تل أبيب: غادر المندوب الإسرائيلي الدائم بالأمم المتحدة جلعاد أردان، قاعة المنظمة الأممية في نيويورك بعد هجوم شنه الرئيس التركي رجب أردوغان على إسرائيل خلال كلمته، بحسب إعلام عبري.
وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية إن الرئيس التركي قال في رسالة عبر الفيديو إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة، بافتتاح دورتها الـ75: “اليد القذرة التي تمتد للقدس حيث توجد الأماكن المقدسة للأديان الثلاثة تزيد من وقاحتها”.
السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة جلعاد إردان يغادر القاعة، بسبب الانتقادات اللاذعة التي وجهها الرئيس التركي إلى إسرائيل، أثناء كلمته في الجمعية العمومية للأمم المتحدة pic.twitter.com/vjqUZf4kPz
— TRT عربي (@TRTArabi) September 22, 2020
وأكد الرئيس أردوغان أن “تركيا لن تدعم أية خطة لا يكون الشعب الفلسطيني طرفا فيها”، في إشارة إلى “صفقة القرن” الأمريكية.
وأشار الرئيس التركي إلى أن “الفلسطينيين يواجهون سياسة القمع والعنف من جانب إسرائيل منذ أكثر من نصف قرن”، بحسب المصدر ذاته.
خطاب في الدورة الـ 75 للجمعية العامة للأمم المتحدة https://t.co/cU6beaGoBb
— رجب طيب أردوغان (@rterdogan_ar) September 22, 2020
من جانبه، زعم المندوب الإسرائيلي أن الرئيس أردوغان “يواصل تصريحاته المعادية للسامية ضد إسرائيل”.
(الأناضول)
عجبي الرئيس التركي، يناهض الإسرائيليين جهارا و ينتقدهم بكل شجاعة و عنفوان و الخونة العرب يتذللون لهم بعدما طبعوا معهم و هم المفروض منهم أن يكونوا حماة الإسلام و المدافعين عن القضية الفلسطينية، لكن تبين أن الاعراب أشد كفرا و نفاقا.
الى زهور من المغرب
لقد سبقت تركيا جميع الدول الإسلامية في التطبيع مع إسرائيل وهناك تعاون عسكري واتفاقيات بين البلدين
رجب رجل شجاع متمسك بالدين
تعلموا ياطغاة العرب الخونه من أردوغان كيف تكون الغزه والكرامه ونصرة القدس والتصدي للصهاينه…
تركيا هي اول دولة في العالم اعترفت بالكيان الصحيوني سنة1949 وتربطها باسرائيل علاقات متينة لليوم ويجب ان يعرف من لا يعرف ان القوات الجوية الاسرائلية تتدرب في الاجواء التركية وهناك تبادل تجاري قوي بين الاتراك والاسرائليين والوجهة الاولى للسياح الاسرائليين هي تركيا , لكن اردوغان يستغل سذاجة الشعوب العربية للاتجار بها لفائدته في غياب اعلام عربي يكشف نواياه السيئة فهو يدين تطبيع الاخرين ولا يستطيع قطع علاقاته مع الاسرائيل فمثل هذه الشطحات موجه للاستهلاك العربي للسذج من الناس
الاتحاد السوفييتي هو أول دولة اعترفت باسرائيل ولكن الكارهين لاردوغان لا يهمهم الكذب فيدلسوا حتى في التاريخ وما دخل أردوغان بما صنعه أتاتورك الذي أقصى كل شيء إسلامي من حياة الأتراك؟ والغريب أن كارهي أردوغان جلهم علمانيين فمثلهم كمثل الذي يرى القزعة في عين الآخرين ولا يرى الخشبة في عينه. وفق الله أردوغان فيا ريت عندنا أنصاف أردوغان.
كيف لا نحترم هذا الرئيس الذي حمل القدس على كتفه وتحدى العالم في الأمم المتحدة في الوقت الذي كان من المفروض بالدول العربية أن تصطف مع هذه الشخصية العظيمة لا أن تصنع اامؤامرات ضده وتدعم دول جاره لتركيا بالمال والسلاح للانتقام من تركيا وأخيراً يعانقوا الصهاينة بكل وقاحة ويتنازلوا عن القدس هدية لإسرائيل عاشت تركيا عاش أردوغان عاش الشعب التركي.
كفى متاجرة اما تحسم موقفك وتطرد سفارة اسرائيل من بلادك وتقطع جميع العلاقات او السكوت فالقضية ليست موارد ونزاع حدودي
عيب وعار عظيمين أن تكون في دولة محترمة ..طرد السفير أو غلق السفارة ليس بهذه السهولة
المصيبة… انه لو تم إجراء فحص حامض الدي أن أي… على هذا المندوب الصهيوني، بل على معظم المسؤولين الإسرائيليين في المواقع العليا… لتبين أنهم ليسوا ساميين اصلاً…
بل انهم من الاشكناز و معظم هؤلاء من اليهود الغربيين الذين ليس من جنس الساميين أصلاً و يعاملون يهود السفارديم (الشرقيين) و معظمهم من الساميين كمواطنين درجة ثانية و غالباً بعنصرية مقيتة، بالتالي هذا و أمثاله هم في الحقيقة المثال الصارخ لما هو ضد السامية.
هذه الشماعة التي باتت مخزية للعالم أن ينساق تحت وطأة تهمتها، و يصدق ان هناك من يتصف بها هذه الأيام
بل ان معظم المتهمين بها، هم و ياللمفارقة… من الساميين.
.
ثم بأي حق و منطق اي انتقاد لأي سلوك و تصرف لدولة الكيان و أفراد حكومته، يقوم البعض باعتباره شكل من أشكال العنصرية و جريمة تسمى “معاداة السامية” ؟!
بينما شتم العرب و المسلمين و الأقليات و الكثير من الأجناس و الأعراق، و رموز لها، يعتبر في نظر هؤلاء و غيرهم من اشباههم و مؤيديهم، يدخل في باب حرية الرأي و التعبير؟!
و ما شارلي إيبدو و ماكرون عنا ببعيد!!
.
شاهت الوجوه.
الكل يشيد بي الرئيس المسونين تذكر ان ايهود براك او شمعون بيرز انظف وانصف منك الانه ليس لديه وجهين . وليس مستشار لي المسونين وسكرتيرهم
*حيا الله هذا الرئيس المخلص الصادق الأمين..
لو كان حكام العرب الساقطين الفاسدين
(المطبعين) فيهم ذرة من كرامة وإحساس
لشعروا بالعار والخزي والانحطاط.
حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم.
الى متى ستبقى الشعوب العربية في غفلة لاترى الحقيقة الى من منظور ضيق اذا كان ما يذكره السيد اردوغان صحيح فليقطع العلاقات الاقتصادية والتجارية مع اسرائيل وليغلق السفارة اذا كانت اسرائيل قتلت الفلسطيني فاردوغان قتل كل الشعوب من حوله واولهم شعبه
انت ظالم لنفسك و للرئيس المسلم أردوغان و للمسلمين. اذا قامت تركيا العلمانية بإقامة علاقات مع إسرائيل و توقيع ٥٠٠ اتفاقية مع إسرائيل حتى قبل أردوغان فإن تركيا لا تطلب مصلحة إسرائيل فهي تطلب مصالحها الوطنية خلافا للأنظمة العربية التي تضحي بمصالحها ومصالح شعوبها في سبيل رضى إسرائيل وليس هذا فحسب بل منحتها الأراضي و قاتلت العراق نيابة عنها
تركيا بلد المؤسسات الدستورية ..وهذه المؤسسات تحكمها قوانين.ومصالح متبادلة بين الطرفين..
إلى زرادشت
إتق الله و قل قولاً سديدا.
عاشت تركيا و عاش القائد الطيب أردوغان حبيب الملايين !
اعلام الامة كثيرة ومن يدافع عن الحق كثر لا يغرهم سوء من يدافع عن الشيطان فامة المسلمين تبقى رغم العملاء والخونة برغم الصعاب فهذا احد ابطال الامة اللهم زدهم واظهرهم الي العلن