القاهرة ـ قاطعت عدة جهات المسلسل الرمضاني “الشك” الذي تشارك فيه الممثلة السورية رغدة معترضين على وجودها في العمل بسبب مواقفها السياسية وتأييدها لنظام الرئيس السوري بشار الأسد، ما أثار إستياء المخرج محمد النقلي.
المخرج النقلي قال في تصريحات صحافية “أن يرفض عمل بالكامل بسبب رأي سياسي لإحدى بطلاته فهذا أمر غير مقبول على الإطلاق ولا مبرر له، لأن كل شخص من حقه التعبير عن رأيه السياسي ولا بد من الفصل بين الفن والميول السياسية”.
الله يرحمك يا احمد زكي
مخرج …ولا يدرك انه لا يوجد فصل بين الفن والسياسة !!
نشكر رغدة على وقوفها الى جانب شعبها ونظامه ولو الشعب السوري سلم حكم سوريا للارهابين كانت تجزاءت على عدد طوائف المعارضة وتصبج كالعراق , اما عن مقاطعة مسلسلاتها فوجد عدة دول تغرب بشرئها كالجزائر والعراق وسوريا السودان واليمن .
الرأي السياسي لشخصية مشهورة مثل الفنانة رغدة، يجب أن يكون له أبعاده الإنسانية، إن مساندة نظام بشار الأسد ليس رأي سياسي ومساندة مشروع سياسي يمكن لأي مواطن أن يعبر عنه، بل هو مساندة لنظام يقتل شعبه ، يذبح الأطفال ، يغتصب النساء ويدمر الإنسان والحجر، لذلك من الطبيعي مقاطعة أعمال يشارك بها هذا الفنان
جميل جداً…. الجماهير هي التي تحكم. واذكر جيداً تشارلتون هستون عندما زار الجيش الإسرائيلي وهو يقف على مشارف بيروت سنة٨٢ ،زاره داعماً و مهناً. لقد فقد شعبيته وخرجت مسيرات متواضعه ضده في المدن الأمريكية وفقد مكانته برغم دعم لوبي هاليوود الصهيوني له. الجمهور هو من سيحكم وفي النهايه المساله بالنسبة للمخرج والمنتج هي مسالة ربح وخساره،. ولكن بكل تأكيد من يدعم دوله تقتل شعبها بالقوة الغاشمة وتمارس كل أشكال الإرهاب ضد هذا الشعب، بكل تأكيد سيخسر، أنا شخصياً كنت احترم هذه الفنانة كثيراً ولا زلنا نذكر جيداً زيارتها لبغداد قبل الحرب الغادرة بأيام فقط، ولكن الآن مع الأسف فقد ذهب كل هذا يا سيده رغده.
اعطني دليلا واحدا ان من يقتل الشعب السوري هو بشار ؟؟بشار يدافع عن سوريا ويقصف مسلحيين يتخذون من الاطفال دروع بشريه-هل المطلووب من بشار ان يسلم سوريا لمن ياءكلون اكباد البشر؟؟وهل تسلمون سوريا لقاتل الطفل ذي الخامسة عشره سنه بحجة مسبته للنبي كما يقول ويعدم امام اهله وما يدعون انهم محررين لسوريا–من حق رغد ان تنتقد هؤلاء القتله–ومن حق الاخريين انتقاد القياده السوريه ان هي اخطاءت–لكن الامر واضح الان فهؤلاء الزعران يتخفون ب الدين للوصول لهدفهم تدمير سوريا–في القصير كان مخلووف رامي ينادي ب اعلي صوته انقذوا المدنيين من القتل في القصر–وكلنا شاهد القصير هي بلده هجرها اهلها خوفا من المسلحيين –وكذلك الضبعه والبياضه وغيرها انها خاليه من حتي الكلاب –اخجلووا ولا تتستروا خلف مدنيين–كان الاجدر بكم الاستماع للشرفاء من المعارضه في الداخل والخارج امثال هيثم مناع وهو المدافع الشرس سلميا عن كل مظلووم بسوريا او اي مكان وكم استمعنا له-هذا الرجل العظيم موجود قبل ان يولد بعضكم ليقتات الدولار لقتل الشعب–والامر واضح للعيان–انا لا ادافع عن نظام ولكن ادافع من بلد ودوله وجيش وقياده–والله لو ترك الاسد الحكم الان ل انهارت سوريا كما هو حاصل في العراق وليبيا والصومال وافغانستان–ختاما ليخرس العملاء ولنصغي لكلمة الحق والمنطق ونجلس للحوار من شرفاء الوطن–ولنتظرا اسبوعا وستجد كل من هاجر القصير والقري الاخري انهم عادوا اليها فماذ يعني ذلك؟؟
الوقوف مع الاسد او ضده ليس موقفا سياسيا بل موقفا اخلاقيا وقرار المقاطعة حكيم جدا.
مما لا شك فيه ان قتل طفل في الخامسة عشرة من عمره لانه سب النبي صلى الله عليه و سلم امر غير مقبول و يجب ملا حقة الجاني لان هناك حدود و قانون يجب ان يتبع في مثل هذه الحالات و حتما الجزاء ليس الموت لان الحياة لبارئها و لا يجب لاحد ان يمس حقوق الله لكن رفع التهمة عن اكبر قاتل جماعي مر بالتاريخ لان احدهم اخطا فهذا لن يكون يا شبيحة الموت ففي وقت لم يكن لاي حراك عسكري وجود عندما كان الناشطون يقدمون الزهور لاولاد المتعة من الجحش العربي السوري و كانت المطالبات بالحرية قتل القاتل عشرين طفلا من درعا و مثل بجثثهم و تمتع بتعذيبهم حتى الموت و الى الان الاحصاءات المبدئية ترجح قتل الاف الاطفال منهم في عمر لا يستطيعون الكلام سقطوا بيد الجزار لذا راي المعلقة لا يهم فما زال اناس في المانيا يقدسون هتلر لكن هذا يدل على قصور عقلهم و غبائهم.
المسلسل رح ينجح نجاح باهر
رغده هانم والله ما رح نشوف غيره واللي بكرهوك قبلنا وببشر المنتج
اي والله يا خي الله يرحم احمد زكي