ملياردير يعرض على الشباب 130 مليون دولار لمضاجعة ابنته
26 - يناير - 2014
حجم الخط
13
لندن ـ عرض ملياردير من هونغ كونغ 130 مليون دولار، مقابل تحرير ابنته الوحيدة من مثليتها الجنسية، وقال انه على استعداد لدفع المبلغ كاملاً، لأي شاب ينجح في مضاجعة ابنته البالغة من العمر 34 عاماً، وتحويلها إلى فتاة طبيعية.
لم يكن عرض الملياردير “سيسيل تشي تسونغ شاو” هو الأول من نوعه، وإنما سبقه عرض آخر، اقترح فيه على أي شاب ينجح في المهمة ذاتها، الحصول على 65 مليون دولار، إلا انه بعد عجز الآلاف من الشباب عن تحقيق الهدف، وفشلهم في مجرد التعارف على الابنة المثلية جنسياً، اضطر الأب الملياردير لرفع المبلغ إلى الضعف، ليصل إلى 130 مليون دولار.
قصة الأب الملياردير “تشي تسونغ شاو”، وابنته المثلية “جي جي تسيران” (34 عاماً)، تناقلتها وسائل الإعلام عام 2012.
وجاء فيها أن الأب البالغ من العمر في حينه 77 عاماً، وهو احد أثرياء هونغ كونغ، يعرض 65 مليون دولار على أي شاب يستطيع إغراء ابنته الوحيدة، وإقناعها بقضاء ليلة ساخنة بين أحضانه، لتتحول عبر تلك العلاقة الحميمة من فتاة مثلية إلى أخرى طبيعية.
وطبقاً للرواية التي تناقلتها وسائل الإعلام منذ ذلك التاريخ وحتى اليوم، تقدم ما يربو عن 20 ألف شاب، وحاولوا التعارف على الفتاة المثلية وإغرائها، لكنهم فشلوا في ذلك، لاسيما حينما رفضت العرض وقالت: “أنا سعيدة جداً مع صديقتي المثلية، كما أننا تزوجنا منذ فترة، ونعيش المعنى الحقيقي للسعادة الزوجية”.
واليوم، وبعد فشل محاولات الأب الثري، قرر مضاعفة المبلغ المرصود للمهمة الصعبة، حتى وصل إلى 130مليون دولار، وأكد الأب الملياردير إن ابنته لازالت عذراء، وأضاف: “لا أريد التدخل في حياتها الشخصية، لكن الأمل يملؤني في أن تتزوج ويصبح لها أولاداً، فضلاً عن إنني أريد أن أرى أحفادي منها”.
وفي حديثها لصحيفة South China Morning Post الصينية، قالت جي جي تسيران: “ليست هناك فرصة لإقناعي بالعدول عن هويتي الجنسية، كما إنني لا اعتقد أن الأموال التي يعرضها أبي على الشباب، ستساهم في إبعادي عن زوجتي التي أحبها، وقررت قضاء حياتي معها إلى الأبد”.
وفي سياق لقاء مع شبكة ABC عام 2012، قال الأب الملياردير، انه ليس مستاء من كون ابنته مثلية الجنس، وأضاف: “هذا هو قراراها، لكنه من اللازم أن تكون مقتنعة بهذا القرار، وانه القرار الصحيح الذي ينبغي أن تسير عليه حياتها”.
وكانت الابنة جي جي تلقت خلال العرض الأول من والدها الآلاف من طلبات الصداقة عبر موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، ولعل ذلك كان سبباً في إحجامها عن قبول أصدقاء جدد، وعن ذلك تقول: “تلقيت مئات طلبات صداقة من شباب إسرائيليين”.
أما بخصوص قصة ثراء والدها، فقالت: “معروف عن أبي انه مولع بالنساء، وخاض العديد من التجارب العاطفية مع نساء غير أمي، وزادت هذه العلاقات حينما بلغ ثراؤه أرقاماً فلكية، نتيجة لعمله في عمليات النقل البحري، وامتلاكه أكثر من شركة عقارية، واعترف غير ذي مرة بأنه أقام علاقات حميمة مع عشرات الآلاف من الفتيات طيلة حياته”.
* هذا الملياردير ( الماجن ) …الفاسد …يتعرض ( لعقاب رباني ) :
بغض النظر عن قبول هذا المنطق أو رفضه ( من قبل البعض ) …؟؟؟
* سيموت …بحسرته …ولن يهنأ …لا بملايينه …ولا بزواج طبيعي ( لإبنته ) ؟؟؟
* أنا آسف : إذا كان تعليقي قاسي …لكني لا أرى ( مخرج ) :
لا …للملياردير الفاسد ولا …لإبنته …العاقة …الفاسدة …؟؟؟!!!
شكرا .
مسكين هذا الأب فإن ملايينه كلها لم تنجح فى جعله إنسان سعيد إنها خيبة أمل فظيعة يواجهها الوالدين حينما يعلمون أن أحد أبنائهم شاذ جنسياً و غالباً يصيب الوالدين الإحساس بالذنب و يجعلهم يراجعوا التفكير فى طريقة تربيتهم و يتساءلو أين أخطأوا و ما الذى فعلوه و تسبب فى هذه المصيبة و للأسف عدد الشواذ فى العالم آخذاً فى إزدياد و هذا يعنى مزيداً من الصدمات و الإحباطات فى إنتظار الكثير من الآباء و الأمهات.
الاباء يأكلون الحصرم والابناء يضرسون…….هي قرفت من الرجال وخياناتهم.من خلال ابيها…وهذا ما حصده…….بسبب غزواته و نزواته…… وشكله انسان مادي كل شئ له قيمة مادية ويباع ويشترى…….لأنه اكيد لم يعرف يوما قيمة انسانية واحدة……..وان نرى ان العديد من الشبان الاسرائيليين تقدموا ليفوزوا بهذه الجائزة لدليل على ان شيلوك متأصل في النفسية اليهودية وحب المال لا يعمي الاضعاف النفوس ….ومع ىنني ضد المثلية الا انني انصحها ان لا ترتبط بأي شخص لا يراها الا من خلال الملايين
الحكمة التي تؤخذ من هذا الخبر العجيب هي أن الملايين لا يمكن أن تشتري لا الشرف ولا السعادة ولا العفة ولا حتي الحياة الطبيعية التي يعيشها معظم الناس بمن فيهم الفقراء….حطام زائل لا ينفع إلا من جمعه بالحلال وصرفه في الحلال.
مثلية يعني كلها أمراض جسدية ونفسية من الشذوذ وعقد نفسية من شذوذ أخلاق أبوها الصايع المادي واللي وماعنده مانع تكون بنته هيك بس بدو حفيد وريث لأمواله ورغم هيك 20 ألف خبيث مقرف متلها ومتل ابوها تقدم لها اش هالطمع والقرف ” الخبيثون للخبيثات” صدق الله العظيم ان شاء الله الى جهنم وبئس المصير.
لماذا لا يكون الخبر : ان ثريا يبحث عن عريس لابنته الشاذة جنسيا و انه سيقدم مبلغ 130مليون دولار لمن يفك عقدتها تجاه الرجال … هل نحصي عدد الحالات عندنا ممن يلجؤون الى الدجالين و المشعوذين لفك عقد الشباب و الشابات المقبلين على الزواج و الذين لديهم ميول شذوذية مرضية لا يستطيعون الافصاح عنها و يردونها الى عمل الجن و العفاريت و يعالجونها باللجوء الى السحرة و المشعوذين و ما يترافق مع هذا العلاج من هتك للاعراض و الاساءة الجسدية و النفسية للمتعالجين ؟؟؟
هولاء یروجون للفسق و الفجور و الرذیلة ، لکن المؤسف ان بعض المسلمون
جعل من هولاء الفجرة قبلتاً له و اقتدا بهم !!!!!
* هذا الملياردير ( الماجن ) …الفاسد …يتعرض ( لعقاب رباني ) :
بغض النظر عن قبول هذا المنطق أو رفضه ( من قبل البعض ) …؟؟؟
* سيموت …بحسرته …ولن يهنأ …لا بملايينه …ولا بزواج طبيعي ( لإبنته ) ؟؟؟
* أنا آسف : إذا كان تعليقي قاسي …لكني لا أرى ( مخرج ) :
لا …للملياردير الفاسد ولا …لإبنته …العاقة …الفاسدة …؟؟؟!!!
شكرا .
بسيطة جدا جدا جدا !!!
أي شاب يتنكر لها بزي إمرأة جميلة و يغافلها و يؤخذ البنية و 130 مليون دولار و الباقي بعد ما كتب الله للأب من العمر !!! :)
مسكين هذا الأب فإن ملايينه كلها لم تنجح فى جعله إنسان سعيد إنها خيبة أمل فظيعة يواجهها الوالدين حينما يعلمون أن أحد أبنائهم شاذ جنسياً و غالباً يصيب الوالدين الإحساس بالذنب و يجعلهم يراجعوا التفكير فى طريقة تربيتهم و يتساءلو أين أخطأوا و ما الذى فعلوه و تسبب فى هذه المصيبة و للأسف عدد الشواذ فى العالم آخذاً فى إزدياد و هذا يعنى مزيداً من الصدمات و الإحباطات فى إنتظار الكثير من الآباء و الأمهات.
الاباء يأكلون الحصرم والابناء يضرسون…….هي قرفت من الرجال وخياناتهم.من خلال ابيها…وهذا ما حصده…….بسبب غزواته و نزواته…… وشكله انسان مادي كل شئ له قيمة مادية ويباع ويشترى…….لأنه اكيد لم يعرف يوما قيمة انسانية واحدة……..وان نرى ان العديد من الشبان الاسرائيليين تقدموا ليفوزوا بهذه الجائزة لدليل على ان شيلوك متأصل في النفسية اليهودية وحب المال لا يعمي الاضعاف النفوس ….ومع ىنني ضد المثلية الا انني انصحها ان لا ترتبط بأي شخص لا يراها الا من خلال الملايين
الحكمة التي تؤخذ من هذا الخبر العجيب هي أن الملايين لا يمكن أن تشتري لا الشرف ولا السعادة ولا العفة ولا حتي الحياة الطبيعية التي يعيشها معظم الناس بمن فيهم الفقراء….حطام زائل لا ينفع إلا من جمعه بالحلال وصرفه في الحلال.
مادام والدها علي النحو الذي ذُكر فيكون هو الذي عقدها من كل الرجال .وهي بهذه الطريقه عرفت كيف تعاقبه….
مثلية يعني كلها أمراض جسدية ونفسية من الشذوذ وعقد نفسية من شذوذ أخلاق أبوها الصايع المادي واللي وماعنده مانع تكون بنته هيك بس بدو حفيد وريث لأمواله ورغم هيك 20 ألف خبيث مقرف متلها ومتل ابوها تقدم لها اش هالطمع والقرف ” الخبيثون للخبيثات” صدق الله العظيم ان شاء الله الى جهنم وبئس المصير.
مثليه دى يعنى بتختار بنت زايها كانها ولد بالظبط … الحمد لله الذى انعم علينا بنعمه الاسلام
لماذا لا يكون الخبر : ان ثريا يبحث عن عريس لابنته الشاذة جنسيا و انه سيقدم مبلغ 130مليون دولار لمن يفك عقدتها تجاه الرجال … هل نحصي عدد الحالات عندنا ممن يلجؤون الى الدجالين و المشعوذين لفك عقد الشباب و الشابات المقبلين على الزواج و الذين لديهم ميول شذوذية مرضية لا يستطيعون الافصاح عنها و يردونها الى عمل الجن و العفاريت و يعالجونها باللجوء الى السحرة و المشعوذين و ما يترافق مع هذا العلاج من هتك للاعراض و الاساءة الجسدية و النفسية للمتعالجين ؟؟؟
استباحوا كل شيء حتى الجنس .المثلية من يرثهم