دبي: ذكر مكتب أبو ظبي الإعلامي في تغريدة أن مكتب أبو ظبي للاستثمار والمعهد الإسرائيلي للتصدير وقعا اتفاقية لتعزيز فرص التجارة.
وقعت دولة الإمارات العربية المتحدة اتفاقا تاريخيا لتطبيع العلاقات مع إسرائيل في أغسطس آب وتبعتها البحرين في سبتمبر أيلول. (رويترز)
.@InvestAbuDhabi signed an agreement with Israel Export Institute to foster bilateral trade opportunities between #AbuDhabi & Israel. The virtual signing was attended by ADIO DG, Dr. Tariq Bin Hendi & Israel Export Institute Chairman, Adiv Baruch & DG, Gadi Ariely. pic.twitter.com/OGUHL6o72F
— مكتب أبوظبي الإعلامي (@admediaoffice) October 6, 2020
من وجهة نظري، هذا الخبر دليل عملي، على سوء فهم وتصوّر أن اليهودي، أشطر تاجر أو أشطر مُموّل على أرض الواقع،
فيما ورد تحت عنوان (مكتب أبو ظبي للاستثمار والمعهد الإسرائيلي للتصدير يعززان التجارة الثنائية – (تغريدة)) فيهود الكيان الصهيوني، بالذات، وخصوصاً اقتصاد المستعمرات/الكيبوتسات، ثبت فشله تماماً بعد أكثر من 70 عام،
أي ثبت أنّهم مثل من تتباهى (بشعر بنت خالتها)، في موضوع التقنية أو موضوع المال،
أو حتى موضوع دول (حاضنات التقنية) لأي شركة من حول العالم، والأهم هو لماذا؟!
الآن، وبعد 2008، الصناديق السيادية الأكثر سيولة، حول العالم، عند دول العرق الأصفر (جماعة يأجوج ومأجوج)، ودول مجلس التعاون في الخليج العربي، لماذا؟!
ولذلك حقيقة أبدع (محمد متولي الشعراوي)، في فضح مفهوم (النقد) في مناهج تعليم الهندسة العكسية (السرقة) لدولة الحداثة الأوربية بشكل عام،
بما لخصه في قول (لا تكثر من الشكوى، فيأتيك الهم، ولكن أكثر من الحمدلله، تأتيك السعادة)، ولذلك اللهم لك الحمد والشكر، وهدية ما في الرابط التالي
https://www.aceaward.com/ar
من هنا أهمية هذه الجائزة، وأهمية ترشيح (مشروع صالح التايواني)، في العمل على القضاء، وجود أي أسس من (فساد) في ترسية وتنفيذ ومخالصة إتمام (المقاولات)، في أي نظام بيروقراطي،
في تنفيذ خدمات أي دولة تطرحها، من أجل جذب الاستثمارات، لأي دولة في أجواء العولمة، بداية من أيرلندا،
وبقية الدول، التي تبيّن أنها تتعامل، بمعنى معاني لغة القرآن، على أرض الواقع في نظام الأمم المتحدة، قبل أو أثناء أو بعد كورونا في عام 2020، حسب الباحث الإنجيلزي، الذي تكلّم عنه إعلام (عبدالفتاح السيسي) بالذات في الرابط التالي
https://youtu.be/2HbhMU9uq2M
كرد عملي على الرئيس الفرنسي (إيمانويل ماكرون) ولغة قانونه، عن مفاهيم الانفصالية (الإسلامية) التي يُريد محاربتها، مع بقية أعداء مصدر (لغة) الحكمة الانسانية (لغة القرآن).??
??????