ترسيم الحدود بين الجمهورييتين الجزائرية والصحراوية عندما يتم الترسيم وسيبقي المغرب يتفرج واقلامه الصفراء تقوم بي التأويل وطرح التسائل العقيم
يا سعاد، العقد هو شريعة المتعاقدين. المغرب وإسبانيا والجزائر أبرموا عقدا يمر بموجبه الغاز الجزائري إلى إسبانيا عبر الأراضي المغربية. وعندما ينتهي العقد في أكتوبر القادم بإمكان أي من الأطراف الثلاثة تجديد العقد أو عدم تجديده وكل كلام غير هذا فهو فانتازيا ولغو. ثانيا، الجزائر عندما تقول إنها رسمت الحدود مع جمهورية تندوف فذلك يشبه من يبيع للسذج برج إيفل أو تمثال الحرية أو أبو الهول. لو كنت الجزائر تملك للبوليزاريو نفعا لنفعتها عندما طردت من الگرگرات وأغلق المحيط الأطلسي في وجهها إلى الأبد، ولو كانت تملك لها نفعا لمنعت فتح 24 قنصلية بالصحراء المغربية ولو كانت تملك لها نفعا لظهر ذلك على مدار 36 سنة. لو كانت تمطر لكانت غيمت.
أقصد 46 سنة وليس 36.
اصبروا وصابروا ورابطوا والتقوا الله،الصبر مفتاح الفرج
يضهر لنا أن الجزائر على طريق من النار التي لا تحمد عقباها ، دولة يسيرها الجيش بدل المدنيين والمشكيل الكبير هو الشعب تحت الحصار من طرفهم
الشمس لا تغطى بالغربال .الصحرا ء الغربية مستعمرة سابقة لإسبانيا واليوم يديرها المغرب ولكن لن ينتهى الأمر هنا.فشعب الصحراء يريد تقرير مصيره .فاتركوه يمارس هذا الحق إذا كان يريد الاستقلال فله ذلك واذا اراد الحكم الذاتي الموسع فله ذلك .وبعد ذلك سوف يعم السلام في منطقة المغرب العربي
سؤالي لك أخي وأتمنى أن تجيبني عليه .
من كان يحكم الصحراء قبل الإستعمار الإسباني ؟؟
حدد لنا شعب الصحراء،ونقوم بالاستفتاء.الشعب الصحراوي هو جزء من الشعب المغربي وهو على ارضه من طنجة الى اكويرة.فشعب القبائل معروف العدد و النسب ولم يسمح له بإجراء استفتاء تقرير المصير ،وتريدون الضحك على الذقون.و يمكن الذهاب بعيدا ونسأل سكان كولومب بشار،و القنادسة و…….هل يريدون العودة الى المغرب….
ثلاتة أمور مستحيلة في الوجود 1 أن يخرج الإنسان من أقطار الكون المعروف 2 بلوغ الخلود و القضاء على الموت 3 تفريط المغاربة في صحرائهم المسترجعة بالدمي والتضحية من يد المستمر الإسباني. هذه من الأشياء المستحيل حدوثها في الوجود أبدا.