“القدس العربي”: قتل الشاب اللبناني محمد زهر في حي السلم بطعنة سكين على يد إثنين من جيرانه على خلفية فوز منتخب البرازيل الأربعاء وخسارة منتخب ألمانيا في كأس العالم 2018.
وفي التفاصيل، أنّه بعدما كان زهر يحتفل بفوز المنتخب البرازيلي، هاجمه اثنان من جيرانه من مشجعي المنتخب الألماني، وطعنه أحدهما بسكين ما أدى إلى وفاته على الفور.
كما في المثل: مسكين راح كشربة ماء، ولكن لماذا يحتفل بفوز البرازيل كان عليه احترام مشاعر الألمان المكلومين بخروجهم التاريخي المذل من كأس العالم.
وعلى ذكر أداء الفريق الألماني, لاحظت أن اللاعب الألماني مسعود أوزيل (وهو ألماني من أصول تركية) لم يكن مهتم باللعب كثيراً ولا بالفوز وأعتقد أن مرد ذلك لتعنيف وتوبيخ الألمان له لا نه اجتمع مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان خلال زيارته الأخيرة لألمانيا فاعتبر الألمان ذلك ترويج لأردوغان -المكروه جداً في ألمانيا- للفوز في انتخابات تركيا-وقد كان-. هل انتقم أوزيل من الألمان؟!
من حقه ان يشجع البرازيل كما للاخرين الحق في تشجيع الالمان وما الضير في دلك؟ حقيقة انه التعصب الاعمى الدي اصاب حياتنا العربية في مقتل فالعصبية قد اضحت عنوانا هداما وقاتلا في تعاملاتنا اليومية بل حتى في علاقات بلداننا العربية المنكوبة فرحم الله الفقيد والهم دويه الصبر والسلوان ولا رحمة لقاتليه فهدا اجرام لا يمكن التساهل معه.
*ما شاء الله .
عاش الجهل والتخلف (العربي) عاش؟؟!!
*والله حرام ..
ذهب شاب ضحية لعبة لا ناقة للعرب
بها ولا جمل!!!؟
*طز بألمانيا
وطز بالبرازيل
وطز بكرة القدم إذا كان الثمن
ذبح شباب العرب.
*بعد خسارة كل فريق عريق..
سلام
مستوى الكرة في لبنان ضعيف وشبابها يعيش خيال تشجيع فرق مشهورة ,لكن الوصول الى درجة القتل فالمشكل اعمق في بلد يعاني من دكتاتور لكل طائفة اقتسمو البلاد بينهم