القاهرة ـ قررت أم مصرية، الانتقام من بناتها الثلاث بعد أن ضبطتها واحدة منهن بصحبة عشيقها في غرفة نومها، فطلبت من الشاب أن يقوم باغتصاب الفتيات الثلاث لكي لا يفضحوا أمرها.
واستضافت الأم جارها الثلاثيني، وطلبت منه الاستعداد لاغتصاب الفتيات الثلاث من أجل إجبارهن على الصمت النهائي، فوافق الشاب على اقتراحها، فأغلقت باب الشقة بالمفتاح، ودعت ابنتها الكبرى إلى غرفة نومها بحجة الحديث معها، ثم طلبت من الشاب فض بكارتها، ثم نادت البنت الوسطى وفعلت الشيء ذاته معها، لكنها لم تتمكن من الصغرى التي قفزت من شباك الشقة وأبلغت الشرطة بعدما شعرت بما فعله الشاب بمساعدة أمها مع شقيقتيها.
واعترفت الأم بجريمتها موضحة أنها لم يكن في نيتها ايذاء بناتها ولكنها اضطرت إلى فعل ذلك بعد أن شاهدتها ابنتها، فخافت أن يفتضح أمرها.
في غياب مصدر الخبر أفضل بأن لا أصدق , كيف بأم أن تسمح لها غريزة الأمومة القيام بهذا العمل؟ البنت الكبيرة ؟ كم هي من العمر؟ ألم تقاوم ؟ والوسطى بنفس الطريقة؟
لاحول ولا قوة الا بالله العزيز ‘ الاعدام قليل بحق هذه المجرمة وشريكها
الله لا يوفقها..شو واطية!!
في غياب مصدر الخبر أفضل بأن لا أصدق , كيف بأم أن تسمح لها غريزة الأمومة القيام بهذا العمل؟ البنت الكبيرة ؟ كم هي من العمر؟ ألم تقاوم ؟ والوسطى بنفس الطريقة؟
لاأصدق على الإطلاق.
كلامك صحيح هناك بعض الاخبار مجرد اكازيب فالام اعظم من ذلك
الله المنتقم منها لله الى جهنم إن شاء الله
نعم ما قاله عبد الكريم صحيح
هناك من يدافع عن المرأة و يصفها بالملاك ؟!!! هاكم النتائج ! همجية ووحشية !!
يا اخي من يصدق ان تفعل ام هكذا بفلذات كبدها ؟؟!!!مستحيل .هذا الخبر غير دقيق.
خيال واسع
يعني القصص التي يعرضها برنامج صبايا الخير ، كذب ؟؟؟
الاعدام ثم الاعدام اذا كان هناك قانون عادل في مصر
يحكى أن فارساً عربياً كان في الصحراء على فرس له ، فوجد رجلا تائهاً يعاني العطش..
فطلب الرجل من الفارس أن يسقيه الماء.. فقام بذلك!
صمت الرجل قليلاً ، فشعر الفارس أنه يخجل بأن يطلب الركوب معه!
فقال له : ” هل تركب معي وأقلك إلى حيث تجد المسكن والمأوى؟”
فقال الرجل : ” أنت رجل كريم حقاً .. شكراً لك .. كنت أود طلب ذلك لكن خجلي منعني!”
ابتسم الفارس… فحاول الرجل الصعود لكنهم لم يستطع وقال ” أنا لست بفارس .. فأنا فلاح لم أعتد ركوب الفرس”…
اضطر الفارس أن ينزل كي يستطيع مساعدة الرجل على ركوب الفرس.. وما إن صعد الرجل على الفرس حتى ضربها وهرب بها كأنه فارس محترف…
أيقن فاعل الخير أنه تعرض لعملية سطو وسرقة .. فصرخ بذلك الرجل ” اسمعني يا هذا … اسمعني !.”
شعر اللص بأن نداء الفارس مختلف عمن غيره ممن كانوا يستجدوا عطفه .. فقال له من بعيد ” ما بك؟!”
فقال الفارس : ” لا تخبر أحداً بما فعلت رجاء”..
فقال له اللص ” أتخاف على سمعتك وأنت تموت؟”…
فرد الفارس ” لا .. لكنني أخشى أن ينقطع الخير بين الناس”…
مضى اللص بطريقه ومات الفارس عطشا في الصحراء… لكن اللص تاب بعد ذلك على إثر هذه القصة وأخبرها للناس لتصبح حكمة أبدية …