معلمة مدرسة بريطانية تغري تلميذها عن طريق فيسبوك

يقول سامح // الامارات:

قصة …عادية تحصل الآلاف منها ف الغرب يوميا …!!!
* هذا هو أسلوب حياتهم ( لكم دينكم ولي دين ) …!!!
شكرا .

يقول يحي:

أنني أوافق ابو الشباب تماماً في ما قاله عن المجتمعات العربية و الاسلامية ! و الدليل هو نسبة النساء من عالمنا العربي و الإسلامي الذين يأتون للعمل بالدعارة و بيع أجسادهن في دول الغرب .

يقول ابو الشباب:

اشكرك على حسن الرد اما بخصوص ان الدول العربية و الاسلاميه تمارس التحرش اللفظي فقط و ليس الاغتصاب فشر البلية ما يضحك و لا اظنك ببعيد عن حالات الاغتصاب التي يعلن عنها في عالمنا العربي و ما لا يعلن عنه اكبر و اعظم و من لا يريد ان يرى الحقيقه فهي مشكلته و سيفاجئ يوما بالحقيقه المره على اية حال اقول لك من منطلق انني عشت في الشرق و الغرب و ما وجدته بخصوص الموضوع الجنسي هو ان العرب لديهم هاجس و هوس جنون فطري و مكتسب بهذا الخصوص اما المجتمعات الغربيه فالامر مباح بما تسمح به القوانيين في كل دوله من دول الغرب على سبيل المثال لنأخذ مملكة السويد الكل يعتقد بانها من اكثر الدول من ناحية الانفتاح الجنسي و لكن الحقيقة هي ان ممارسة الجنس المدفوع اجرا و جنس الاطفال يعتب جريمة يعاقب عليها القانون و اقول لك بانه لا يوجد بها اي بيت للدعاره الا القليل المختبئ عن انظار الشرطة و معضمهم غرباء عن المجتمع السويدي و يتم ضبطهم بسرعه اما في دولنا العريقه فممارسة الجنس و الدعارة فيتم في كل مكان و قد رأيت هذا بأم عيني في اكثر من دوله عربية و ما اثر بي و لن انساه ابد و في احدى الدول الخليجيه التي تتدعي انها مجتمع محافظ رايت الداعرات و على مدار اشهر طويله وهن يقفن بجانب سور و بوابات احدى اكبر المساجد دون ان يلقى القبض عليهن و رايت الكثير الكثي و في الشوارع و الازقه و في وضح النهار ارجو ان تتوخى الدقه و لا تظن ان الامر لا يحزنني بان العرب اصبحوا على هذا الحال بل بالعكس ولكن اذا ما اردنا ان نطور انفسنا علينا اولا الاعتراف باخطائنا

يقول خالد الرواجبة:

اخوتي الاعزاء
معلوم تماما ان ما تعانيه الامة من انكسار وذل وفشل مرجعهانتشار الفساد في البر والبحر والمتامل للمجتمعات الاسلامية يرى بوادر الانحدار في كل شيئ
لكن اعزائي الكرام قال رسولنا الكريم الخير في امتي الى يوم القيامة فلا يمكن ان يخلو المجتمع الاسلامي من ذوي الاخلاق الاسلامية الرفيعة
اما المجتمعات الغربية فجزء من ثقافتها ما يسمى المواعدة وهي امر طبيعي بحيث يحق لكل من تجاوز الثامنة عشرة ان يواعد شريكا يمارس معه الجنس ما دام باتفاق الطرفين وعدم وجود شبهة اغتصاب وهذا امر طبيعي بالنسبة اليهم بل اسلوب حياة اما في مجتمعاتنا فهو قمة الخزي والعار وذنب عظيم ارتكب وهنا نلاحظ عفة المجتمعات العربية والاسلامية بدينها وعقائدها فمهما وصلنا الى ترد اخلاقي فلا اعتقد ان يسمح بمجتمعاتنا بالعلاقات الجنسية خارج اطار الزوجية
اريد ان انوه ان المشكلة في القصة هو ان الطالب لم يتجاوز الثامنة عشة من العمر ولذلك طردت المعلمة
وشكرا لسعة صدوركم