لندن ـ قالت الممثلة النيجيرية الشهيرة إليزابيث انجورين إنها “اعتنقت الإسلام بمحض إرادتها ولم يجبرها أحد على فعل ذلك”.
وأشارت انجورين، الذي أصبح اسمها الجديد ليزعائشة ـ في أول تصريحات علنية بخصوص الاعتناق إلى أن أباها كان مسيحيا وأن والدتها كانت مسلمة وأنها اختارت أن تكون مسلمة بعد وفاة الوالدة مؤخرا وأنها ذهبت لأداء فريضة الحج هذا العام.
ونفت الممثلة الأنباء التي أفادت بأن أحد الأثرياء المسلمين طالب منها أن تتحول إلى الإسلام ليتزوجها، قائلة إنها “اعتنقت الإسلام بمحض إرادتها وانها كانت تود اعتناقه منذ فترة طويلة إلى أن جاءت الظروف المناسبة لفعل ذلك”.
لو شرحت لنا ما وجدته في الاسلام حتى انها أسلمت ولا يوجد في بعض الأديان الاخرى او حتى غير الأديان.
ان تحترم الاخر وتكون صاحب فضيله وان تكف الأذى عن الناس وتساعد الاخر ليس بالضروري ان تكون منتمي الى احد الأديان.
كان قصدي الأجابة بشكل مختص لكنني استرسلت في الأجابة بشكل تفصيلي في مكان آخر، ولكنني استل من اجابتي المفصلة تلك ، الفقرة التي اعتقد انها اجابة لتساؤلك الذي اتمنى أن يكون سؤال الباحث عن الحق وليس جملة تقريرية من معاند ، وتقبل احترامي:
الأخلاق جزء أساسي من الدين وليست كل الدين و من يؤمن بوجود خالق أوجد هذا الكون بكل ما يحتويه بهذا التنظيم المحكم والهائل بحاجة الى الكل وليس الى جزء فحسب.
ناهيك ان هذا المنطق يفرض اننا نعبد الله خالقنا و موجدنا بالطريقة التي يريد هو وليس كما نريد نحن و نحب و نهوى ونتصور!
والمسلم يقينه ان ما يريده الخالق منه هو منظومة كاملة ، متكاملة، فيها الفضيلة واحترام الغير و مساعدته و عدم الإساءة اليه لكن القصة لا تقف عند ذلك بل تمتد الى اكثر من ذلك بكثير ، فلماذا نقف عند الجزء اليسير ولا نأخذ كل الجل العظيم ياسيد الطاهر محمد؟!
أخيرا الخبر لا يشير من قريب أو من بعيد الى ان الفضيلة و مكارم اﻷخلاق كان السبب وراء تحول السيدة المعنية الى الاسلام ، فقد تكون من أصحاب تلك اﻷخلاق باﻷساس خاصة انها وكما يبدو كانت منتمية الى دين أيضا يدعو في اصوله الحق الى الفضيلة، لكنها وعلى ما يبدو تبحث عن المنظومة الكاملة المتكاملة.
الديانات والعقائد من ضروريات الحياة، الانسان دوما يبحث عن ما هو ابعد من الماديات الملموسة ، والبحث يستمر للإجابة على التساؤلات الكبرى التي قامت منذ فجر التفكير الانساني ، من اين جئنا؟؟ الى اين نحن ذاهبون؟؟ ما هي وظيفتنا ودورنا في الحياة؟؟ وقد انبرت الديانات السماوية لتقديم الاجابات الوافية الى ان وصلنا الاسلام الحنيف، الدين الذي ارتضاه الله سبحانه وتعالى لعباده، وقال رضيت لكم الاسلام دينا00 وقال في موقع اخر من القران الكريم ان الدين عند الله الاسلام، فمن يهتدي للإسلام فقد اهتدى لكنوز لا حصر لها ، اما عن السلوك القويم فلا باس به وهو كما قال رسولنا الكريم انما بعثت لأتمم مكارم الاخلاق، فالدين مصدر اساسي من مصادر الاخلاق، ولا تصح الاخلاقيات بدون سند ديني، لان الدين هو ما يعطي كل سلوم القيمة الحقيقة له، مبارك للأخت اسلامها والله يهدي كل الناس .
الإسلام جاء بالتوحيد ، مع ماتحمله هذه الكلمة من معنى، أما عن الأخلاق و الفضائل فقد قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ” جئت لأتمم مكارم الأخلاق ” ما يعني أن الكثير من الأخلاق كانت موجودة في الأديان الأخرى قبل مجيئ الإسلام ، هذا تعقيبا على تساؤل السيد : الطاهر محمد من كندا .
الغرب يدخلون الي دين الاسلام …والعرب يخرجون هل تعلم ؟….انظر الي واقع العرب اليوم !!!……وأين الاسلام من العرب ؟…..وأين العرب من الاسلام ؟…….ولكم حق الاختيار …لا إكراه في الدين …والدين هو العمل …والعمل له نتيجه …..وما نتيجه العرب في هده الايام ؟.للأسف في الحضيض…النشاشيبي الخير فيي وفي امتي ليوم القيامه ..هل تعلم ؟….
عندما نؤمن بوجود خالق لهذا الكون وما يحتويه بهذا التنظيم والخلق المحكم الهائل وكما يقتضيه المنطق والعقل ، ثم يقول لنا هذا الخالق عبر رسل من جنس البشر ارسلهم لنا ما يريده منا ومايجب ان نفعل ونقول وما يجب ان لا نفعل ولا نقول، ثم يرسل لنا رسول بدليل تفصيلي بمثابة ” كتالوك ” لمنظومة اسمها الأنسان يبين له ما مطلوب منه في الحياة و ما ينتظره بعد الممات و يعرف له مكارم اﻷخلاق ليتبعها مثلما يحذره من كل ما يفسد الحياة و يلوثها و يخبثها، و بث في هذا الدليل من اﻷدلة والبراهين والوقائع ما لا ينكره الا جاهل أو مغيب أو معاند أو صاحب هوى. هذا الرسول بعد ان أؤيد بكل ما يثبت رسالته و نبوته اخبر انه هو خاتم اﻷنبياء و المرسلين وانه لا نبي بعده ، واثبتت اﻷيام كذلك صدق من لا ينطق عن الهوى ، فأكبر فارق بين نبيين كان بين سيدينا عيسى و محمد وها قد مر أكثر من ضعف تلك الفترة ولم يأت نبي أو رسول حق.
و بالتالي المنطق يفرض اننا نعبد الله خالقنا و موجدنا بالطريقة التي يريد هو وليس كما نريد نحن و نحب و نهوى!
الأخلاق جزء أساسي من الدين وليست كل الدين و من يؤمن بوجود خالق أوجد هذا الكون بكل ما يحتويه بهذا التنظيم المحكم والهائل بحاجة الى الكل وليس الى جزء فحسب.
ناهيك ان هذا المنطق يفرض اننا نعبد الله خالقنا و موجدنا بالطريقة التي يريد هو وليس كما نريد نحن و نحب و نهوى ونتصور!
والمسلم يقينه ان ما يريده الخالق منه هو منظومة كاملة ، متكاملة، فيها الفضيلة واحترام الغير و مساعدته و عدم الإساءة اليه لكن القصة لا تقف عند ذلك بل تمتد الى اكثر من ذلك بكثير ، فلماذا نقف عند الجزء اليسير ولا نأخذ كل الجل العظيم ياسيد الطاهر محمد؟!
أخيرا الخبر لا يشير من قريب أو من بعيد الى اشارة من ان الفضيلة و مكارم اﻷخلاق كان السبب وراء تحول السيدة المعنية الى الاسلام ، فقد تكون من أصحاب تلك اﻷخلاق باﻷساس خاصة انها وكما يبدو كانت منتمية الى دين أيضا يدعو في اصوله الحق الى الفضيلة، لكنها وعلى ما يبدو تبحث عن المنظومة الكاملة المتكاملة.
مبروك للأخت ( ليز عائشة ) وربنا يثبتها ع الحق دائما :
( الإسلام ) دين الفطرة …وأي إنسان ( عاقل وغير حقود ) :
ما عليه سوى أن يدرس تعاليم الإسلام السمحة المباركة …بقلب صاف
سيجد نفسه …إنشرحت للإسلام وسوف يعينه الله ويحببه بالإسلام :
* أماّ الإنسان الحقود والعياذ بالله …سيجد الإسلام غريبا وسيبقى ف الضلال
والظلام …حتى يغسل صدره من الحقد والغل …عندها ربنا يساعده
ويشرح صدره للإسلام .
لا إلاه إلاّ الله …محمد رسول رسول الله …والحمد لله ع نعمة الإسلام .
حياكم الله وشكرا .
allaho akbar
لو شرحت لنا ما وجدته في الاسلام حتى انها أسلمت ولا يوجد في بعض الأديان الاخرى او حتى غير الأديان.
ان تحترم الاخر وتكون صاحب فضيله وان تكف الأذى عن الناس وتساعد الاخر ليس بالضروري ان تكون منتمي الى احد الأديان.
الأخ الطاهر محمد المحترم:
كان قصدي الأجابة بشكل مختص لكنني استرسلت في الأجابة بشكل تفصيلي في مكان آخر، ولكنني استل من اجابتي المفصلة تلك ، الفقرة التي اعتقد انها اجابة لتساؤلك الذي اتمنى أن يكون سؤال الباحث عن الحق وليس جملة تقريرية من معاند ، وتقبل احترامي:
الأخلاق جزء أساسي من الدين وليست كل الدين و من يؤمن بوجود خالق أوجد هذا الكون بكل ما يحتويه بهذا التنظيم المحكم والهائل بحاجة الى الكل وليس الى جزء فحسب.
ناهيك ان هذا المنطق يفرض اننا نعبد الله خالقنا و موجدنا بالطريقة التي يريد هو وليس كما نريد نحن و نحب و نهوى ونتصور!
والمسلم يقينه ان ما يريده الخالق منه هو منظومة كاملة ، متكاملة، فيها الفضيلة واحترام الغير و مساعدته و عدم الإساءة اليه لكن القصة لا تقف عند ذلك بل تمتد الى اكثر من ذلك بكثير ، فلماذا نقف عند الجزء اليسير ولا نأخذ كل الجل العظيم ياسيد الطاهر محمد؟!
أخيرا الخبر لا يشير من قريب أو من بعيد الى ان الفضيلة و مكارم اﻷخلاق كان السبب وراء تحول السيدة المعنية الى الاسلام ، فقد تكون من أصحاب تلك اﻷخلاق باﻷساس خاصة انها وكما يبدو كانت منتمية الى دين أيضا يدعو في اصوله الحق الى الفضيلة، لكنها وعلى ما يبدو تبحث عن المنظومة الكاملة المتكاملة.
الله يبارك و ربي يثبت المسلمين آمين
الديانات والعقائد من ضروريات الحياة، الانسان دوما يبحث عن ما هو ابعد من الماديات الملموسة ، والبحث يستمر للإجابة على التساؤلات الكبرى التي قامت منذ فجر التفكير الانساني ، من اين جئنا؟؟ الى اين نحن ذاهبون؟؟ ما هي وظيفتنا ودورنا في الحياة؟؟ وقد انبرت الديانات السماوية لتقديم الاجابات الوافية الى ان وصلنا الاسلام الحنيف، الدين الذي ارتضاه الله سبحانه وتعالى لعباده، وقال رضيت لكم الاسلام دينا00 وقال في موقع اخر من القران الكريم ان الدين عند الله الاسلام، فمن يهتدي للإسلام فقد اهتدى لكنوز لا حصر لها ، اما عن السلوك القويم فلا باس به وهو كما قال رسولنا الكريم انما بعثت لأتمم مكارم الاخلاق، فالدين مصدر اساسي من مصادر الاخلاق، ولا تصح الاخلاقيات بدون سند ديني، لان الدين هو ما يعطي كل سلوم القيمة الحقيقة له، مبارك للأخت اسلامها والله يهدي كل الناس .
الإسلام جاء بالتوحيد ، مع ماتحمله هذه الكلمة من معنى، أما عن الأخلاق و الفضائل فقد قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ” جئت لأتمم مكارم الأخلاق ” ما يعني أن الكثير من الأخلاق كانت موجودة في الأديان الأخرى قبل مجيئ الإسلام ، هذا تعقيبا على تساؤل السيد : الطاهر محمد من كندا .
الغرب يدخلون الي دين الاسلام …والعرب يخرجون هل تعلم ؟….انظر الي واقع العرب اليوم !!!……وأين الاسلام من العرب ؟…..وأين العرب من الاسلام ؟…….ولكم حق الاختيار …لا إكراه في الدين …والدين هو العمل …والعمل له نتيجه …..وما نتيجه العرب في هده الايام ؟.للأسف في الحضيض…النشاشيبي الخير فيي وفي امتي ليوم القيامه ..هل تعلم ؟….
الحمد لله على نعمة الاسلام الله يثبتها
عندما نؤمن بوجود خالق لهذا الكون وما يحتويه بهذا التنظيم والخلق المحكم الهائل وكما يقتضيه المنطق والعقل ، ثم يقول لنا هذا الخالق عبر رسل من جنس البشر ارسلهم لنا ما يريده منا ومايجب ان نفعل ونقول وما يجب ان لا نفعل ولا نقول، ثم يرسل لنا رسول بدليل تفصيلي بمثابة ” كتالوك ” لمنظومة اسمها الأنسان يبين له ما مطلوب منه في الحياة و ما ينتظره بعد الممات و يعرف له مكارم اﻷخلاق ليتبعها مثلما يحذره من كل ما يفسد الحياة و يلوثها و يخبثها، و بث في هذا الدليل من اﻷدلة والبراهين والوقائع ما لا ينكره الا جاهل أو مغيب أو معاند أو صاحب هوى. هذا الرسول بعد ان أؤيد بكل ما يثبت رسالته و نبوته اخبر انه هو خاتم اﻷنبياء و المرسلين وانه لا نبي بعده ، واثبتت اﻷيام كذلك صدق من لا ينطق عن الهوى ، فأكبر فارق بين نبيين كان بين سيدينا عيسى و محمد وها قد مر أكثر من ضعف تلك الفترة ولم يأت نبي أو رسول حق.
و بالتالي المنطق يفرض اننا نعبد الله خالقنا و موجدنا بالطريقة التي يريد هو وليس كما نريد نحن و نحب و نهوى!
الأخلاق جزء أساسي من الدين وليست كل الدين و من يؤمن بوجود خالق أوجد هذا الكون بكل ما يحتويه بهذا التنظيم المحكم والهائل بحاجة الى الكل وليس الى جزء فحسب.
ناهيك ان هذا المنطق يفرض اننا نعبد الله خالقنا و موجدنا بالطريقة التي يريد هو وليس كما نريد نحن و نحب و نهوى ونتصور!
والمسلم يقينه ان ما يريده الخالق منه هو منظومة كاملة ، متكاملة، فيها الفضيلة واحترام الغير و مساعدته و عدم الإساءة اليه لكن القصة لا تقف عند ذلك بل تمتد الى اكثر من ذلك بكثير ، فلماذا نقف عند الجزء اليسير ولا نأخذ كل الجل العظيم ياسيد الطاهر محمد؟!
أخيرا الخبر لا يشير من قريب أو من بعيد الى اشارة من ان الفضيلة و مكارم اﻷخلاق كان السبب وراء تحول السيدة المعنية الى الاسلام ، فقد تكون من أصحاب تلك اﻷخلاق باﻷساس خاصة انها وكما يبدو كانت منتمية الى دين أيضا يدعو في اصوله الحق الى الفضيلة، لكنها وعلى ما يبدو تبحث عن المنظومة الكاملة المتكاملة.
نسأل الله ان يثبتها على دين الاسلام
مبروك للأخت ( ليز عائشة ) وربنا يثبتها ع الحق دائما :
( الإسلام ) دين الفطرة …وأي إنسان ( عاقل وغير حقود ) :
ما عليه سوى أن يدرس تعاليم الإسلام السمحة المباركة …بقلب صاف
سيجد نفسه …إنشرحت للإسلام وسوف يعينه الله ويحببه بالإسلام :
* أماّ الإنسان الحقود والعياذ بالله …سيجد الإسلام غريبا وسيبقى ف الضلال
والظلام …حتى يغسل صدره من الحقد والغل …عندها ربنا يساعده
ويشرح صدره للإسلام .
لا إلاه إلاّ الله …محمد رسول رسول الله …والحمد لله ع نعمة الإسلام .
حياكم الله وشكرا .